said
11-08-2013, بتوقيت غرينيتش 07:47 AM
الموضوع الأول:
هل ترى بأن العدل هو إعطاء كل ذي حق حقه؟
الموضوع الثاني:
أثبت بالبرهان صحة الأطروحة القائلة أن:"القي الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية"
الموضوع الثالث:
الحقيقة هي اثبات أو نفي مرتبط بشيء يتوافق مع هذا الشيء نفسه،و الكذب هو اثبات أو نفي مرتبط بشيء لا يتوافق مع هذا الشيء نفسه...
إن الاشياء الواضحة فوق كل الاشياء لا تعرف نفسها بنفسها فقط إنها تعرف أيضا بالكذب،بحيث يكون من الحماقة أن نسألل:كيف يمكننا أن نعيها؟و لأنها واضحة فوق كل الأشياء فإنه لا يوجد وضوح اخر يمكن أن يجعلها أوضح.
و يستتبع هذا أن الحقيقة تعرف نفسه بنفسها و تعرف أيضا بالكذب، و أن الكذب لا يعرف و لا يبرهن على نفسه بنفسه، فمن يملك الحقيقة إذن لا يمكنه أن يشك في ذلك، أما الغائض في الكذب أو الخطأ في مقابل ذلكم فبإمكانه التصور بأنه في الحقيقة، شأنه شأن من يحلم مع ظنه بأنه ساهر، لا شأن من يسهر مع ظنه بأنه دائما يحلم، و على ضوء ما قيل، ينكشف أيضا، و إلى حد ما، ما كنا نقول: و هو أن الله هو الحقيقة، أو أن الحقيقة هي الله نفسه...من هنا يرى الكمال في من يكون الحقيقة، إن نحن قابلناه بمن ليس فيها. فبينما يكون أحدهما قابلا للتغير بسهولة يكون الآخر غير قابل له بسهولة، و من هنا يتتج أن أحدهما يمتلك في نفسه الثبات و الحوهر أكثر من الآخر.
[/b]
باروخ سبينوزا
ا
المطلوب: أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.
وفقكم الله
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
هل ترى بأن العدل هو إعطاء كل ذي حق حقه؟
الموضوع الثاني:
أثبت بالبرهان صحة الأطروحة القائلة أن:"القي الاقتصادي مرهون بتحرير المبادرات الفردية"
الموضوع الثالث:
الحقيقة هي اثبات أو نفي مرتبط بشيء يتوافق مع هذا الشيء نفسه،و الكذب هو اثبات أو نفي مرتبط بشيء لا يتوافق مع هذا الشيء نفسه...
إن الاشياء الواضحة فوق كل الاشياء لا تعرف نفسها بنفسها فقط إنها تعرف أيضا بالكذب،بحيث يكون من الحماقة أن نسألل:كيف يمكننا أن نعيها؟و لأنها واضحة فوق كل الأشياء فإنه لا يوجد وضوح اخر يمكن أن يجعلها أوضح.
و يستتبع هذا أن الحقيقة تعرف نفسه بنفسها و تعرف أيضا بالكذب، و أن الكذب لا يعرف و لا يبرهن على نفسه بنفسه، فمن يملك الحقيقة إذن لا يمكنه أن يشك في ذلك، أما الغائض في الكذب أو الخطأ في مقابل ذلكم فبإمكانه التصور بأنه في الحقيقة، شأنه شأن من يحلم مع ظنه بأنه ساهر، لا شأن من يسهر مع ظنه بأنه دائما يحلم، و على ضوء ما قيل، ينكشف أيضا، و إلى حد ما، ما كنا نقول: و هو أن الله هو الحقيقة، أو أن الحقيقة هي الله نفسه...من هنا يرى الكمال في من يكون الحقيقة، إن نحن قابلناه بمن ليس فيها. فبينما يكون أحدهما قابلا للتغير بسهولة يكون الآخر غير قابل له بسهولة، و من هنا يتتج أن أحدهما يمتلك في نفسه الثبات و الحوهر أكثر من الآخر.
[/b]
باروخ سبينوزا
ا
المطلوب: أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.
وفقكم الله
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
