يسعدني الانضمام إليكم وطرح بنات العقول بين يديكم

ملحوظة / من يحل اللغز فاللغز الجديد عنده:


القصيدة لي



حبذ التاجر أن يَحسُنَ حالا
فمضى للشوق يرجوه تعالى


كان في الدرب كريما ، فغدى
ذاهبا أو آيبا يعطي ريالا


يشتري في السوق تمرًا ، وإذا
ما اشتراه؛ باعه بالضعف حالا


ثم أضحى بعد يوم ثالثٍ
مفلسًا فانساب للبيت ومالا


وتولى سائلا زوجته
كم حوى في جيبه من قبل مالا !؟




،،





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©