المفهوم الحقيقي للسرطان أسبابه وعلاجه



بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حبيباتي أمس قرأت عن المرض المدمر والقاتل الذي خطف منا أحب واغلي الناس إلي قلوبنا هو السرطان إنا ما ادري إذا الموضوع قد طرح في المنتدى ولا لا بس من حبي لكم جبته اتمنا تستفيدون للوقاية وتفيدوا كل مريض لكم الموضوع شوي طويل وراح انزله علي جزأين الموضوع يحتوي
المفهوم الحقيقي للسرطان وأسبابه
الوقاية
العلاج
ا المفهوم الحقيقي للسرطان وأسبابه و علاجه

وداعا ... للسرطان

أولا : المفهوم الحقيقي للسرطان وأسبابه
ثانيا : الوقاية
‌أ) تنظيف الجسم من الأمراض الناتجة عن جميع مراحل الصرف الغير طبيعي.
‌ب) تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية من خلال :
1- التوقف عن تناول الغذاء الغير صحي لأنه يتسبب بحمضية الدم .
2- الالتزام بالغذاء الصحي المتوازن للحفاظ على قلوية الدم.
3- تقوية جهاز المناعة.
ثالثا : العلاج
أ) العلاج فى الطب التقليدي.
‌ب) العلاج في الطب الطبيعي (الماكروبيوتيك).
1- معرفة نوع السرطان ين أم يانج.
2- إتباع النظام الغذائي المتوازن الذي يتناسب مع نوع السرطان.
3- العلاجات الخارجية المساعدة لإزالة الورم وتسكين الألم طبيعيا.

أولا : المفهوم الحقيقي للسرطان وأسبابه

لفهم حقيقة السرطان لابد أن نتعرف أولا على أنواع صرف الجسم للسموم الموجودة داخله ومراحل تطور هذا الصرف.
فالسرطان لا يظهر فجأة بل يظهر بعد مقدمات كثيرة وإشارات يرسلها الجسم للتحذير من هذا الخطر قبل الإعلان عن نفسه بصورة صريحة وظهوره من خلال الفحوصات الطبية.

1- الصرف الطبيعي :
الجسم السليم لديه القدرة على التعامل مع قدر محدود من المواد السامة الموجودة في غذائنا اليومي ، ويمكن للجسم أن يتخلص من هذه المواد والتعامل مع هذا الاختلال بطريقة طبيعية من خلال :
- البول والإخراج والتنفس والعرق.
- النشاط العقلي في صورة تفكير والعاطفي كالغضب.
- الدورة الشهرية والإنجاب والرضاعة عند المرأة.

2- الصرف غير الطبيعي :
يحدث نتيجة الإسراف في الطعام والشراب بكميات ونوعيات غير صحية.
فيقوم الجسم بالتخلص من الزوائد الموجودة به والتي تُخل بتوازنه عن طريق وسائل صرف غير طبيعية مثل :
- إسهال – عرق غزير – اضطرابات مستمرة في القولون
كثرة التبول - حَك الرأس بشدة والطرق بالقدم على الأرض
بصورة مستمرة وكثرة الرمش بالعينين ...
- الحمى – السعال – التثاؤب – الصراخ – الرعشة ....
- الغضب – الخوف – القلق – الحزن والاكتئاب ....

3- الصرف المزمن :
ولكن إذا أفرطنا في تناول السموم لفترة طويلة.
فإن الجسم يلجأ إلى طرق أخرى للتخلص منها وهو ما يسمى (بالصرف المزمن) وغالبا ما يكون ذلك فى صورة أمراض جلدية ناتجة عن عدم قدرة الكليتين على تنظيف مجرى الدم بشكل صحيح
ويعتبر هذا النوع من الأمراض تكيفاً تلقائياً للجسم ناتج عن محاولته الحفاظ على توازنه الطبيعي.
ومن الخطأ الشائع هنا أن يقلق الكثير من الناس من هذه الأمراض البسيطة ويحاولون التخلص منها باستخدام أدوية وعقاقير ، دون تعديل ما يتناولونه من غذاء يومي وتحويله إلى غذاء صحي متوازن للقضاء الطبيعي على هذه الأمراض أو الأعراض.
وتناول الأدوية والعقاقير يضع عوائق أمام الجسم تمنعه من الاستمرار في تصريف السموم الموجودة داخله بوسائله الخاصة لتحقيق هذا الصرف.
مما يضطر الجسم إلى اللجوء إلى المرحلة الأتية من الصرف.

4- التراكم :
كلما واظبنا على تناول طعام سيء مليء بالسموم من دهون ومُخاط ، كلما تراكمت هذه السموم داخل الجسم على شكل ترسبات للأحماض الدهنية ومُخاط مزمن مُسببة أمراض بل أعراض بالجسم ... خاصة فى الأماكن الآتية :

- الجيوب الأنفية : في صورة التهابات وحساسية مُزمنة – كثرة العطس ...

- الأذن الداخلية : في صورة ألم متكرر وإعاقات سمعية والشعور بالدوخة وعدم الاتزان وتتسبب أمراض الأذن الداخلية فى الضغط على الكليتين حيث إنهما يرتبطان ارتباط وثيق بالأذن طبقا لطاقة الماء في العناصر الخمسة.

- الرئتان : فئ صورة سعال وصعوبة في التنفس وبلغم.

- الثديين : في صورة حويصلات وأكياس وعقد متصلبة
ومما يُعجل في تكون هذه الأعراض تناول كل المشروبات المثلجة
أو الباردة من أيس كريم ومشروبات غازية وكذلك الحليب ومنتجات الألبان والعصائر الحامضة مثل البرتقال.

- الأمعاء : تكاثر المُخاط والدهون على جدار الأمعاء يجعلها تتمدد وتكون أقل مرونة مما يؤدى إلى انتفاخ البطن.

- الكليتين : في صورة ورم في الساقين ناتج عن عدم قدرتهما على تصريف الماء الزائد بالجسم عن طريق البول فيتحول الماء للساقين
ومما يُعجل في حدوث ذلك الإسراف في شرب الماء والسوائل بصفة عامة وكذلك إذا تراكم الدهون والمُخاط ينتج عن ذلك تكون الحصوات بهما.

- الأعضاء التناسلية : في صورة تضخم للبروستاتة عند الرجال
وتكون حصوات وأكياس وأورام على في المبيض والرحم وانسداد قناة فالوب عند النساء.

5- التخزين :
في هذه المرحلة يبدأ الجسم فى تخزين الزوائد السامة من دهون ومُخاط داخل وحول الأعضاء الحيوية به مثل القلب والكبد.

- القلب : الكولسترول والأحماض الدهنية تتراكم حول القلب وداخل أنسجته وشرايينه مما يعوق المرور السلس للدم داخل الشرايين ويؤدى إلى الإصابة بالأزمات القلبية.
والسبب الرئيسي هو استهلاك الأطعمة المحتوية على الدهون الصلبة والمشبعة والسكر ومنتجات الحليب.

- الكبد : يتم تخزين النشويات والسكريات والدهون :
في الكبد على شكل كربوهيدرات.
وفى العضلات بشكل بروتينات.
وفى جميع أجزاء الجسم بشكل أحماض دهنية.
مما يَشُل قدرة الجسم على صرف الزيادة منها للخارج.

6- انحلال الدم والسائل اللمفاوي :
عادة متى امتلأ الدم بالدهون والمُخاط ... تبدأ الرئة والكلى بالتأثر أولا حيث يحدث قصور في وظائفهما المتمثلة في تصفية الدم وتنقيته ، فتسوء نوعية الدم .. مما يؤثر بالسلب على الجهاز اللمفاوي.

(وتُسهم عملية استئصال اللوزتين فى إلحاق المزيد من التدهور في الجهاز اللمفاوي) لأنها تقلل من قدرته على تنظيف نفسه ، مما يؤدى إلى تورم الغدد اللمفاوية والتهابها ، مُسببة تدهور مزمن فى كرات الدم الحمراء والبيضاء وبدء تكوَّن الخلايا السرطانية.

7- الأورام :
عندما تبدأ كرات الدم الحمراء بفقد قدرتها على التحول إلى خلايا الجسم العادية ... وأيضا عندما تتراكم الدهون والمخاط فى زغيبات الأمعاء الدقيقة فتصبح الأمعاء ذات وسط حمضي ... فلا يحدث تدفق طبيعي للدم ، فيُسهم ذلك في تدهور نوعية الدم ؟
لأن خصائص الدم والبلازما أساسها الأمعاء الدقيقة.
وهنا يقوم الجسم بتجميع السموم في موضع معين بالجسم على شكل ورم لمنع انهيار الحسم انهيارا فوريا.
ويكون هذا الورم كمستودع لجمع وتخزين الخلايا المتحللة من مجرى الدم.

ومادام الجسم لازال يتلقى الغذاء اليومي الغير صحي.
فسيستمر الجسم في عزل هذه السموم والزيادات غير الطبيعية في موضع الورم ... وتكون النتيجة
استمرار النمو للخلايا السرطانية به.

وعندما يعجز الجسم عن استيعاب المزيد من السموم والزيادات في نفس موضع الورم ... يبدأ في البحث عن موضع أخر جديد ليخزن فيه هذه السموم.
ويعنى ذلك انتشار الورم السرطاني في أكثر من موضع أخر بالجسم. وتستمر هذه العملية حتى ينتشر السرطان في جميع أنحاء الجسم.

لذلك يجب أن ننظر للمرض على أنه تَكيُف طبيعي للجسم
يحاول أن يبقينا في توازن طبيعي
فالمرض يدافع عنا ويحمينا :
سواء بالتخلص من العوامل غير المرغوب فيها في الجسم.
أو بِحصر تأثيرها فى شكل ورم.

ثانيا : الوقاية

‌أ) تنظيف الجسم من الأمراض أو الأعراض :
الناتجة عن جميع مراحل الصرف السابق ذكرها من صرف غير طبيعي والحفاظ على حالة الصرف الطبيعي للجسم وذلك من خلال الالتزام بالغذاء اليومي المتوازن.
وبمعرفة نوع المرض أو العرض الذي نعانى منه ، نكون قادرين على معرفة اى مرحلة من مراحل الصرف الغير طبيعي قد وصلنا إليها ونعمل على تدارك ذلك مُبكرا حتى لا ننتقل للمرحلة التالية لها.

‌ب) تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية عن طريق :
1- التوقف عن تناول الغذاء الغير صحي الذي يسبب حمضية الدم
وهو الغذاء المتطرف ين أو المتطرف يانج مثل :
السكر المكرر : يُعتبر أهم غذاء للدم الحمضي
الحليب ومشتقاته.
اللحوم الحمراء والبروتينات الحيوانية.
القهوة واشاى والنسكافيه والشوكولاتة.
المشروبات الغازية والصناعية والعصائر والأيس كريم.
جميع منتجات الدقيق الأبيض.
جميع أنواع المعلبات والمنتجات الصناعية المحفوظة.
بعض الخضروات مثل :- الباذنجان - الطماطم - البطاطس
الفلفل الأخضر والأحمر - السبانخ - المشروم.
بعض الفاكهة مثل :- المانجو - الموز - جريب فروت - أناناس
كيوى - برتقال - بلح - جوافة
بعض التوابل مثل :- الخل الصناعى - فلفل أسود - كمون
كاري - مستردة - كاتشب.

2- الالتزام بالغذاء اليومي المتوازن للحفاظ على قلوية الدم.
مع ضرورة فهم تأثير هذا الغذاء على الوقاية والعلاج من السرطان كما يلى :
- الحبوب الكاملة : تقي من جميع أنواع السرطان.
- الميزو : يقي من السرطان بصفة عامة وخاصة من سرطان الدم والعظم ويحاصر الخلايا السرطانية فى حالة تكونها ويعمل على إزالة الآثار السلبية للعلاج الإشعاعي والكيمائي للسرطان.
- الخضروات الخضراء والصفراء الورقية والجذرية : مثل الجزر والكرنب والقرنبيط والبر وكلى و قرع العسل (اليقطين) واللفت ...
كلها تحتوى على نسبة بيتاكاروتين عالية تقي من السرطان.
- البقوليات : تُقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان ، حيث تُقلل من إفرازات المرارة الحِمضية بنسبة 30 %.
بالرغم من أن الأحماض المرارية تُعتبر ضرورية لهضم الدهون ، ولكنها فى حالة زيادتها تعجز عن هضم هذه الدهون وتُسبب السرطان خاصة فى الأمعاء الغليظة.
كما أن البقوليات تحتوى على ألياف تقى من سرطان القولون.
- الأعشاب البحرية : تقى من سرطان الثدي خاصة الكومبو.
- الشيتاكى : يُقلل من مخاطر الإصابة بالسرطان خاصة سرطان الثدي.

ج) تقوية جهاز المناعة :
- الخلايا السرطانية أو الخبيثة موجودة بالجسم ولكن لا تظهر خلال الفحوصات والتحاليل ، فتظهر من 6 إلى 10 مرات فى حياة كل فرد.
فإذا كان جهاز المناعة قوياً يعمل على تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتكوين أورام.

- ويتم تقوية جهاز المناعة عن طريق :
إتباع الغذاء اليومى المتوازن
عدم استخدام الأشياء التي تسبب فقد مناعة الجسم :
مواد مُسببة للسرطان

مع ضرورة مراعاة :

- أن من الساعة 9 مساءا إلى 11 مساءا
هذا ميعاد تخلص الجسم من السموم الزائدة فى الجهاز اللمفاوي
لذلك لابد من تمضية هذا الوقت فى استرخاء وسماع موسيقى.

- أن من الساعة 12 مساءا إلى 4 فجراً
هذا ميعاد إنتاج النخاع العظمى لخلايا الدم الجديدة
لذلك يجب أن ننام مبكرا ونستيقظ مبكرا.

ثالثا : العلاج

‌أ) العلاج فى الطب التقليدي :

1- الجراحة :
هى استئصال الورم ، وليس مَنع تكَّون الورم
حيث نقوم الجراحة بالقضاء على العرض المصاحب للسرطان (الورم) وتُهمل العوامل الأساسية المسببة له
ومادام السبب موجود ولم يتغير ... فإن السرطان غالبا ما يعود للظهور مرة أخرى إما فى نفس المكان أو فى مكان أخر بالجسم بالرغم من إجراء الاستئصال
إذن حتى مع اللجوء للاستئصال فلابد من تغيير النظام الغذائي المتبع حتى نتجنب عودة الورم مرة أخرى
هذا إلى جانب أن الجراحة قد تتسبب فى انتشار للخلايا السرطانية فى الجسم.

2- العلاج الكيمائي :
يقوم بتدمير الخلايا السرطانية وأيضا الخلايا السليمة بالجسم واللازمة لتقوية جهاز المناعة.
حيث يقوم بقتل وتدمير الخلايا السليمة فى مكان خَلقها وتكونها ونموها وتكاثرها ، خاصة فى النخاع العظمى والأمعاء الدقيقة.
ولذلك فإن هذا العلاج يَضُر بالكبد والكليتين والقلب والرئتين.

3- العلاج بالإشعاع :
له تأثير سلبي على الجلد وجهاز المناعة ويُتلف أيضا الأنسجة السليمة بالجسم.

4- العلاج بالهرمونات :
هدفه تثبيط جهاز المناعة من الأساس
والاستمرار به لفترة طويلة يؤدى إلى تدمير جهاز المناعة بالكامل مما يجعل المريض عُرضة للإصابة المستمرة لأى مرض أو فيروس ، وفى بعض الأحيان قد يحتاج المريض لرزع نخاع شوكى من جديد.

‌ب) العلاج بالطب الطبيعي (الماكروبيوتيك) :

السرطان لم ينتج عن عامل غريب لا يمكن معرفته أو السيطرة عليهإنما هو ببساطة ناتج عن سلوكنا الغذائي وطريقة تفكيرنا وأسلوب حياتنا اليومي.
فخلايا الجسم تتغذى على ما نأكله حيث يتحول إلى دم يُغذى هذه الخلايا وهذه الخلايا دائمة التغير بإستمرار.

فبدلا من أن نُركز على تدمير الخلايا المصابة بالسرطان فقط
لابد أن نركز على محاولة تغيير الدم والسائل اللمفاوي والأوضاع البيئية الخارجية التي ساعدت على تكوين هذه الخلايا الخبيثة
ويرى البروفيسور ميتشو كوشى أن المكان الصحيح لإجراء استئصال للورم السرطاني هو المطبخ وليس حجرة العمليات ؟؟؟

والطب الطبيعي (الماكروبيوتيك) يدعو إلى إتباع نظام يُمكن بواسطته التخلص من المرض طبيعيا دون إتباع علاجات عنيفة
فهو نهج يتصف بالإعتدال ويرتكز على إستعادة التوازن الطبيعى للجسم من خلال الغذاء اليومى المتوازن.

ولكي نعالج السرطان طبيعيا نحتاج إلى :

أولا: فهم وتصنيف أنواع السرطان طبقا لمبدأ الين واليانج لمعرفة أسبابه ووسائل السيطرة عليه وعلاجه من خلال الغذاء.

سبب رئيسي (ين) سبب رئيسي (يانج) سبب(ين ويانج)
الثدى القولون والمستقيم الرئة
الجلد البروستاتة الكلى والمثانة
المعدة (المنطقة العليا) المعدة (المنطقة السفلى)الكبد
سرطان الدم المبيض الرحم
الفم (ما عدا اللسان) البنكرياس اللسان
المرىء العظم الطحال
المخ (المناطق الخارجية)المخ (المناطق الداخلية)

ثانيا: إتباع نظام غذائي متوازن يتناسب مع نوع السرطان الموجود بهدف :
- تجويع الخلايا السرطانية للقضاء عليها طبيعيا بالتوقف عن الطعام الذي من شأنه زيادة وتقوية هذه الخلايا الخبيثة بدون قصد.
- تغيير نوعية الدم من الحالة الحمضية إلى الحالة القلوية.
- تقوية جهاز المناعة لمقاومة هذه الخلايا السرطانية وتحويلها إلى خلايا سليمة.
وبمجرد إعادة التوازن الطبيعي بين الين واليانج فى الجسم
لن يضطر الجسم بعد ذلك لتجميع السموم الزائدة فيه فى شكل أورام سرطانية ، وبذلك نستطيع تجنب الوقوع فى متاهة الأعراض التي لا تنتهي.

تجويع الخلايا السرطانية :
أى عدم إعطائها الغذاء اللازم لنموها وتكاثرها.
فيجب التوقف عن تناول الأنواع الآتية :
1- السكر المكرر : الذي يُعتبر أهم غذاء للخلايا السرطانية.
2- الحليب ومشتقاته : هو سبب البلغم والمُخاط في الدم والسرطان يتغذى على المُخاط.
3- اللحوم الحمراء والبروتين الحيواني :

منقووووول



موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة