وقفـــــه من أجــلك:
(أحــــبك)
ربمـــا تكــــون بــدايه غيــــر مرغـــوب فيـــها
من قبـــل القارئ ولاكــن قلبـــي فــرض عليــــه
أن تكــــون هي أول ماأبـــدأ به
ذهـــــول شل تفكــــيري عنــــدما بـــدأ قلبـــي في الخفقــــان من جــــديد
بعـــــد إنقطاعه ...تــــوقعت أنهــــاااا...أنهـــت معــــالمه
وتــــسألات تبــــدأ في الأنــــحدار ...على ذهـــني الذي في شدة أرتيــاعه
وأهمــــها....!!
هل سيكــــون هــــذا الحـــــب هو المنقـــــذ لمأســــاتي؟؟
أم
سينــــــهي حطــــام قلبــــي ويكـــــون هو القــــامع لدقـــاتي؟؟
كنـــــت مثـــل الغــــريقة الذي يتمنــي أي وسيـــله تــــوصله لطـــوق النجاه
لم يكــــن ذالك الحـــب مزيـــف...أو مجــــرد عـــواطف مقيـــدهـ تريد الفرار
بل ...نبــــض ...صـــادق ...يحمــــل أروع الحنـــان ...نعــــم...
عشقتـــــه بعنــــف فاأحببـــت الحيـــاة من أجلـــه
عشـــقت الـــعشق نفســــه لأحتــــويه وأجـــعله يتـــراقص فخـــراً بمحبـــوبه
وقتلت الخجــــل كي لايـــتردد في طــــلبه...
جعــــلت حيـــاتي في كفـــه ليــؤمن بحبــــي له !!
كــــرهت كل الرجال لا أتــــلذذ بطــــعم الحــــب معـــه
قلبــــت كل الأتـــجاهاات كي أتـــــوه في معــــالمه
وحــــررت كل الأســــــــى كي ينــــعم بطـــــعم الإستـــــقرار
كــــل هـــــذا وأنا لم أنظـــــــر إليـــه !!!
وجها لوجه
كيـــف لي أن أرحــــل ...بعيــــــدا وأنا قد سلمت كل مالدي وأصبحـــت خالية من كل شيئ
هل يـــــعقل أن أكــــــون مبهمة ؟!!
لا أحمــــل إلى الأســـى ...أم اســـلم أمـري وأرجــــع في جمــع شتــاتي من جديد
أم يكــــون للقـــــدر حل منقــــذ لنــــــزفي.
الحـــرمان هو من سطـــــر تلك الأحـــــاسيس ولم يكــــن
لأنــــاملي دوراً ســـــوى الكتــــابه