* المشكلة الثانية: في الفلسفة الإسلامية

كيف يمكن التوفيق بين مقتضيات النقل و مقتضيات العقل، بين الدين و الفلسفة، وإلى أي حد يصل الاتفاق بينهما ؟ فهل يجب دَيننة العقل أم عقلنة الدين أم يجب البحث عن سبل الانسجام بينهما، ورسمُ حدود كل طرف ومعرفة مجال التوفيق بينهما ؟
فهل الإيمان يجعل العقل أقدر على كشف الحقيقة ، و أكثر تهيؤا لقبولها ؟ و هل الإيمان ضروري، للعقل وشرط لصحة تفكيره ؟

أولا : الفلسفة الإسلامية بين الأصالة والعالمية

1- العبقرية الإسلامية : الدين الإسلامي
2- العبقرية اليونانية : العقل
3- عبقرية اللغة مادة اللغة العربية : لسان القرآن
4- من خصائصها : علم الكلام والفلسفة "الإسلامية"

ثانيا : الفلسفة الإسلامية وخصوصيات القضايا الفكرية التي تطرحها

1- دعوة الكتاب كامل والسنة إلى النظر والاجتهاد في شتى المسائل
2- اختلاف موقع العقل بين علماء الكلام عموما والفلاسفة الإسلاميين

ثالثا : مهمة الفلسفة الإسلامية : التوفيق بين الالشريعة الاسلامية والحكمة

1- بين أسلوب عقلنة الدين وأسلوب ديننة العقل (إخوان الصفا وأبو حامد الغزالي)
2- تقارب الالشريعة الاسلامية والحكمة وتكاملهما دون اندماج الواحدة في الأخرى (ابن رشد )





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©