اخرجوُنيَ من ظلماتٍ سبع
سبعٌ لإولى تضمنيَ
وثانيةٌ تدفئنيَ
وثالثةٌ تغذينيَ
ورابعةُ لإجلي
واُخرياتَ لاُمي موجعههَ "
بعدها غادرنا سوياً .. اُمي إلى اينَ ؟
رجوتكَ إلى اينَ !
-
ثانيههَ ل دقيقههَ تتلوها ساعههَ من يومٍ لشهر وهاكذا ..
إقبلت على سنَ العام !
ااشششَ موجعَ جداً !!
-
روح بلاَ روح ؛
مُزقة تلك الطفلههَ ..
تعرضت لحادثة غرق مروعههَ ,
ااشبعتها بكااء ..
اوجعتَ رئتيهاً !
احتبستَ انفاسهاَ
إغلقت عينيها
أهلكت تكوينها ..
تقطعت محاجر صوتهاا
اخيراً هيا ملقاههَ روح بلا روححَ
النجددههَ !!
روايههَ مقصوصه :
في احد روايات القرن الحاليَ ..
عنوانها * مسرح الجريمهَ من هذه ؟
القاضيَ للجانيْ على المجنيَ عليهه
من هذه ؟!
احدهم يقول : ارى ملامححَ اوشكت على الاختفاء !
يرد احدهم الاخر : ماذا تفعل تلك التيَ تمتطي مشواراً يتلك الدموععَ الخفيهَ .
يرد الجانيَ : ماذا سيُحكم عليها ؟
يأتي رد القاضي : بالبكاء حتى الهلاك
اجل سأجعل من مصير وتينها القطع !
المجني عليهاً : حمقاء
انتهت الروايه ()
اُغلق شطرها الاخير
تجرُبه :
في احد اللياليَ
مررتُ ب عشيقينَ
لاتحضرني الذاكره الان ماجنسيتهماا ,
لنكمل ..
اقتربت منهم بحذر ,
واخذت انظر للهما ..
ولحظات من عشقٍ
ملامساتتَ
وقلب يحكي هنا وهناك ,
تك .. تك اسمع نبضات قلبهما تزداد ..
قبّلها اخيراً
تبسمت بصمت
واخذت ادعو لهماً ..
امسك بيدها وذهبا بعيداً
ومازلت اراقب خطواتهما ..
بعيداً جداً هناكك حيث لا ارى ..
تركونيَ وحيده ..
اُكمل موقفهما فضللتُ
اواعد النجوُم واتغزل و تحلاب بالقمر ,
حتى غلبني النعاسُ ..
ونامتَ من هي تحتُ السماء وفوق الارضَ
اخذت النجوم تهمس : وُلدت قمراً جديداً بين النجوم ~
-
النهايهَ :
كبُرتَ 
بلغت ماقبل الربع قرنَ ب عامَ ..
تناسيتَ ماحدث ..
-
لابأس جميعاً
لم اتألم كثيراً الليلههَ
وداعاً جميعا ,
اتمنى لو ان كلماتيَ اقتحمت دواخلكم ,
ولا احلل النقل َ هذا قلميَ !
لجينُ خالد *
رد مع اقتباس
