المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : •.♥.• موسوعة لالاند █◄ أروع ما كتب في مصطلحات الفلسفة واعلامها ►█



walid
11-08-2013, بتوقيت غرينيتش 07:50 AM
http://www.wathakker.info/designs/images/faswel11.gif

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬

http://philohed.com/filemanager.php?action=image&id=38

اروع ما كتب في مصطلحات الفلسفة واعلامها


█◄◄░ موسوعة لالاند ░►►█

¯`·لتحميل الموسوعة´´¯

¯`··._.·التحميل في أسفل هذا الموضوع `·.¸¸.·´´¯

╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬

الكثيرون من المشتغلين بالفلسفة، تلميحاً أو تصريحاً. إلا أن نقله بحرفيته إلى مادة اللغة العربية ظل أملاً يرتجى. فهذا المعجم الموسوعي الذي بلغ من العمر قرابة المائة عام وأسهم في إنتاجه مئات الفلاسفة والعلماء العاملين، خلايا، في قفير أندريه لالاند، والذي قاربت طبعاته، بالمادة الفرنسية، العشرين طبعة، وظهر في طبعة فخمة مجلدة، وفي طبعة شعبية بجزئين، سيكون في متناول القارئ العربي، في ثلاثة مجلدات، محفوظة في غلبة واحدة، وتقارب صفحاته الألفين.
واضع المعجم هو الفيلسوف الفرنسي أندريه لالاند (1867-1963) الذي يحمل اسم “الأرض العاقر” غير المنطبق حقاً على حياته الخصبة، الغنية غنى لا يوصف. فقد ولد أندريه لالاند في ديجون، ودرس في عدة مدارس ريفية، إلى أن انتقل إلى مدرسة هنري الرابع، فدار المعلمين العليا ما بين 1883 و1888. نال شهادة التبريز في الفلسفة عام 1888، وشهادة الدكتوراه في الآداب عام 1899. وفي سنة أولى909 صار أستاذاً مساعداً في الفلسفة (السوربون)، وأستاذ كرسي عام 1918، ثم أستاذ زائر سنة 1937.
يعد أندريه لالاند في أعماله الفلسفية أبرز ممثل للعقلانية الكانطية في ظل الجمهورية الثالثة، في فرنسا ومن موضوعاته الرئيسة التي عالجها: النوايا أو المقاصد الحرية، الحقيقة، ماهية العقل، في وجهية المكون والمتكون، قانون الطبيعة وتمثله، أخلاق العقل، الاستيعاب والمادة الاجتماعيات والجماليات. والحال، فما هي قصة لالاند مع هذا المعجم الموسوعي؟
لقد عاش أندريه لالاند فيلسوفاً، مع الفلاسفة وطلابها، ولأجل الفلسفة، فهي عنده مفتاح كل علم، فمن لا يسأل ويتسائل ويندهش، ماذا يمكنه أن يعرف وأن يعلم؟ وحين ظن الكثيرون أن الفلسفة قد هرمت وشاخت، وأن أولادها، العلوم والتقنيات، شارفوا على الانتهاء من أكلها، وقف لالاند في مطلع القرن، تحديداً عام 1901، مؤسساً جمعية مادة الفرنسية، تنهض بالفلسفة إلى العصر، فاستغرق عمله مع أعضاء الجمعية ومراسليها نحو ربع قرن، وكانت في أثناء ذلك، تصدراً أجزاء المعجم تباعاً في كراريس فلسفية، تجريبية، يمتحنها الفيلسوف والقارئ والدارس الناقد في آن.
ولا بد لنا هنا من التعريف بهذا المعجم الموسوعي الذي تفوق مواده الألفي مادة، المرتبة بالمادة الفرنسية، ثم باليونانية واللاتينية (عند توافر المصطلح)، ثم بالألمانية والإنكليزية والإيطالية، على اختلاف المعاني والاستعمالات… ثم أخيراً بمادة اللغة العربية. هذا في مستوى ترويسة المصطلح. أما في مستوى متن المصطلح وهوامشه، ومستوى التعليقات عليه، والتذييلات في آخر المعجم (فضلاً عن تعريب النصوص اللاتينية واليونانية، عن المادة الفرنسية، كما هي في لالاند أصلاً)، فهو مبني أساساً على المادة الفرنسية وفلسفتها، مستفيد بالاقتباس، من شواهد وأمثلة، بنصوص ألمانية وإنكليزية، (أثبتناها في مواضعها وعربناها، باستثناء عناوين الكتب غير المتوافرة بمادة اللغة العربية)، وكذلك بنصوص يونانية ولاتينية، يجد القارئ العربي تعريبها في آخر المعجم، حيث هناك إحالات إلى الصفحة والسطر، في كل مادة معنية.
هذا على صعيد بناء المعجم، أما على صعيد مضمونه، فسوف يكتشف القارئ العربي مدى دقة العقول العلمية وتفانيها في استخراج الحقيقة من مصادرها، مما يؤشر، مجدداً على أن الفلسفة هي من نتاج العقول الصابرة حتى آخر رمق، وأن الذين ينفد صيرهم إنما يحرمون أنفسهم من حكمة العقل وفلسفته وعلومه وتقنياته، من هنا تبدأ، إذاً مأثرة هذا العمل الجليل في مؤاده ومحتواه. وثمالة أن ما فيه من تعريفات وأمثلة وشواهد، كانت موضع نقاش وسجال واحتجاج، تمادى بها الزمان، وقد استعرض عمر فلاسفة من عدة أجيال. إلا أنهم فلاسفة مستنيرون، مصممون على العمل معاً بمنهجية ومثابرة، إلى أن نجح هذا المشروع الفريد الذي كرس له أندريه لالاند وصحبه معظم حياتهم، إلى ذلك بذل الفلاسفة جهوداً قصوى حتى تمكنوا من تقديم تحليل جليل للغة الفلسفة، لا سيما في الملاحظ والتعليقات المصاحبة للمنون. والجديد في هذا العمل هو البرهان، بالملموس، على أن التحليل العلمي للغة، ولا سيما لغة الفلسفة، هو من صميم الصنعة الفلسفية، وبذلك توافر للباحث المتفلسف نموذج مقترح جديد من عمل مرموق، يستفاد منه في كل حقل، حيث يعبر عن العلم بلغة. وعليه، فإن السجال الدائر حول كل لفظ وممايزاته وتعارض معانيه، يحيلنا إلى تمايزات المذاهب الفلسفية ومسائلها واختبار رائعاتها. وهذا السجال يقدم لنا، بدوره أول فحص عيادي، عياني للفكر الفلسفي.
إن وظيفة هذا المعجم الموسوعي في الفلسفة، تتحدد بحاجة الدارسين إليه، وبقدرة الفلاسفة على إحيائه جيلاً بعد جيل، شيمة أي عمل لا يستمر إلا بالعمل عليه، أي بالإضافة والتصويب والتحديث مع كل طبعة.
إن هذا المعجم يخاطب الطلاب الجامعيين، خصوصاً بتحليله اللغة الفلسفية الذي يشكل جانبه الثابت، كما يخاطب الدارسين والباحثين في الفلسفة وعلومها، من خلال الجانب المتحول أو المتطور، جانب النقد والتعليق والمقارنة والمقابسة.
يبقى أن نشير إلى أن الهدف الرئيس من وضع هذا المعجم الموسوعي، المقرر في جلسة الجمعية الفلسفية المادة الفرنسية، يوم 23/5/1901، كان التوفيق بين الفلاسفة -قدر الإمكان- بخصوص ما يعنون بالكلمات، لا سيما كلمات الفلاسفة المحترفين.
كما ويهدف للكشف عن الوجود الطبيعي للمطابقات القائمة، بانتظام، بين الكلمات والأشياء، وبما أن لكل كلمة عدة معان واستعمالات، فإنها مع ذلك تملك دوماً، على الأقل، معنى مركزياً، نوعياً، لا تكون المعاني الأخرى سوى وجه من وجوه تطبيقه، تملك معنى مميزاً، يتعين على النقد الفلسفي اكتشافه.

╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬

للتحميل اضغط
هنـــا (http://www.filedwon.com/tnibl7ubhs8a/mawso3at_falsafa.rar.html)

╬╬╬╬╬╬╬

وتذكر أن تترك ردا
-----ــ_لاتحمل وترحل_ــ-----


╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬╬http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT5WzfRv-56tOa2At1i1q0eG2L3Y1ygTPo4vERt5MXW8F3f7LrLBwhttp://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT5WzfRv-56tOa2At1i1q0eG2L3Y1ygTPo4vERt5MXW8F3f7LrLBwhttp://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT5WzfRv-56tOa2At1i1q0eG2L3Y1ygTPo4vERt5MXW8F3f7LrLBwhttp://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT5WzfRv-56tOa2At1i1q0eG2L3Y1ygTPo4vERt5MXW8F3f7LrLBw






https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى