الشيخ العلامة الأديب محمد البشير طالب الإبراهيمي - رحمه الله -
( ت 1385 - 1965 م )


وقال ( 6 ) : (
يا قوم إن الحق فوق الأشخاص ، وإن السنة لا تسمى باسم من أحياها ،
وإن الوهابيين قوم مسلمون يشاركونكم في الانتساب إلى الإسلام ، ويفوقونكم في إقامة شعائره وحدوده ،

ويفوقون جميع المسلمين في هذا العصر بواحدة وهي أنهم لا يقرون البدعة ،

وما ذنبهم إذا ما أنكروا ما أنكره كتاب كامل الله وسنة رسوله ، وتيسر لهم من وسائل الاستطاعة ما قدروا به على تغيير المنكر ؟





©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©