بسم الله
السلام عليكم
أحبتي حياكم الله أجمعين أكتعين أبتعين أبصعين.

فهذه بعض شرائع الإخوان منها ماوقفت عليه شخصيا وسمعته وقرأته وبعضها يحتاج للعزو لكني لا أستغربها البتة ! ولقد جمعها أخ فلعلنا نتناقش فيها إثباتا أو نفيا.
الشريعة الاسلامية الإخوان ...
تقول : إالإسلام مزيجآ من النصرانية واليهودية والشيوعية (سيد قطب) ،
وتقول : لا خلاف بين العقيدة الإسلامية والعقيدة المسيحية ( الرئيس المعزول) ،
وتقول : الحق لأهل الكتاب كامل من اليهود والنصاري للتحاكم لشرائعهم وبناء دور عباداتهم ونشر شركهم في الديار الإسلامية (المادة الثالثة من الدستورالإخواني) ،

وتقول : أن العدو الصهيوني المحارب صار معاهدآ محالفآ ومؤالفآ وصديق وأن العصابة الصهيونية صار لإغتصابهم دولة في الديار الإسلامية علي الأراضي الطاهرة القدسية فيتمني المسلم رغد العيش لهم ( الرئيس المعزول) .

وتقول : أن للمرأة مطلق الحرية في تولي المراكز القيادية ( الرئيس المعزول) .
وتقول : وأن الحدود الشرعية المرعية هي مجرد أحكام فقهية وليس لها محل من التطبيق ( الرئيس المعزول ) .
وتقول : إباحة الإتجار في الخمر ومد التراخيص لدور العهر والمجون ورعاية أهل الفن والرقص والفجور والمطلوب من الناس أن ينطلي عليهم أنكم تحاربون العلمانية (الحكومة الإخوانية).

وتقول : وأنكم تقدمون الحرية علي الدينونة والخضوع لله بالعبودية (القرضاوي) .

وتقول : أن الدين الإسلامي والدين المسيحي ملة واحدة وأنتم جميعآ تعبدون إلهآ واحدآ ( أبو الفتوح ! يُزعم أنه منشق تقية عن جماعة الإخوان بأمر المرشد كلعبة سياسية) .

وتقول : أن لا خلاف بينكم وبين من يسب صحابة رسول الله ويقول بتحريف القرآن ويطعن علي زوجات النبي أمهات المؤمنين رضي الله عنهم وعن الصحابة أجمعين ويلمزون رسول الوحي عليه السلام جبريل وينتقصون من خاتم المرسلين صلي الله عليه وسلم أفضل صلاة وأذكي تسليم (مهدي عاكف) .

وتقول : أنها ستكفل ما يسمونه بحرية العقيدة وما تدعون بحق الردة والحرية للمسلم في تبديل دينه (الرئيس المعزول، مهدي عاكف) .

وتقول :محاولة تعليم الأجيال كفالة نظام الإخوان لحرية المسلم في تبديل دينه بالنص في المنهج الدراسي "من بدل دينه فإحترموه" إتباعآ لقوله عليه السلام : "من بدل دينه فإقتلوه" (مادة التربية القومية للمرحلة المن التعليم الثانوية) .

وفوق كل هذا يخرجون العامة والمواطن المصري البسيط للساحات ليُسفك دمه في مواجهات مع الدولة بإسم نصر الالشريعة الاسلامية والشرعية ! ورؤوسهم تهم بالفرار !

وفوق كل هذا يقولون لك تدع السيسي وتتكلم عن الإخوان !!
وهل قال السيسي إني أفعل هذا بإسم الدين أو أني قتلت وسلبت وطغيت وتجبرت ونافقت وإبتدعت بإسم الدين !
فهو حاكم ظالم أو غاشم وإن شئت قل ماشئت وهي محل إتفاق والواجب تجاهه هو الواجب تجاه أي حاكم لم يكفر أي سمع وطاعة و لزوم الجماعة ونصيحته والداعاء له بالهداية والصلاح.
مع إنكار المنكر دون تهييج أو تهريج أو تحريض ، حقنا للدماء وحرصا على جماعة المسلمين وتغليبا للمصالح على المفاسد والأهم من هذا لزوما للسنة.

فعلا ما أعظم السنة فهي الحصن الحصين من كل متلاعب بالدين .
باديسي





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©