المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوار في الفلسفة @ البرنامج الجديد@



loulou ange
11-08-2013, بتوقيت غرينيتش 06:28 AM
http://img469.imageshack.us/img469/174/080dw.gif

السلام عليكم أحبيتي رواد منتديات ديزاد،

أردت من خلال هذا الموضوع فتح باب نقاش جاد حول البرنامج الجديد وأخص بالتحديد مادة الفلسفة

وكبداية أقول أن مادة الفلسفة أصبحت تنتهج كغيرها من المواد طريقة التدريس بالكفاءات وللعلم أن أغلب أساتذة الفلسفة لا يعتبرون أن هذا المصطلح غريب عليهم خاصة من الناحية النظرية وأصوله المذهبية لكن رغم ذلك تعترض الكثير منا صعوبات في التعامل به مع التلميذ الجزائري الذي يفترض فيه هذا النظام وجود بعض المكتسبات والمهارات وبيئة محيطة من الكتب والانترنت والمعلومات وظروف معيشية مقبولة وبيئة متفتحة للبحث لهذا هناك من يرفضه ويعيب على من وضعوه تجاوز الواقع الجزائري .
ومن جهة أخرى ومع تقليص الشعب وتغيير بعضها أصبحت مادة الفلسفة مقررة على الشعب التالية:

1- شعبة آداب وفلسفة.....معامل المادة 6

2- شعبة لغات أجنبية............معامل المادة 2

3- شعبة العلوم التجريبية.......... معامل المادة 2

4- شعبة تقني مادة الرياضيات.......... معامل المادة 3

5- شعبة تسيير واقتصاد......... معامل المادة 2

6- شعبة هندسة مدنية...........معامل المادة 2

على العموم من ناحية المحتوى قد لاحظ الأساتذة أن البرنامج الذي تعودوا عليه في مستوى الثانية آداب وفلسفة قد أصبحت الكثير من محاوره هي نفسها في الشعب العلمية أما الشعب الأدبية فقد لا حظ الكثير من الأساتذة أن المواضيع مقترحة و رسمية التي كانت تدرس في النظام السابق قد أعيدت في قالب جديد وبالتالي لم يتغير سوى طريقة طرحها مع بعض الاضافات والتغيرات وأصبح الموضع يدرس ضمن نسقه الكلي الذي ينتمي إليه.

هذه مجرد توطئة أردت من خلالها فتح باب النقاش مع الأساتذة والتلميذ لأجل التعاون وإيجاد الحلول للصعوبات التي قد تعترض تدريس هذه المادة

شكرا لكل من يريد المساهمة في إثراء هذا الموضوع



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى