من حقائق المسلم بها ان الانسان حسب علماء الجتماع كائن اجتماعي بطبعه لا يستطيع ان يحفض وجوده الا من خلال الخرين ومن ثم نجد الاطار الجتماعي بمثابة المبرر المنطقي من وراء ضهور المؤسسات والتنضمات الاجتماعية كالاسرة والدولة في نفس الوقت يقتضي الامر تنضيم هذا الطار وتاسيس العملية مما يستوجب وجود انضمة سياسية وانضمة اقتصادية .................................................. ...............................




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©