للآسف
.
.
.
هم لم يتحولوا، بل التكفير منهجهم
فهم مثل حزب اللات اللباني، له جناح سياسي، و جناح عسكري للتهديد و الترهيب.

ها هم اليوم يكفرون السيسي و الجيش و كل من يعاونهم.
الاخوان يعلنونها صراحةًَ في ميادينهم، و يصرحون جهاراً نهاراً، انهم في الجهاد و مستعدون للاستشهاد ضد الجيش، حتى تعود ماذا "الشرعية"، اقرؤوها جيدا، "الشرعية" و ليست "الالشريعة الاسلامية".

الاخوان يعلنونها صراحة، انها هم الاسلام، و الذين ضدهم كفار و علمنيين و يريدون تهديم الاسلام.
الاخوان يعلنون صراحة، ان سقوط مرسي هو سقوط الاسلام.
و يقول مرشدهم "أقسم بالله غير حانث أن ما فعله السيسي في مصر يفوق جرما ما لو كان قد حمل معولا و هدم به الكعبة المشرفة حجرا حجرا"

لا تستغربوا يا اخوان، الاخوان المفلسون، لا يهمهم لا الالشريعة الاسلامية و لا تطبيقها.
هم يتقلبون من أجل مصالحهم، أحيانا :

  • صوفية
  • خوارج
  • سرورية قطبية
  • مع التقارب السني الشيعي
  • مع تقارب الاديان
  • مع وحدة الوجود
  • و غيرها من التقلبات العقدية

و كل هذا التقلبات من اجل مصالحهم المتقلبة و الصراع من أجل الوصول الى السلطة و الحكم.
.
.
.





و استمعوا هذه المادة الصوتية للشيخ الرسلان حفظه الله
بعنوان :
"التكفيريون و الجيش"
ليوم
12 جويلية 2014
هنا


و هذه ايضا، و التي بعنوان
"لا تخونوا الله في مصرا"
هنا
ليوم

19 جويلية 2014






©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©