أدعية من أراد أولاداً ومن تسقط ومن ترضع إذا قل لبنها
-عن علي بن الحسين رضي الله عنهما أنه قال لبعض أصحابه قل في طلب الولد : ( ربِّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين ) واجعل لي من لدنك ولياً يرثني في حياتي ويستغفر لي بعد وفاتي واجعله خلقاً سوياً ولا تجعل فيه للشيطان نصيباً اللهم إني أستغفرك وأتوب إليك إنك الغفور الرحيم ( 70 ) مرة .
-قل كل يوم صباحاً ومساءً سبحان الله ( 70 ) مرة واستغفر الله عشراً وسبحه تسعاً واختم العاشر بالاستغفار.
-ادع الله عز وجل وأنت ساجد وقل ( رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء ) ( رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين ) .
-إذا أردت المباشرة فاقرأ هذه الآيات ثلاث مرات : ( وذا النون إذ ذهب مغاضباً -إلى- وكذلك ننجي المؤمنين ) [ الأنبياء : 87-88 ] .
-إذا كانت المرأة حاملاً فاستقبل بها القبلة واقرأ آية الكرسي واضرب على جبهتها ثم قل : اللهم إني سميته محمداً فإن الله عز وجل يجعله غلاماً .
91-وعن الحسين بن علي رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من ولد له مولود فأذَّن في أُذُنه اليمنى وأقام قي أذنه اليسرى لم تضره أم الصبيان ) رواه ابن السني .
-من كانت تسقط الحمل يكتب ويعلق عليها هذه الآيات : ( إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ) كذلك أمسكتك يا ولد فلانة بنت فلانة بأن تقر في مقرك ومستودعك بالله الذي له ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم اسكن بجلال الله ( 3 مرات ) اسكن يا ولد فلانة بنت فلانة بالله الذي أسلم له من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وإليه ترجعون ( ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعاً ) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
-من أراد أن تلد امرأته ذكراً فليضع يده اليمنى على سرتها وهي نائمة ويمسحها ويكون ذلك أول الحمل أو في ابتداء الشهر الثالث ويقول ثلاثاً ( اللهم إن كنت خلقت خلقاً في بطن زوجتي هذه فكوِّنه ذكراً وأُسميه محمداً بحق صاحب هذا الاسم الشريف المكرم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ) ( رب لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين ) ( فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب ) ( وبشروه بغلام عليم ) .
-من كتب سورة يوسف عليه السلام ولم يطمس منها حرفاً واحداً وعلقا على المرأة الحامل ولدت ولداً ذكراً جميل الصورة سعيداً معصوماً مما نهى الله تعالى عنه .
-من كتب قوله تعالى ( والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها -إلى- راجعون ) وعلقها على الحامل أول ما تعلق بالحمل مدة أربعين يوماً ثم تعلق على المولود إذا ولد فإن ذلك يكون حفظاً للحامل وعوناً لها على تيسير ولادتها وحفظاً للمولود وعوناً على نجابته بإذن الله تعالى .
-من قل لبنها يكتب لها قوله تعالى : ( مثل الجنة التي وعد المتقون ) [ سورة محمد صلى الله عليه وسلم : 15 ] الآية إلى ( ومغفرة عن ربهم ) على رغيف خبز ويُفَتُّ في الحليب وتأكله يبارك لها في لبنها إن شاء الله .
أو يكتب هذه الآيات سبع مرات ( والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين ) ( وأوحينا إلى موسى أن أرضعيه ) .
رد مع اقتباس
