في نهاية شهر اكتوبر تقدمت احدى المتخرجات بشهادة ماجيستير في اللغة والادب العربي الى مصلحة المستخدمين مكتب التعليم المن التعليم الثانوي طالبة التوظيف
كمتعاقدة او مستخلفة فرفضو حتي رؤية ملفها و كانت راغبة في منصب بمن التعليم الثانوية سمعون وبعد اسبوع او اكثر بقليل تبين ان هذا المنصب
استفادت منها احدي المتخرجات بشهادة ليسانس في جوان الماضي فقط واذا كنا نسير بهذه العقلية الى اين نصل
نرفض شهادة الماجستير ونستقبل الليسانس




©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©