السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اعجبتني لقطات قرأتها
في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم
والصحابة رضوان الله عليهم

اعتذر فقط للعنوان
ساجلب مقتطفات دينية ليست من عصره صلى الله عليه وسلم
ولكنها دينية


فاحببت ان اشارككم ما راق لي :




========



من مزاح الرسول صلى الله عليه وسلم

كان صلى الله عليه وسلم يحب أحد الصحابة اسمه زاهر، وكان دميماً رضي الله
عنه، أي قبيح الصورة، مليح السريرة، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً
وهو يبيع متاعه فاحتضنه من خلفه وهو لا يبصره, فقال: من هذا؟ أرسلني
-اتركني- فالتفت فعرف النبي صلى الله عليه وسلم, فجعل لا يألو ما ألصق ظهره
بصدر النبي صلى الله عليه وسلم حين عرفه- أي: يحاول ويجتهد طيلة الوقت أن
يلصق ظهره بصدر النبي صلى الله عليه وسلم، لبركته عليه الصلاة والسلام
وبركة جسده الشريف- فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (من يشتري هذا
العبد, فقال: يا رسول الله! إذاً والله تجدني كاسداً، فقال النبي صلى الله
عليه وسلم: لكنك عند الله لست بكاسد)

((والكاسد، تقال عند أهل التجارة، سلعة كاسدة، أي أنها كثيرة لا تباع ))
== عظيـــــــم أنت يا رسول الله ^_^ ==

=======

أتت عجوزٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: (يا رسول الله! ادع الله
أن يدخلني الجنة, فقال: يا أم فلان! إن الجنة لا تدخلها عجوز, قال: فولت
تبكي, فقال: أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى يقول: إِنَّا
أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً * عُرُباً
أَتْرَاباً [الواقعة:35-37]) فجعلناهن عذارى، أعدنا إنشاءهن من جديد حتى
تصبح الثيب في الدنيا عذراء يوم القيامة (عرباً) متحببات إلى أزواجهن,
(أتراباً) في سن واحدة, وأهل الجنة أعمارهم جميعاً ثلاثة وثلاثين سنة كما
جاء في الحديث الصحيح


======


كان ابن الجصاص مع الوزير الخاقاني في مركب وبيده كرة كافور ،
فبصق في وجه الوزير وألقى الكافورة في دجلة ،
ثم أفاق واعتذر وقال : " إنما أردت أن أبصق في وجهك وألقيها في الماء

((هههه فضح روحو ))

======

أخذت المقتطفات من الفايسبوك ((للأمانة ))
وان شاء الله هناك المزيد
سأحضره كلما تذكّرتكم هههه

سلاااااااام





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©