أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي عاملا أساسيا للتغيير في المجتمع، بالإضافة إلى أهميتها في تهيئة متطلبات التغيير من خلال تكوين الوعي في نظرة الإنسان إلى مجتمعه والعالم. فالمضمون الذي تتوجه به عبر رسائل إخبارية أو ثقافية أو ترفيهية أو غيرها، لا يؤدي بالضرورة إلى إدراك الحقيقة، بل إنه يسهم في تكوين الحقيقة، وحل اشكالياتها. ونحن هنا أمام ثلاثة نماذج من مواقع التواصل الاجتماعي كان هدفها المشترك إحداث التغيير، وإن اختلفت في السبب والمضمون:


الموضوع الكامل ...