مجموعة رائعة من sms رسائل شهر رمضا



مجموعة رائعة ومتميزة ومتنوعة من sms رسائل شهر رمضان المبارك [sms
أخواتي في الله : هذه مجموعة من الرسائل النصية ( şmś ) الرمضانية المتميزة , وفقني الله تبارك تعالى لجمعها , وهي متعلّقة بشهر رمضان المبارك -أحكام - فتاوى - فوائد و منافع - وغير ذلك ... اتمنى أن تنفعكم وتنفع كل مسلم ومسلمة , وبالله التوفيق وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف نستعد لدخول رمضان؟
- الإنابة والإقبال على الله .
- الدعاء ببلوغه وطلب الإعانة على صيامه وقيامه.
- المبادرة بقضاء ما سبق .
- تعلم ما تيسر من أحكامه .
- الإعداد لأعمال البر فيه كالعمرة والاعتكاف .
- الخروج من الخصومات والمشاحنات .
- إنهاء الأعمال التي يشق معها الصيام قدر المستطاع .
- تحري رؤية الهلال .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تجوز التهنئة بدخول شهر رمضان؛ ومما يستدل به على ذلك قصة كعب بن مالك -رضي الله عنه- من البشارة له بتوبة الله عليه، وقيام طلحة -رضي الله عنه- إليه، فقد قال ابن القيم ضمن سياقه لفوائد و منافع تلك القصة: (وفيه دليل على استحباب تهنئة من تجددت له نعمة دينية، والقيام إليه إذا أقبل، ومصافحته، فهذه سنة مستحبة، وهو جائز لمن تجددت له نعمة دنيوية) ولا ريب أن بلوغ شهر رمضان وإدراكه نعمة دينية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أهلا وسهلا برمضان.. وهنيئا لمن بلغه الله رمضان.. وعقد العزم وجدد النية للصيام والقيام والتقرب إلى الله بأنواع القربات والطاعات..
أهلا برمضان لما فرض الله فيه من الصيام.. وجعله فرضا على كل مسلم مكلف.. فأجزل لمن قام به الأجور.. وجعل له الوقاية والستر عن النار.. ويسر له دخول الحنان..
نسأل الله العون على صيامه وقيامه..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أتى رمضان مزرعة العباد ....لتطير القلوب من الفساد
فأد حـقـوقـــه قــولا وفـعــلا ... وزادك فاتخذه إلى المعاد
فمن زرع الحبوب وما سقاها ... تأوّه نادما يوم الحصاد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يبدأ من هذه الليلة سباق إلى الله عظيم
كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدومه، يقول (أتاكم رمضان شهر مبارك) مبشرا لهم به
فجميل تلك الرسائل التي تزيد من روابط القربى وتعمق الأخوة وتحفز للاجتهاد في الطاعة
والأجمل الاتصال فهو أقوى في الوصال.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سُئِل ابن مسعود -رضي الله عنه- :كيف كنتم تستقبلون شهر رمضان ؟
قال : (ما كان أحدنا يجرؤ أن يستقبل الهلال وفي قلبه مثقال ذرة حقد على أخيه المسلم)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مشهد عظيم
أبواب الجنة مفتحة
الشياطين مقيدة
أبواب النيران موصدة
كل ما حولك ينادي:يا باغي الخير أقبل.
خير ما نستقبل به رمضان التوبة والاجتهاد في الطاعات، والإقبال على كتاب الله تلاوة وتدبرا.
كان صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدومه ويقول(أتاكم رمضان، شهر مبارك،فرض الله عليكم صيامه،تفتح فيه أبواب السماء،وتغلق فيه أبواب الجحيم)صحيح النسائي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مما ينبغي أن نستقبل به رمضان: دراسة أحكام الصيام والقيام، ومن كان ملماً بها فعليه أن يراجع هذه الأحكام، فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، فمن وجب عليه الصيام وجب عليه وجوباً عينياً أن يعلم ما لا يصح الصيام إلا به، وأن يعلم مفسدات الصيام.
وينبغي التفقه في أحكام صلاة القيام، وأحكام صدقة الفطر، متى تخرج؟ وعمن تخرج؟ ومن أي شيء تخرج؟.
وليتذكر المسلم دوما أن "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كان الصالحون يعدون إدراك رمضان من أكبر النعم..
قال المعلى بن الفضل: كان السلف يدعون الله ستة أشهر أن يبلِّغهم رمضان!!
وقال يحيى بن أبي كثير: كان من دعائهم "اللهم سلمني إلى رمضان.. وسلم لي رمضان.. وتسلَّمه مني متقبلاً.."
نعم.. كان رمضان يدخل عليهم.. وهم ينتظرونه.. ويترقبونه..
يتهيئون له بالصلاة والصيام.. والصدقة والقيام..
أسهروا له ليلهم.. وأظمئوا نهارهم . فهو أيام معدودات.. فاغتنموها..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند قدوم شهر رمضان , يستعد الناس لهذا الشهر بالمأكولات والمشروبات , فتكتض الأسواق بالمتسوقين وتكثر المشتريات , وهذا من الفهم الخاطيء لمعنى الصيام.
فالصيام عبادة يستشعر فيها المسلمون حاجة الفقراء والمساكين , لما فيه من الجوع والعطش , وهو شهر عبادة وقيام وتلاوة للقرآن , وقد كان السلف يستعدون لهذا الشهر بمحاسبة النفس والتوبة الصادقة وكثرة الصلاة وقراءة القرآن تلاوة وتدبرا وإطعام الطعام والصدقة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رمضان بإطلالته المباركة فرصة ومنحة، لأن يطهر المسلم نفسه بالنهار ليعدها لتلقي هدايات القرآن في قيام الليل: {إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا} وناشئة الليل: ساعاته، فهي أجمع للقلب على التلاوة، فكأن الصيام في النهار تخلية، والقيام بالقرآن في الليل تحلية. د.سعود الشريم إمام وخطيب المسجد الحرام
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
موضوع مقدم من منتديات ديزاد (منتدى الحصريات)



©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى©