استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع
سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى
-
01-10-2015, بتوقيت غرينيتش 09:39 PM
#1
من الذي أمر بالهجوم على شارلي إيبدو Charlie-Hebdo ؟ هام جدا.
في حين رد فرنسيون كثيرون على الهجوم الذي اُرتكب في حق صحيفة شارلي إيبدو بالتنديد بالإسلام وبالتظاهر في الشوارع، يلفت تيري ميسان الانتباه إلى أن التفسير الجهادي مستحيل. وبدلا من أن يندد هو الآخر بعملية من فعل تنظيم القاعدة أو داعش، راح يعرض فرضية أخرى، أخطر بكثير.
7 جانفي 2015، نفذ كوموندوس هجوما، في باريس، على مقرات صحيفة شارلي إيبدو وقتل 12 شخصا. 4 ضحايا آخرون لا يزالون في حال خطرة.
على أشرطة الفيديو، نسمع المهاجمين يهتفون "الله أكبر!"، ثم انتقموا لـ"محمد". أكدت إحدى الشهود، وهي الرسامة "كوكو"، أنهم تبنوا انتسابهم الى القاعدة. بالنسبة الى الكثير من الفرنسيين، لا يلزم أكثر من هذا كي يدينوا عملية هجومية إسلامية.
مهمة هذا الكوموندوس لا علاقة لها بالفكر الجهادي
في الواقع، فإن أعضاء أو مناصرين للإخوان المسلمين، للقاعدة أو لداعش، لن يكتفوا بقتل رسامين ملحدين، سيقومون أولا بتدمير أرشيف الصحيفة امام أعينهم، مثلما فعلوا في كل عملياتهم في شمال إفريقية والمشرق. بالنسبة الى الجهاديين، فإن أول واجباتهم هو تدمير ما يعتقدون أنه يسيء إلى الله، ومعاقبة "أعداء الله".
كذلك، لن يتراجعوا فورا، هربا من الشرطة، دون إكمال مهمتهم، سيفضلون إتمام مهمتهم وإن ماتوا هناك.
إضافةً، تظهر أشرطة الفيديو وبعض الشهود أن المهاجمين محترفون، وأنهم معتادون على استعمال أسلحتهم ولا يطلقون النار إلا عن دراية جيدة. لم يكونوا يرتدون أثواب الجهاديين، بل زي الكوموندوس العسكريين..
الطريقة التي أعدموا بها على الارض شرطيا جريحا لا يشكل أي خطر عليهم تؤكد بأن مهمتهم لم تكن "الانتقام لمحمد"، محل السخرية المفضل لتشارلي إيبدو.
هذه العملية تهدف إلى خلق بداية لحرب أهلية
كون المهاجمين يتحدثون الفرنسية جيدا، وأنهم قد يكونون فرنسيين حقا، لا يسمح بالجزم بأن هذا الهجوم هو حلقة فرانكو-فرنسية. بالعكس، إن كونهم محترفين يحملنا على تمييزهم عن المدبرين المحتملين. لا شيء يدل على أن هؤلاء فرنسيون.
ردة فعل طبيعية، ولكن من الخطأ عقليا افتراض المرء –عندما يهاجَم- أنه يعرف مهاجميه. ان هذا أكثر منطقية عندما يتعلق الأمر بجريمة عادية، ولكن هذا خاطئ عندما يتعلق الأمر بالسياسة الدولية.
مدبرو هذا الهجوم يعرفون بأنهم يثيرون بذلك انقساما بين الفرنسيين المسلمين والفرنسيين غير المسلمين. لقد كانت شارلي إيبدو متخصصة في استفزاز المسلمين، وكان معظم مسلمي فرنسا ضحايا لها بشكل مباشر أو غير مباشر. إذا أدان مسلمو فرنسا –دون ادنى شك- هذا الهجوم، فسيصعب عليهم الاحساس بالألم تجاه الضحايا أكثر من قراء الصحيفة. سيبدو هذا للبعض كتواطؤ مع السفاحين.
لذلك، بدلا من اعتبار هذا الهجوم القاتل جدا فعلا انتقاميا اسلاميا من الصحيفة التي تنشر رسوما كاريكاتورية عن محمد، وتضاعف "صفحاتها الأولى" المعادية للمسلمين، فإنه سيكون أكثر منطقية النظر الى أنه اولى الحلقات لسيرورة هادفة الى خلق حرب أهلية.
استراتيجية "صدام الحضارات" صممت في تل أبيب وواشنطن
لا تنشد أيديولوجية واستراتيجية الإخوان المسلمين أو القاعدة أو داعش خلق حرب أهلية في "الغرب"، بل، على العكس، خلقها في "الشرق" والفصل –بإحكام- بين العالمين. لم يدْعُ سيد قطب، ولا أي من خلفائه، أبدا إلى إشعال مواجهة بين المسلمين وغير المسلمين في هذين الأخيرين.
بالعكس، فإن من صاغ استراتيجية "صراع الحضارات" هو برنار لويس، لمجلس الأمن القومي في الولايات المتحدة، ثم عممها صاموئيل هنتنغتون، لا كاستراتيجية غزو، بل كوضع متوقع [1] يهدف الى اقناع الشعوب العضوة في الناتو بمواجهة حتمية تتخذ –احتياطيا- شكل "الحرب على الإرهاب".
لا يشاد بـ"صراع الحضارات" في القاهرة ولا الرياض أو كابول بل في واشنطن وتل أبيب.
رعاة الهجوم على مجلة شارلي إيبدو لا يسعون الى إرضاء الجهاديين أو حركة طالبان، بل لإرضاء المحافظين الجدد والصقور الليبراليون.
لكي لا ننسى السوابق التاريخية
علينا أن نتذكر أننا شهدنا في السنوات الأخيرة أن المخابرات الامريكية او التابعة للناتو:
> أجرت في فرنسا اختبارات الآثار المدمرة لبعض العقاقير على السكان المدنيين [2]
> دعمت منظمة الجيش السري OAS لاغتيال الرئيس شارل ديغول [3]،
> نفذت هجومات تحت ألوية زائفة على مدنيين في دول عديدة عضوة في الناتو [4].
علينا أن نتذكر أن قائد الاركان الأمريكي جرب وطبق، منذ تفكيك أوصال يوغوسلافيا، في بلدان عدة، استراتيجيته "قتال الكلاب". وتشمل قتل أفراد من الطائفة التي تشكل أغلبية، وأفراد من الأقليات، وإلقاء المسؤوليات على بعضهما، الى ان يقتنع الجميع بأنهم مهددون بالموت. بهذه الطريقة أشعلت واشنطن الحرب الأهلية في يوغوسلافيا، ومؤخرا في أوكرانيا [5].
للفرنسيين أن يتذكروا أيضا أنهم ليسوا من بادر بمكافحة الجهاديين العائدين من سورية والعراق. علاوة، وحتى يومنا هذا، لا أحد منهم ارتكب أدنى هجوم في فرنسا. حالة مهدي نموش ليست حالة إرهابي وحيد، بل حالة فاعل مكلف بأن يقتل في بروكسل عميلين من الموساد [6]و [7].. إن واشنطن هي من دعا في 6 فبراير 2014، وزراء داخلية ألمانيا والولايات المتحدة وفرنسا (وقد مثلها السيد فالس)، وإيطاليا، وبولونيا وبريطانيا كي يجعلوا من عودة الجهاديين الأوروبيين قضية أمن قومي [8]. لم تعالج الصحافة الفرنسية هذه المسألة إلا بعد هذا الاجتماع، لتبدأ السلطات بالتفاعل.
http://www.youtube.com/watch?v=UG2qfkMr188
تحدث جون كيري بالفرنسية لأول مرة لتوصيل رسالة إلى الفرنسيين. ندد بهجوم على حرية التعبير (في حين أن بلده لم يتوقف منذ 1995 عن قصف وتدمير مقرات التلفزيون التي تكشف تضليلاتها في يوغوسلافيا وأفغانستان والعراق وليبيا)، واحتفى بمكافحة الظلامية.
إننا نجهل من أمر بهذه العملية المحترفة في حق مجلة شارلي إيبدو، ولكن ليس لنا ان نتسرع. علينا تفحص جميع الافتراضات وقبولها، وأن الهدف الأكثر احتمالا في هذه المرحلة هو أن تقسيمنا. ومدبرو هذا الفعل هم على الأرجح واشنطن.
ترجمة: خالدة مختار بوريجي
--------------------------------------------------------
[1] "صراع الحضارات"، تييري ميسان، شبكة فولتير، 4 جوان 2004
http://www.voltairenet.org/article14101.html
[2] "عندما تجري وكالة المخابرات المركزية تجارب على خنازير فرنسيين"، هانك. ب. آلبيرلي،.شبكة فولتير، 16 مارس 2010
http://www.voltairenet.org/article164442.html
[3] "عندما يرغب الـ’ستاي بيهايند’ في استبدال ديغول"، تييري ميسان، شبكة فولتير، 10 سبتمبر 2001
http://www.voltairenet.org/article8701.html
[4] "الجيوش السرية للناتو"، دانيال غانسر، منشورا دومي-لين. متوفرة فصولها على شبكة فولتير.
http://www.librairie-voltairenet.org...roller=product
http://www.voltairenet.org/auteur124764.html?lang=fr
[5] نائب ممثل الامم المتحدة في افغانستان يعفى من مهامه"، "هل تستطيع واشنطن إسقاط ثلاث حكومات في وقت واحد؟"، تييري ميسان، الوطن (سورية)، شبكة فولتير، 1 أكتوبر 2009 و23 فبراير 2014.
http://www.voltairenet.org/article162348.html
http://www.voltairenet.org/article182258.html
[6] قضية نموش والمخابرات الأطلسية"، تييري ميسان، الوطن (سورية)، شبكة فولتير، 9 جوان 2014
http://www.voltairenet.org/article184111.html
[7] سيُعترض على قضيتي خالد كلكال (1995) ومحمد مهرا (2012). حالتان من "الذئاب المنفردة" متعلقتان بالجهاديين. ولكن ليس في سورية ولا في العراق. من سوء الحظ أن تم إعدامهما في عملية قامت بها قوات النظام يشكل يستحيل معه التحقق من النظريات الرسمية.
[8] "سورية تصبح ’قضية أمن داخلي’ في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي"، شبكة فولتير، 8 فبراير 2014.
http://www.voltairenet.org/article182081.html
**********
وهذا المقال الأصلي بالغة الفرنسية
Alors que de nombreux Français réagissent à l’attentat commis contre Charlie Hebdo en dénonçant l’islamisme et en manifestant dans les rues, Thierry Meyssan souligne que l’interprétation jihadiste est impossible. Alors qu’il aurait tout intérêt à dénoncer lui aussi une opération d’Al-Qaïda ou de Daesh, il envisage une autre hypothèse, beaucoup plus dangereuse.
http://www.youtube.com/watch?v=s_Sg9ZCFp5s
Dans ce reportage, France 24 a coupé la vidéo pour que l’on ne voit pas les assaillants exécuter un policier au sol.
Le 7 janvier 2015, un commando a fait irruption, à Paris, dans les locaux de Charlie Hebdo et a assassiné 12 personnes. 4 autres victimes sont toujours dans un état grave.
Sur les vidéos, on entend les assaillants crier « Allah Akbar ! », puis qu’ils ont « vengé Mahomet ». Un témoin, la dessinatrice Coco, a affirmé qu’ils se réclamaient d’al-Qaïda. Il n’en a fallu pas plus pour que de nombreux Français dénoncent un attentat islamiste.
http://www.youtube.com/watch?v=YqlvzkhdSZs
Or, cette hypothèse est illogique.
La mission de ce commando n’a pas de lien avec l’idéologie jihadiste
En effet, des membres ou des sympathisants des Frères musulmans, d’al-Qaïda ou de Daesh ne se seraient pas contentés de tuer des dessinateurs athées, ils auraient d’abord détruit les archives du journal sous leurs yeux, sur le modèle de ce qu’ils ont fait dans la totalité de leurs actions au Maghreb et au Levant. Pour des jihadistes, le premier devoir c’est de détruire les objets qui, selon eux, offensent Dieu, puis de punir les « ennemis de Dieu ».
De même, ils ne se seraient pas immédiatement repliés, fuyant la police, sans avoir achevé leur mission. Ils auraient au contraire terminé leur mission, dussent-ils mourir sur place.
Par ailleurs, les vidéos et certains témoignages montrent que les assaillants sont des professionnels. Ils avaient l’habitude de manier leurs armes et n’ont tiré qu’à bon escient. Ils n’étaient pas vêtus à la mode des jihadistes, mais comme des commandos militaires.
La manière dont ils ont exécuté au sol un policier blessé, qui ne représentait aucun danger pour eux, atteste que "leur mission n’était pas de « venger Mahomet » de l’humour gras de Charlie Hebdo":
http://www.voltairenet.org/article145219.html
http://www.liveleak.com/view?i=bc6_1420632668
(Ici) La vidéo censurée par les TV françaises
Cette opération vise à créer le début d’une guerre civile
Le fait que les assaillants parlent bien le français, et qu’ils soient probablement Français, ne permet pas de conclure que cet attentat est un épisode franco-français. Au contraire, le fait qu’ils soient professionnels contraint à les distinguer de possibles commanditaires. Et rien ne prouve que ces derniers soient des Français.
C’est un réflexe normal, mais intellectuellement erroné, de considérer lorsque l’on vient d’être attaqué que l’on connaît ses agresseurs. C’est le plus logique lorsqu’il s’agit de criminalité normale, mais c’est faux lorsqu’il s’agit de politique internationale.
Les commanditaires de cet attentat savaient qu’il provoquerait une fracture entre les Français musulmans et les Français non-musulmans. Charlie Hebdo s’était spécialisé dans des provocations anti-musulmanes et la plupart des musulmans de France en ont été directement ou indirectement victimes. Si les musulmans de France condamneront sans aucun doute cet attentat, il leur sera difficile d’éprouver autant de peine pour les victimes que les lecteurs du journal. Cette situation sera perçue par certains comme une complicité avec les meurtriers.
C’est pourquoi, plutôt que de considérer cet attentat extrêmement meurtrier comme une vengeance islamiste contre le journal qui publia les caricatures de Mahomet et multiplia les "unes" anti-musulmanes, il serait plus logique d’envisager qu’il soit le premier épisode d’un processus visant à créer une situation de guerre civile.
La stratégie du « choc des civilisation » a été conçue à Tel-Aviv et à Washington
L’idéologie et la stratégie des Frères musulmans, d’Al-Qaïda et de Daesh ne préconise pas de créer de guerre civile en « Occident », mais au contraire de la créer en « Orient » et de séparer hermétiquement les deux mondes. Jamais Saïd Qotb, ni aucun de ses successeurs, n’ont appelé à provoquer d’affrontement entre les musulmans et les non-musulmans chez ces derniers.
Au contraire, la stratégie du « choc des civilisations » a été formulée par Bernard Lewis pour le Conseil de sécurité nationale états-unien, puis vulgarisée par Samuel Huntington non plus comme une stratégie de conquête, mais comme une situation prévisible [1]. Elle visait à persuader les populations membres de l’Otan d’un affrontement inévitable qui prit préventivement la forme de la « guerre au terrorisme ».
Ce n’est pas au Caire, à Riyad ou à Kaboul que l’on prône le « choc des civilisations », mais à Washington et à Tel-Aviv.
Les commanditaires de l’attentat contre Charlie Hebdo n’ont pas cherché à satisfaire des jihadistes ou des talibans, mais des néo-conservateurs ou des faucons libéraux.
N’oublions pas les précédents historiques
Nous devons nous souvenir qu’au cours des dernières années, nous avons vu les services spéciaux états-uniens ou de l’Otan
> tester en France les effets dévastateurs de certaines drogues sur des populations civiles [2] ;
> soutenir l’OAS pour tenter d’assassiner le président Charles De Gaulle [3] ;
> procéder à des attentats sous faux drapeau, contre des civils, dans plusieurs États membres de l’Otan [4].
Nous devons nous souvenir que, depuis le démembrement de la Yougoslavie, l’état-major états-unien a expérimenté et mis en pratique dans de très nombreux pays sa stratégie des « combats de chiens ». Elle consiste à tuer des membres de la communauté majoritaire, puis des membres des minorités en renvoyant les responsabilités dos-à-dos jusqu’à ce que chacun soit convaincu d’être en danger de mort. C’est de cette manière que Washington a provoqué la guerre civile aussi bien en Yougoslavie que dernièrement en Ukraine [5].
Les Français seraient bien avisés de se souvenir également que ce ne sont pas eux qui ont pris l’initiative de la lutte contre les jihadistes revenant de Syrie et d’Irak. À ce jour d’ailleurs, aucun d’entre eux n’a commis le moindre attentat en France, le cas de Mehdi Nemmouche n’étant pas celui d’un terroriste solitaire, mais d’un agent chargé d’exécuter à Bruxelles deux agents du Mossad [6] [7]. C’est Washington qui a convoqué, le 6 février 2014, les ministres de l’Intérieur de l’Allemagne, des États-Unis, de la France (M. Valls s’est fait représenter), de l’Italie, de la Pologne et du Royaume-Uni pour faire du retour des jihadistes européens une question de Sécurité nationale [8]. Ce n’est qu’après cette réunion que la presse française a abordé ce sujet, puis que les autorités ont commencé à réagir.
http://www.youtube.com/watch?v=UG2qfkMr188
John Kerry s’est exprimé pour la première fois en français pour adresser un message aux Français. Il dénonce une attaque contre la liberté d’expression (alors que son pays n’a cessé depuis 1995 de bombarder et de détruire les télévisions qui lui faisaient ombrage en Yougoslavie, en Afghanistan, en Irak et en Libye) et célèbre la lutte contre l’obscurantisme.
Nous ignorons qui a commandité cette opération professionnelle contre Charlie Hebdo, mais nous ne devrions pas nous emballer. Nous devrions considérer toutes les hypothèses et admettre, qu’à ce stade, son but le plus probable est de nous diviser ; et ses commanditaires les plus probables sont à Washington. fin.
Sur le même sujet, lire : « Selon McClatchy, Mohammed Mehra et les frères Kouachi seraient liés aux services secrets français », Réseau Voltaire, 9 janvier 2015.
http://www.voltairenet.org/article186427.html
-----------------------------------------------------------------------------
[1] « La "Guerre des civilisations" », par Thierry Meyssan, Réseau Voltaire, 4 juin 2004.
http://www.voltairenet.org/article14101.html
[2] « Quand la CIA menait des expériences sur des cobayes français », par Hank P. Albarelli Jr., Réseau Voltaire, 16 mars 2010.
http://www.voltairenet.org/article164442.html
[3] « Quand le stay-behind voulait remplacer De Gaulle », par Thierry Meyssan, Réseau Voltaire, 10 septembre 2001.
http://www.voltairenet.org/article8701.html
[4] « Les Armées Secrètes de l’OTAN », par Daniele Ganser, éd. Demi-Lune.Disponible par chapitre sur le site du Réseau Voltaire.
http://www.librairie-voltairenet.org...roller=product
http://www.voltairenet.org/auteur124764.html?lang=fr
[5] « Le représentant adjoint de l’ONU en Afghanistan est relevé de ses fonctions », « Washington peut-il renverser trois gouvernements à la fois ? », par Thierry Meyssan, Al-Watan (Syrie), Réseau Voltaire, 23 février 2014.
http://www.voltairenet.org/article162348.html
http://www.voltairenet.org/article182258.html
[6] « L’affaire Nemmouche et les services secrets atlantistes », par Thierry Meyssan, Al-Watan (Syrie), Réseau Voltaire, 9 juin 2014.
http://www.voltairenet.org/article184111.html
[7] On objectera les affaires Khaled Kelkal (1995) et Mohammed Mehra (2012). Deux cas de « loups solitaires » liés à des jihadistes ; mais ni à la Syrie, ni à l’Irak. Malheureusement, tous deux furent exécutés en opération par les Forces de l’ordre de sorte qu’il est impossible de vérifier les théories officielles.
[8] « La Syrie devient "question de sécurité intérieure" aux USA et dans l’UE », Réseau Voltaire, 8 février 2014.
http://www.voltairenet.org/article182081.html
*****
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والحمد لله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو همام الحارث ; 01-11-2015 الساعة بتوقيت غرينيتش 11:41 PM
" اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من فتنةِ النَّارِ وعذابِ النَّارِ وفتنةِ القبرِ وعذابِ القبرِ وشرِّ فِتنةِ الغنى وشرِّ فتنةِ الفقرِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ اللَّهمَّ اغسل قلبي بماءِ الثَّلجِ والبَرَدِ ونقِّ قلبي منَ الخطايا كما نقَّيتَ الثَّوبَ الأبيضَ منَ الدَّنسِ وباعد بيني وبينَ خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الكسلِ والمأثمِ والمغرمِ " [صحيح - صحيح البخاري]
-
12-06-2018, بتوقيت غرينيتش 09:50 PM
#2
لك لكـ خالص إحترامى من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث وحين يعلم أنه إليك .. يلبس حلة القصيد .. وصوت النغم إليك أكتب .. وأصابعى ترقص على لوحة المفاتيح تعلم انها تكتب لك .. إليك أكتب .. فلا تترك القلم يتعذب ...
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة linnou في المنتدى قسم السنة الثالثة ثانوي
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 11-05-2013, بتوقيت غرينيتش 05:00 AM
-
بواسطة walid في المنتدى ستايلات في بي الجيل vBulletin 3.x.x
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 10-31-2013, بتوقيت غرينيتش 03:16 PM
-
بواسطة loulou ange في المنتدى ديكور و أناقة منزلية
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 10-19-2013, بتوقيت غرينيتش 04:58 PM
-
بواسطة ام بهاء في المنتدى العناية بالبشرة
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 10-01-2013, بتوقيت غرينيتش 03:17 AM
-
بواسطة ام بهاء في المنتدى الحياة الزوجية
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى