salima
11-08-2013, بتوقيت غرينيتش 08:01 AM
دافع عن الاطروحة التالية: ان الملكية الفردية هي المحرك الامثل للتطور الاقتصادي
محاوة حل مشكل
الاطروحة لقد اكد انصار اللبيرالية الراسمالية ان الاقتصاد الحر وما يسمئ الان بقتصاد السوق هو الذي يحقق التنمية الاقتصادية وما الحضارة في بعدها المادي سوى تجسيد للفكر الراسمالي وحرية الافراد في ممارسة النشاط الاقتصادي اي ان للفرد الحق في الامتلاك المصانع والاراضي والشركات ووضيفة الدولة حماية هذه الملكية شرط ان لاتتدخل في الشؤون الاقتصادية لان تدخله في توجيه الاقتصاد يترتب عليه ركودا اقتصاديا كما ان تدخله في الحياة الاقتصادية يولد جملة من المشاكل. فهي اذن تعيق التنافس الحر الذي يعد من اهم مبادئ النظام الراسمالي . فامتلاك الفرد لوسائل
الانتاج يحفزه على العمل والابداع اما االدولة فهي تفرض رائع عليه نمطا من القوانين التي تسوي بين المبدع وغيره.كما انها تحرم العمل المجتهد من ثمرة عمله وتحول بينه وبين اهدافه
فلقد انتقد ادم سميث دور الدولة الذي لعبته في زمن الاقطاع واكد انها نفقا عائقا في سبيل تحقيق مصالح الفرد لتعطل بذلك السير الطبيعي للاقتصاد.اذن فاءفضل وسيلة لكل تقدم ورفاهية هي حيادها على ان يفتقر دورها عاى المراقبة وحماية القانونوتوفير المناخ الملائم للحماية الحرية الفردية فكرية كانت ام اقتصادية.
لذا قال ريمون رويه( ان للاقتصاد اللبيرالي منافع شتى)
عرض ونقد منطق الخصوم
بالمقابل هذه الاطروحة خصوم وهم اقطاب الشتراكية
--ناتي بحجج هذا النضام مع الامثلة
--وحاسن هذا النضام
نقد منطق الخصوم
ولكن مركزية الراسمالية ادت الى ظهور شركات احتكارية كما ادى هذا النضام الى التخم والتراكم وسيطرة رجال المال والاعمال على السياسة ( الطبقة السائدة اقتصاديا هي الطبقة السائدة سياسيا) كما انه ادى الى الطبقية والسيطرة على الاسواق العالمية وفيه يصبح العمل المجتهد اكثر فقرا
ان قوانين الاقتصاد ايضا وضعية خارجة عن ارادة الافراد ( قانون العرض والطلب)
---نكمل بقية الحجج + محاسن النضام الراسمالي
دفاع عن الاطروحة بحجج شخصية
انا معرفتش كيفاش نديرها
اريد دفاع عن الاطروحة بحجج شخصية + حل مشكل
ملاحضة المقالة طويلة بزاف راني كتبتها بختصار
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
محاوة حل مشكل
الاطروحة لقد اكد انصار اللبيرالية الراسمالية ان الاقتصاد الحر وما يسمئ الان بقتصاد السوق هو الذي يحقق التنمية الاقتصادية وما الحضارة في بعدها المادي سوى تجسيد للفكر الراسمالي وحرية الافراد في ممارسة النشاط الاقتصادي اي ان للفرد الحق في الامتلاك المصانع والاراضي والشركات ووضيفة الدولة حماية هذه الملكية شرط ان لاتتدخل في الشؤون الاقتصادية لان تدخله في توجيه الاقتصاد يترتب عليه ركودا اقتصاديا كما ان تدخله في الحياة الاقتصادية يولد جملة من المشاكل. فهي اذن تعيق التنافس الحر الذي يعد من اهم مبادئ النظام الراسمالي . فامتلاك الفرد لوسائل
الانتاج يحفزه على العمل والابداع اما االدولة فهي تفرض رائع عليه نمطا من القوانين التي تسوي بين المبدع وغيره.كما انها تحرم العمل المجتهد من ثمرة عمله وتحول بينه وبين اهدافه
فلقد انتقد ادم سميث دور الدولة الذي لعبته في زمن الاقطاع واكد انها نفقا عائقا في سبيل تحقيق مصالح الفرد لتعطل بذلك السير الطبيعي للاقتصاد.اذن فاءفضل وسيلة لكل تقدم ورفاهية هي حيادها على ان يفتقر دورها عاى المراقبة وحماية القانونوتوفير المناخ الملائم للحماية الحرية الفردية فكرية كانت ام اقتصادية.
لذا قال ريمون رويه( ان للاقتصاد اللبيرالي منافع شتى)
عرض ونقد منطق الخصوم
بالمقابل هذه الاطروحة خصوم وهم اقطاب الشتراكية
--ناتي بحجج هذا النضام مع الامثلة
--وحاسن هذا النضام
نقد منطق الخصوم
ولكن مركزية الراسمالية ادت الى ظهور شركات احتكارية كما ادى هذا النضام الى التخم والتراكم وسيطرة رجال المال والاعمال على السياسة ( الطبقة السائدة اقتصاديا هي الطبقة السائدة سياسيا) كما انه ادى الى الطبقية والسيطرة على الاسواق العالمية وفيه يصبح العمل المجتهد اكثر فقرا
ان قوانين الاقتصاد ايضا وضعية خارجة عن ارادة الافراد ( قانون العرض والطلب)
---نكمل بقية الحجج + محاسن النضام الراسمالي
دفاع عن الاطروحة بحجج شخصية
انا معرفتش كيفاش نديرها
اريد دفاع عن الاطروحة بحجج شخصية + حل مشكل
ملاحضة المقالة طويلة بزاف راني كتبتها بختصار
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
