لماذا الحزن على الدنيا والعمر فيها محدودٌ لا سبيل لزيادته


والرزق فيها مقسومٌ لا سبيل لنقصانه


والسعي للآخرة فيها مطلوبٌ لا عذر لفواته


فلنحظى بنعمة الاستعداد لدار الرحيل


وليكن فراقنا للدنيا أولى خطوات سعادتنا في الآخرة


إذ فيها يكون المستقر والتقلب بين ألوان النعيم


في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدرٍ .









©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©