السَّلَامُ عَلَيْكُم مَعْ ـشَرَ الكِرَآم
أَسْأَلُ اللَّهَ الصِّحَّه و العَآفِيَّه للجَمِيع .. و النِّقَآط الجَيِّدَه فِي الفُرُوض !
رَأيُكُم يُحْفِّزُنِي للعَمَل أَكْثَر فـ أَكْثَر [سَوَاءً كَانَ (مَدِيح) أَوْ (نَقْد) ههه] ^^
~
عَ ـفْوًآ .. لَقَد نَسَيْتُ نَفْسِي .. وَلَم أَدْخُل فِي اللُّبّ بَعد !! أَسْتَسْمِحُكُم إخْوَتِي
’،
سَأطْرَحُ لَكُم فِي هَذِه النَّآفِذَه [التِي آَمُلُ أَن تَكُون طَيِّبَه]
.. سَأَطْرَح تَعْبِيرِي تَحْ ـت عُنْوَآن
"بَيْنَ المَنْهَج العِلْمِي .. و المَنْهَج الأَدَبِي"
خَطَر بِبَآلِي هَذَا المَوْضُوع بَعْد طُلَب أُسْتَاذَة اللُّغَه العَرَبِيَّه كِتَابَة نَصّ حِجَاجِي
فَقُمت بانْتِقَاء هَذَا المَوْضُوع ..
لَن أُطِيلَ أَكْثَر !!
و الآن إِلَيْكُم :
* تُعْتَبَرُ شَهَآدَة التّعلِيم المتوسِّط من السُّبُل التِي تُحَدِّد سَبِيل الطَّالب حَيث يَنْتَهِجُ هَذآ الأَخِير إمّا المَنْهَج العِلْمِي إمَّا المَنْهَج الأَدَبِي .
* فَهُنَالِكَ العَدِيد من الطَّلَبَه مَن اخْتَلَفُوا فِي الرَّأي حَوْل اخْتِيَّار المَنْهَج الأَدَبِي أَو العِلْمِي ، فَمِنْهُم مَن يَرَى بِأَنَّ المَنْهَج العِلِمِي أَكْثَر أَهميَّه عَلَى نَظِيرِه المَنْهَج الأَدَبِي ! .. و هَذَا لإِشْتِمَالِهِ عَلَى منَافِع لَها الدَّور الفَعَّآل فِي خِدْمَة المُجْتَمَع !
، لَاسِيَّمَا وَ نَحْنُ نَعِيش عَصر التِّكْنُولُوجيَآآ .. فَلَيْسَ لِتَطَوُّرٍ .. إلَّا وَكآن للتِّكْنُولوجْيَا [بالتَّالِي المَنْهَج العِلِمِي] يَدٌ فِي هَذآأإا
!!!!
وَ هُنَاك مَن يَرَى أَنَّ المَنْهَج الأَدَبِي أَكْثَرُ نَفْعًا !! ، كَوْنه يُعْتَبَر الرَّكِيزَه لِبِنَاء الدَّوْلَه ، حَيْثُ أَنَّ جَمِيع المَنَاصِب المُسَيِّرَة لشُؤونِهَا أَسَاسُهَا المَنْهَج الأَدَبِي ، عَلَى سَبِيل المِثَال [المُحَامَاة ، القَضَآء بِصِفَه عَآمَّه ، البَرْلَمَان ... الَى آخِرِه ]
* لَكِنَّهُم يَجْهَلُونَ بأَنَّ كُلًّا من المِنْهَجَيْن يُكَمِّلَان بَعْضَاهُمَا البَعْض و لَا يُمْكِن الاسْتِغْنَاء عَلَى كُلٍّ مِنْهُمَا !!
~
الآَن !!!
لَكُم حُرِيَّة التَّعْبِير مَا دُمْنَا فِي مُنْتَدَى دِيومُقْرَاطِي
تَقْييمَاتُكُم للتَّعْبِير .. + .. لَن نُمَانِعَ و ان أَدْلَيْتُم بآرَائِكُم حَوْلَ هَذَا المَوْضُوع ..
لَكِن !!
أَرْجُو عَدَم الخَلْط فِي المَوْضُوع ..
أَنَا تَكَلَّمْتُ عَن
المَنْهَج العِلْمِي / المَنهَج الأَدَبِي .. أَيُّهُمَا تَزِيدُ نِسبَة الافَاده للمُجْتَمَع ؟
و السَّلَامُ عَلَيْكُم و رَحْمَةُ اللَّه تَعَآلَى و بَرَكَآتُهُ
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©