سوف نسرد لكم الاجزاء كاملة ان شاء الله
وكل ما يذكر بالاجزاء ليس لنا علاقة به
وانما ننقل لكم للافادة ونتحفظ من ذكر مسميات و طوائف المسلمين لما بها من حساسية ولكن الكاتب ذكرها و هو المسؤول وما علينا سوى تقديم الكتاب كامل على شكل اجزاء للافادة
وكما ذكرنا الموقع غير مسؤول عن محتويات الكتاب كامل
شاكرين تفهمكم .....
الدولة العثمانية
عوامل النهوض وأسباب السقوط
تأليف
علي محمد محمد الصلابي

الإهداء
الى العلماء العاملين ، والدعاة المخلصين،
وطلاب العلم المجتهدين ، وأبناء الأمة
الغيورين:
أهدي هذا الكتاب كامل سائلاً المولى عز وجل بأسمائه
الحسنى وصفات جزائريةه العُلا أن يكون خالصاً
لوجهه الكريم
قال تعالى: ................فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِهِ فَلْيَعمَل عَمَلاً صالِحاً وَلا يُشرِك بِعِبَادَةِ رَبِه أَحَدَاً.
(سورة الكهف، آية 110)

إن الحمدلله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله { ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حَق تقاتِهِ ولاتموتن إلا وأنتم مسلمون} (سورة آل عمران : آية 102).
{ ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطعِ الله ورسوله فقد فازاً فوزاً عظيماً} (سورة النساء، الآية1).
أما بعد؛
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت.
هذا الكتاب كامل السادس (صفحات من المادة التاريخ الاسلامي) يتحدث عن الدولة العثمانية (عوامل النهوض وأسباب السقوط)؛ فيعطي صورة واضحة عن أصول الأتراك، ومتى دخلوا في الاسلام وعن اعمالهم المجيدة عبر المادة التاريخ، ويستل من بطون المصادر والمراجع بعض التراجم لشخصيات تركية صهرها القرآن الكريم وساهمت في بناء الحضارة الاسلامية، ونصرت مذهب أهل السنة أمثال، السلطان سلجوق، وألب أرسلان، ونظام الملك، وملكشاه، ويتحدث الكتاب كامل عن جهادهم ودعوتهم وحبهم للعلم والعدل، ويبين أن الأتراك الذين قاموا ببناء الدولة العثمانية امتداداً للسلاجقة ويتحدث حديثاً منصفاً عن زعماء الدولة العثمانية كعثمان الأول ، وأورخان ، ومراد الأول، وبايزيد الأول، ومحمد جلبي ، ومراد الثاني ومحمد الفاتح، ويبين صفاتهم والمنهج الذي ساروا عليه، وكيف تعاملوا مع سنن الله في بناء الدولة كسنة التدرج، وسنة الأخذ بالأسباب ، وسنة تغيير النفوس ، وسنة التدافع، وسنة الابتلاء، وكيف حقق القادة الأوائل شروط التمكين ، وكيف أخذوا بأسبابه المادية والمعنوية؟ وماهي المراحل التي مرت بها؟ وكيف كان فتح القسطنطينية نتيجة لجهود تراكمية شارك فيها العلماء والفقهاء والجنود والقادة على مر العصور وكر الدهور وتوالي الأزمان؟
ويبين للقارئ الكريم أن النهوض العثماني كان شاملاً في كافة المجالات العلمية والسياسية والاقتصادية والإعلامية والحربية، وأن للتمكين صفات، لابد من توفرها في القادة، والأمة، وبفقدها يفقد التمكين.
ويوضح للقارئ حقيقة الدولة العثمانية والأسس التي قامت عليها والأعمال الجليلة التي قدمتها للأمة؛ كحماية الأماكن المقدسة الإسلامية من مخططات الصليبية البرتغالية، ومناصرة أهالي الشمال الأفريقي ضد الحملات الصليبية الإسبانية وغيرها، وإيجاد وحدة طبيعية بين الولايات مادة اللغة العربية ، وإبعاد الزحف الاستعماري عن ديار الشام ومصر، وغيرها من الاراضي الاسلامية، ومنع انتشار المذهب الاثنى عشري الشيعي الرافضي الى الولايات الاسلامية التابعة للدولة العثمانية ومنع اليهود من استيطان فلسطين، ودورها في نشر الاسلام في أوروبا ويتحدث هذا البحث عن سلبيات الخلافة العثمانية ، والتي كان لها الأثر في إضعاف الحكم، كأهمال اللغة مادة اللغة العربية التي هي لغة القرآن الكريم والحديث الشريف في أخر عهدها، وعدم الوعي الاسلامي الصحيح، وانحرافها عن شرع الله تعالى وتأثرها بالدعوات التغريبية،
ويتكلم عن حقيقة الصراع بين الحركة الوهابية والدولة العثمانية، وعن الدور المشبوه الذي قام به محمد علي لصالح بريطانيا وفرنسا في ضربه للتيار الاسلامي في مصر، والحجاز ، والشام، وعن حركته التغريبية التي كانت خطوة نحو الإنسلاخ عن المبادئ الاسلامية الأصيلة ويتحدث عن الدعم الماسوني الذي كان خلف سياسات محمد علي المدمرة للأمة الاسلامية ويوضح الكتاب كامل أن محمد علي كان مخلباً وخنجراً مسموماً استعمله الأعداء في تنفيذ مخططاتهم ولذلك وقفوا معه في نهضته العلمية ، والاقتصادية والعسكرية بعد أن أيقنوا بضعف الجانب العقدي والإسلامي لديه ولدى أعوانه وجنوده، وكيف ترتب على دور محمد علي في المنطقة بأسرها أن تنبهت الدول الأوروبية الى مدى الضعف الذي أصبحت عليه الدولة العثمانية، وبالتالي استعدادها لتقسيم أراضيها حينما تتهيأ الظروف السياسية.
ويتكلم عن السلطان محمود الثاني الذي ترسم خطى الحضارة الغربية في حركته الاصلاحية، ويتحدث عن أبنه عبدالمجيد الذي تولى السلطنة من بعده والذي كان خاضعاً لتأثير وزيره رشيد باشا الذي وجد مثله وفلسفته في الماسونية، وكيف ساهم هذا الوزير مع أنصاره في دفع عجلة التغريب التي كانت تدور حول نقاط ثلاثة هامة: الاقتباس من الغرب فيما يتعلق بتنظيم الجيش، والاتجاه بالمجتمع نحو التشكيل العلماني، والاتجاه نحو مركزية السلطة في استانبول والولايات، وكيف كانت الخطوات الجرية التي اتخذها الماسون الأتراك نحو علمنة الدولة وإظهار خطى كلخانة وهمايون والوصول الى دستور مدحت باشا عام 1876م وكان ذلك الحدث أول مرة في مادة التاريخ الاسلام ودوله يجري العمل بدستور مأخوذ عن الدستور الفرنسي والبلجيكي والسويسري وهي دساتير وضعية علمانية.
ويوضح للقارئ كيف وضعت حركة التنظيمات الدولة العثمانية رسمياً على طريق نهايتها كدولة اسلامية ، فعلمنة القوانين ووضعت مؤسسات تعمل بقوانين وضعية، وابتعدت الدولة عن التشريع الاسلامي في مجالات التجارة والسياسة والاقتصاد، وبذلك سحب من الدولة العثمانية شرعيتها من أنظار المسلمين.
ويبين للقارئ الكريم كيف هيمن رجال التغريب على الدولة العثمانية في زمن السلطان عبدالعزيز وعندما تعرض لكثير من مخططاتهم عزلوه ثم قتلوه.
ويتحدث عن الجهود العظيمة التي قام بها السلطان عبدالحميد خدمة للإسلام ، ودفاعاً عن دولته ، وتوحيداً لجهود الامة تحت رايته، وكيف ظهرت فكرة الجامعة الاسلامية في معترك السياسة الدولية في زمن السلطان عبدالحميد؟ ويفصل الكتاب كامل في الوسائل التي اتخذها السلطان عبدالحميد في تنفيذ مخططه للوصول الى الجامعة الاسلامية، كالاتصال بالدعاة، وتنظيم الطرق الصوفية، والعمل على تعريب الدولة، وإقامة مدرسة العشائر ، وإقامة خط سكة حديد الحجاز، وإبطال مخططات الأعداء، ويركز الكتاب كامل على جهود الصهيونية العالمية في دعم أعداء السلطان عبدالحميد كالمتمردين الأرمن، والقوميين البلقان، وحركة حزب الاتحاد والترقي ، والوقوف مع الحركات الانفصالية عن الدولة العثمانية وكيف استطاع أعداء الاسلام عزل السلطان عبدالحميد؟ وماهي الخطوات التي اتخذت للقضاء على الخلافة العثمانية؟ وكيف صنع البطل المزيف مصطفى كمال؟ الذي عمل على سلخ تركيا من عقيدتها واسلامها، وحارب التدين ، وضيق على الدعاة، ودعا الى السفور والاختلاط، ولم يترك الكتاب كامل الحديث عن بشائر الاسلام في تركيا ويشير الى الجهود العظيمة التي قامت بها الحركة الاسلامية في تركيا بفصائلها المتعددة وتترك القارئ المسلم ينظر بنور الإيمان الى مستقبل الاسلام في تركيا والعالم أجمع.
وفي نهاية الكتاب كامل يهتم الباحث بإبراز أسباب السقوط من المنظور القرآني ، ليبين للقارئ أن اسباب السقوط عديدة منها؛ انحراف الأمة عن مفاهيم دينها، كعقيدة الولاء والبراء، ومفهوم العبادة، وانتشار مظاهر الشرك والبدع، وانحرافات وظهور الصوفية المنحرفة كقوة منظمة في المجتمع الاسلامي تحمل عقائد وأفكار وعبادات بعيدة عن كتاب كامل الله وسنة رسوله r، وينبه القارئ المسلم عن خطورة الفرق المنحرفة في إضعاف الأمة كالفرقة الأثنى عشرية الشيعية الرافضية، والدروز والنصيرية والإسماعيلية، والقاديانية، والبهائية وغيرها من الفرق الضالة المحسوبة على الاسلام، ويتحدث الكتاب كامل عن غياب القيادة الربانية كسبب في ضياع الأمة وخصوصاً عندما يصبح علمائها ألعوبة بيد الحكام الجائرين، ويتسابقون على الوظائف والمراتب وغاب دورهم المطلوب منهم، وكيف اصيبت العلوم الدينية في نهاية الدولة العثمانية بالجمود والتحجر؟ وكيف اهتم العلماء بالمختصرات والشروح والحواشي والتقريرات؟ وتباعدوا عن روح الاسلام الحقيقة المستمدة من كتاب كامل الله وسنة رسوله r ، ورفض كثير من العلماء فتح باب الاجتهاد، وأصبحت الدعوة لفتح بابه تهمة كبيرة تصل الى الرمي بالكبائر، وتصل عند بعض المقلدين والجامدين الى حد الكفر ، وتعرض الكتاب كامل للظلم الذي انتشر في الدولة وما أصابها من الترف والانغماس في الشهوات وشدة الاختلاف والتفرق وماترتب عن الابتعاد عن شرع الله من آثار خطيرة، كالضعف السياسي ،والحربي، والاقتصادي، والعلمي، والأخلاقي، والاجتماعي، وكيف فقدت الأمة قدرتها على المقاومة ، والقضاء على أعدائها؟ وكيف استعمرت وغزيت فكرياً ، نتيجة لفقدها لشروط التمكين وابتعادهاعن اسبابه المادية والمعنوية ، وجهلها بسنن الله في نهوض الأمم وسقوطها، قال تعالى: {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض، ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون} (سورة الأعراف: آية 196).
إن هذا الجهد المتواضع قابل للنقد والتوجيه وفي حقيقته محاولة جادة للجمع والترتيب والتفسير والتحليل للأحداث المادة التاريخية التي وقعت في زمن الدولة العثمانية والتي تأثرت بحركة الشعوب في صراعها العنيف فيما بينها نتيجة للأختلاف في العقائد والمناهج والأهداف والقيم والمثل؛ فإن كان خيراً فمن الله وحده وإن أخطأت السبيل فأنا عنه راجع إن تبين لي ذلك، والمجال مفتوح للنقد والرد والتوجيه وهدفي من الكتاب كامل:
تسليط الأضواء على زعماء الدولة العثمانية، كعثمان الأول، وأورخان ومحمد الفاتح وغيرهم.
بيان المنهج الذي سارت عليه الدولة العثمانية في مسيرتها الطويلة.
التركيز على العوامل التي ساهمت في بناء الدولة العثمانية والأسباب التي نخرتها وساهمت في إضعافها ثم سقوطها وزوالها.
تسهيل مبدأ الاعتبار والاتعاظ بمعرفة أحوال الدول، والنظر في سنن الله في الآفاق وفي الأنفس والمجتمعات.
بيان الكيد العظيم الذي تعرضت له الدولة العثمانية من قبل النصارى واليهود والعلمانيين الأتراك.... وغيرهم.
كشف الزور والبهتان الذي تعرضت له الدولة العثمانية من الأقلام المسمومة وبيان بطلان من سمّى الحكم العثماني استعماراً وقرنه بالاستعمار الغربي، كالاستعمار الفرنسي، والانكليزي .
الدفاع عن أخواننا في العقيدة (العثمانيين) الذين تعرضوا للظلم ونسب الى مادة التاريخهم أباطيل وأكاذيب من قبل اليهود والنصارى والعلمانيين العرب والاتراك وترشيد الاجيال لمعرفة حقيقة العثمانيين .
إظهار صفحات الجهاد العظيم الذي قام به العثمانيون، ومساهماتهم في الدعوة الى الله والتي حاول أعداء الأمة طمسها والتشكيك فيها، والطعن في حقيقتها.
أثراء المكتبة الاسلامية المادة التاريخية بالابحاث المنبثقة عن عقيدة صحيحة وتصور سليم بعيدة عن سموم المستشرقين، وأفكار العلمانيين الذين يسعون لقلب الحقائق المادة التاريخية من أجل خدمة أهدافهم.
بيان أن حركات الأصلاح التي تستحق التقدير والاحترام في الأمة هي التي سارت وتسير على منهج القرآن الكريم، وسنة سيد المرسلين r في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات وكافة شؤون الحياة.
التعريف ببعض العلماء العاملين والفقهاء الراسخين الذين ساهموا في بناء الدولة العثمانية وتربية الأمة ، كالشيخ أحمد الكوراني ، وشمس الدين آق (محمد بن حمزة) وغيرهم.
هذا وقد قمت بتقسيم الكتاب كامل الى مدخل وسبعة فصول ونتائج البحث:
المدخل: المناهج المعاصرة في كتاب كاملة مادة التاريخ الدولة العثمانية.
الفصل الأول: جذور الأتراك وأصولهم ويشتمل على ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: أصل الأتراك وموطنهم.
المبحث الثاني: قيام الدولة السلجوقية.
المبحث الثالث: نهاية الدولة السلجوقية.
الفصل الثاني: قيام الدولة العثمانية وفتوحاتها: ويشتمل على ستة مباحث:
المبحث الأول : عثمان مؤسس الدولة العثمانية.
المبحث الثاني: السلطان أورخان بن عثمان.
المبحث الثالث: السلطان مراد الأول.
المبحث الرابع: السلطان بايزيد الأول.
المبحث الخامس: السلطان محمد الأول.
المبحث السادس: السلطان مراد الثاني.
الفصل الثالث: محمد الفاتح وفتح القسطنطينية ويشتمل على سبعة مباحث:
المبحث الأول: السلطان محمد الفاتح.
المبحث الثاني: الفاتح المعنوي للقسطنطينية (الشيخ آق شمس الدين).
المبحث الثالث: آثر فتح القسطنطينية على العالم الأوروبي والإسلامي.
المبحث الرابع: أسباب فتح القسطنطينية.
المبحث الخامس: أهم صفات محمد الفاتح.
المبحث السادس: شيء من أعماله الحضارية.
المبحث السابع: وصية السلطان محمد الفاتح لأبنه.
الفصل الرابع: السلاطين الأقوياء بعد محمد الفاتح ويشتمل على تسعة مباحث:
المبحث الأول: السلطان بايزيد الثاني.
المبحث الثاني: السلطان سليم الأول.
المبحث الثالث: السلطان سليمان القانوني.
المبحث الرابع: الدولة العثمانية وشمال أفريقيا.
المبحث الخامس: المجاهد الكبير حسن آغا الطوشي.
المبحث السادس: المجاهد حسن خير الدين بربروسة.
المبحث السابع: سياسة صالح الرايس.
المبحث الثامن: سياسة حسن بن خير الدين في التضيق على الإسبان.
المبحث التاسع: المتوكل على الله ابن عبدالله الغالب السعدي.
الفصل الخامس: بداية اضمحلال الدولة العثمانية ويشتمل على 11 مبحث:
المبحث الأول: السلطان سليم الثاني.
المبحث الثاني: السلطان مراد الثالث.
المبحث الثالث: السلطان محمد خان الثالث.
المبحث الرابع: السلطان أحمد الأول.
المبحث الخامس: بعض السلاطين الضعاف.
المبحث السادس: السلطان سليم الثالث.
المبحث السابع: جذور الحملة المادة الفرنسية الصليبية.
المبحث الثامن: السلطان محمود الثاني.
المبحث التاسع: السلطان عبدالمجيد الأول.
المبحث العاشر: السلطان عبدالعزيز.
المبحث الحادي عشر: السلطان مراد الخامس.
الفصل السادس: عصر السلطان عبدالحميد ويشتمل على ثمانية مباحث :
المبحث الأول: السلطان عبدالحميد.
المبحث الثاني: الجامعة الاسلامية.
المبحث الثالث: السلطان عبدالحميد واليهود.
المبحث الرابع: السلطان عبدالحميد وجمعية الاتحاد والترقي.
المبحث الخامس: الإطاحة بحكم السلطان عبدالحميد الثاني.
المبحث السادس : حكم الاتحاديين ونهاية الدولة العثمانية.
المبحث السابع: بشائر إسلامية في تركيا العلمانية.
المبحث الثامن: أسباب السقوط.
ثم نتائج البحث.
وأخيراً: أرجو من الله تعالى أن يكون عملاً خالصاً لوجهه الكريم وأن يثيبني على كل حرف كتبته ويجعله في ميزان حسناتي وأن يثيب إخواني الذين أعانوني بكافة مايملكون من أجل إتمام هذا الكتاب كامل .
((سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك، وآخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين)).

الفقير الى عفو ربه ومغفرته
علي محمد حمد الصّلابي








©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©