بسم الله الرحمن الرحيم




ارفعوا الصوت لديكم ستستمعون التلبية فكبروا جميعا

فهي ايام مباركة



بمناسبة دخول الايام العشر احببت ان اذكركم باحد السنن المهجورة وهى التكبير
فكان الصحابة رضوان الله عليهم يرفعون بها اصواتهم فى الطرقات والاسواق
فعظموا شعائر الله ورددوا
الله اكبر ...الله اكبر... الله اكبر.. لا اله الا الله ...الله اكبر الله اكبر ...ولله الحمد


التكبير المطلق
فيه فيبدأ من رؤية هلال ذي الحجة إلى آخر أيام التشريق، قال ابن قدامة:
التكبير في الأضحى مطلق ومقيد، فالمقيد عقيب الصلوات.
والمطلق في كل حال في الأسواق، وفي كل زمان.






من هنا سنبدأ بالتكبير لاحياء هذه السنة

دخولنا لن يكون يعطيك العافية وشكرا

وانما بالتكبير والتهليل لنعش معا جو الحج والعيد

الموضوع يحتاج الى المشاركات لاحياء هذه السنة





لنشعر بهذه البهجة وهذه الفرحة

قولوا معي هذه التكبيرات


الله اكبر , الله اكبر , لا اله الا الله , الله اكبر الله اكبر ولله الحمد , الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا ,وسبحان الله بكرة واصيلا .

لله أكبر الله أكبر الله أكبر ... لا إله إلا الله
الله أكبر الله أكبر .. ولله الحمد

الله أكبر كبير والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا
لا إله إلا الله وحده ... صدق وعده .. ونصر عبده .. وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده
لا إله إلا الله .. ولا نعبد إلا إياه .. مخلصين له الدين ولو كره الكافرون

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد و أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا .. فقد أقسم الله بها في كتاب كامله تنويها بشرفها وعظم شأنها فقال سبحانه: { والفجر، وليال عشر، والشفع والوتر } ( الفجر 1- 3)، قال عدد من أهل العلم: إنها عشر ذي الحجة .

وشهد النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنها أعظم أيام الدنيا، و أن العمل الصالح فيها أفضل منه في غيرها، كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما، حيث قال - صلى الله عليه وسلم-: ( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء ) رواه الترمذي ، وأصله في البخاري ، وفي حديث ابن عمر : ( ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) رواه أحمد .
وفيها يوم عرفة الذي قال فيه - صلى الله عليه وسلم - كما في حديث عائشة رضي الله عنها: ( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء ؟ ) رواه مسلم ، وهو يوم مغفرة الذنوب وصيامه يكفر سنتين .


وكما في حديث ابن عمر المتقدم ( فأكثروا فيهنّ من التهليل والتكبير والتحميد ) رواه أحمد .


الفيديو




ننتظر تفاعلكم و عيد اضحى مبارك لكم





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©