المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تلخيص الوحدة 02 في المادة التاريخ للثالثة من التعليم الثانوي



loulou ange
11-05-2013, بتوقيت غرينيتش 04:47 AM
تلخيص الوحدة التعليمية الثانية: الجزائر ما بين 1945/1989.
الوضعية التعليمية الأولى: من تبلور الوعي الوطني الجزائري إلى الثورة التحررية.
• ظروف وأسباب مظاهرات 08 ماي 1945:
- ميثاق الأطلسي 14/08/1941.
- خطاب ديغول في برازفيل1944.
- ميثاق الجامعة لعربية 22/3/1945.
- مؤتمر سان فرانسيسكو 1945.
- نهاية الح.ع.2 في أوروبا يوم 08/05/1945.
- تزايد الوعي السياسي الوطني بعد صدور بيان الشعب الجزائري 10/02/1943.
- سياسة القمع وكبت الحريات ومحاولات طمس الهوية الوطنية التي سلطها الاستعمار على الشعب الجزائري.
- تشدد الاستعمار الفرنسي وبروز ملامح التنكر للمواثيق الداعية لمبدأ تقرير المصير.
- تدهور الأوضاع نتيجة لظروف الح.ع.2 (إق، إج)
- قمع فرنسا لمظاهرات 08 ماي 1945.
- الأمر الصادر عن حزب الشعب مساء يوم 07 ماي 1945 والمتضمن مظاهرات جماهيرية سلمية.
• نتائج وانعكاسات مظاهرات 08 ماي 1945:
- استشهاد 45000 من الجزائريين.
- سجن 6000 جزائري والحكم على 99 منهم بالإعدام.
- حل السلطات الاستعمارية الأحزاب الوطنية الجزائرية واعتقال زعمائها.
- غلق السلطات الاستعمارية للمدارس مادة اللغة العربية.
- تدمير مئات القرى نتيجة لقصف المدفعية والطيران الفرنسيين.
- تعميق الهوة بين الشعب الجزائري وفرنسا الاستعمارية.
- بداية اقتناع الجزائريين بعقم النضال السياسي.

** تعريف دستور 1947 (القانون الخاص): هو قانون خاص بالجزائر أصدرته الإدارة المادة الفرنسية في 20 سبتمبر 1947 يعتبر الجزائر جزءا من فرنسا وجنسية سكانها مادة الفرنسية الأمر الذي رفضه الشعب الجزائري.
• دوافع إصدار فرنسا لدستور الجزائر:
- سعي فرنسا لامتصاص غضب الجزائريين بعد مجازر 08 ماي 1945.
- تخف فرنسا من تزايد نشاط الحركة الوطنية الجزائرية عامة ومن التيار الاستقلالي خاصة.
- رغبة فرنسا في الاحتفاظ بالجزائر ألزمها تقديم إصلاحات وتنازلات ولو من باب المراوغة.
- استدراك فرنسا لموقفها السلبي الرافض لمطالب النخبة في الثلاثينيات (الإدماج والتجنيس)
• موقف الجزائريين من دستور 1947:
الرفض التام للأسباب التالية:
- جاء الدستور مبقيا على لنظام الاستعماري.
- جاء منافيا لمبادئ الديمقراطية ( 60 نائبا لصالح 10 ملايين جزائري، 60 نائبا لصالح 800 ألف فرنسي)
- لم يأخذ الدستور بعين الاعتبار المطالب الشرعية للشعب الجزائري.
- المادة الأولى منه في تضارب معلن وصريح مع آمال الجزائريين، لذا تم إنشاء حزب الشعب والمتمثل في منظمة سرية استعدادا للعمل العسكري وذلك في 15 فيفري 1947 بقيادة محمد بلوزداد، أما حزب الاتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري فترجم معارضته للدستور باستقالة نوابه من المجلس الفرنسي.
• أزمة حركة الانتصار للحريات الديمقراطية:
ظهرت أثناء انعقاد المؤتمر الثاني لحركة الانتصار mtld في أفريل 1953 وزادت حدتها في بداية 1954، حيث ظهر تباين في وجهات النظر فيما يخص طرق تسيير الحزب بين أنصار رئيس الحزب "مصالي الحاج" من جهة ويطالبون أن يكون " مصالي الحاج" المصدر للقرار، وأعضاء اللجنة المركزية من جهة ثانية، وكانوا يرفضون له ذلك ويطالبون بديموقراطية التسيير وبخضوع الأقلية للأغلبية ووصلت الأزمة أوجها سنة أولى954، إذ انشطر الحرب إلى 03 تيارات: تيار المصاليين، تيار المركزيين وتيار الحياديين.
• الظروف التي أدت إلى اندلاع الثورة:
أ‌) الإقليمية:
- نجاح الثورة 23/07/1952 ببعدها التحرري القومي.
- توقيع مصر وبريطانيا معاهدة الجلاء ( ترتيبات سحب الجيش البريطاني من مصر)
- غضب شعبي وغليان في المغرب العربي ( اغتيال النقابي التونسي " فرحات حشاد" سنة أولى952، ونفي فرنسا للملك محمد الخامس في 20/08/1953)
- اندلاع الكفاح المسلح في كل من تونس والمغرب ضد الحماية المادة الفرنسية.
- تنشيط القوميين وعلى رأسهم " جمال عبد الناصر" للجامعة مادة اللغة العربية للتنديد بالاستعمار ودعم الحركات التحريرية مادة اللغة العربية.
ب‌) الدولية:
- انتشار موجة التحرر في آسيا وإفريقيا.
- انهزام فرنسا في الهند الصينية في "ديان بيان فو" 07/05/1954
- انعقاد مؤتمر "جونيف" في جويلية 1954 الذي أقر باستقلال لاووس، كامبوديا، فيتنام الشمالي، وفيتنام جنوبي.
- ظهور بوادر الانفراج الدولي وتوفر جو دولي من شأنه التعامل إيجابيا مع القضية الجزائرية وتسويتها.
• أهم مواثيق الثورة الجزائرية:
1) نداء أول نوفمبر 1954: أول وثيقة للثورة التحررية أصدرته لجنة الست القيادية، لتحديد الهدف من الثورة (الاستقلال) والوسيلة (الكفاح المسلح).
2) ميثاق الصومام 1956: يعد ثاني وثيقة للثورة التحررية انبثق عن مؤتمر جبهة التحرير الوطني ذلك تنظيم وتعزيز الثورة.
3) مؤتمر طرابلس 1962: يعد الوثيقة الثالثة للثورة التحررية انبثق عن مؤتمر جبهة التحرير الوطني الذي انعقد في العاصمة الليبية طرابلس بين 27/05إلى 04/06/1962 حيث تم تحديد الاختيارات الأساسية للجزائر المستقلة.


الوضعية التعليمية الثانية: العمل المسلح ورد فعل الاستعمار:
أولا: استراتيجية تنفيذ الثورة على المستوى الداخلي:
1) التعبئة الشعبية:
- حملة التوعية الواسعة بين الأوساط الشعبية لشرح مفصل أهداف ووسائل عمل الثورة من خلال نداء أول نوفمبر.
- مقاطعة الفئات المهنية الجزائرية للإتحادات والمنظمات المادة الفرنسية.
- إنشاء منظمات جماهيرية لاستقطاب مختلف المجتمع الجزائري.
- ظهور الإتحاد الوطني للطلبة المسلمين الجائريين في 08/07/1955، والقيام بإضراب 19/05/1956.
- ظهور الإتحاد العام للعمال الجزائريين بقيادة "عيسات إيدير" في 24/02/1956 والإتحاد العام للتجار الجزائريين سبتمبر 1956.
- الاتصال بالأخزاب الجزائرية بهدف استقطاب عناصرها فتم حل جمعية العلماء المسلمين وحزب الإتحاد الديمقراطي للبياني الجزائريين ( إلتحاق " فرحات عباس" بالثورة سنة أولى956 وكذلك الرئيس الثاني لجمعية العلماء " توفيق المدني" لنظام الشيوعيين في جوان 1956)
2) التنظيم المؤسساتي:
- تنظيم مؤسسات قيادية دائمة للثورة في مؤتمر الصومام.
- المجلس الوطني للثورة وهو بمثابة هيئة تشريعية تتكون من 34 عضوا.
- لجنة التنسيق والتنفيذ وهي الهيئة التنفيذية وتتكون من 05 أعضاء هم: (بن خدة، دحلب سعد، كريم بلقاسم، عبان رمضان، العربي بن مهيدي)
- الحكومة الجزائرية المؤقتة في 19 سبتمبر 1958 في القاهرة وإعلان رئيسها فرحات عباس وقبول الثورة مبدأ تقرير المصير على أن تحترم وحدة الشعب والتراب الوطني.
- قيادة الأركان العامة تكونت على الحدود الجزائرية التونسية بقيادة "هواري بومدين" للإهتمام بالتجنيد والتدريب وإدخال الأسلحة والتنسيق العسكري بين الولايات.
3) عسكريا:
• هجومات 20 أوت 1955 بالشمال القسنطيني: قام جيش التحرير الوطني بمساندة الشعب بعد عمليات ناجحة في الشمال القسنطيني خلال الفترة بين 20-27أوت 1955 بقيادة "زيغود يوسف" استهدفت الثكنات العسكرية مراكز الدرك والشرطة والمعمرين والخونة، والمصالح الاقتصادية المادة الفرنسية أهدافها:
- فك الحصار العسكري المضروب على بعض المناطق خاصة الأوراس.
- تحطيم أسطورة الجيش الفرنسي الذي لا يقهر.
- ترسيخ الثقة في النفوس المجاهدين والشعب.
- مساعدة الوفد الجزائري في مساعيه لتدويل القضية الجزائرية.
- تأكيد التضامن الفعال مع الشعب المغربي.
- نقل الحرب الساخنة من الجبال والأرياف إلى المدن والقرى وإبراز قوة الثورة وفعاليتها بالعمليات الفدائية في المدن.
- إقناع الرأي العام الفرنسي والعالمي بأن الشعب الجزائري قد تبنى الثورة ودعم جبهة التحرير الوطني وهو مستعد لتحرير البلاد مهما كان الثمن والتضحيات.
نتائجها:
- غيرت نظرة الفرنسيين للمجاهدين فبعد أن كانوا ينعتونهم بالفلاقة وقطاع الطرق والخارجين عن القانون ... أصبحوا يسمونهم ثوارا.
- حققت الأهداف المرسومة لها عسكريا، سياسيا، إعلاميا، فخففت الحصار على الأوراس وازدادا التلاحم الشعب بالمجاهدين ونوقشت القضية الجزائرية في المحافل الدولية.
- زرعت الرعب والخوف في نفوس المستعمرين خاصة المستوطنين .
- زادت من تأييد الأشقاء والأصدقاء معنويا، سياسيا، ماديا.
- فندت الادعاءات المادة الفرنسية المقللة من قوة وفعالية الثورة وقدرتها على البقاء.
• التنظيم الإقليمي العسكري:
- تقسيم التراب الوطني إلى ستة ولايات عسكرية: 1) الأوراس، 2)الشمال القسنطيني، 3) جرجرة. 4) الجزائر، 5) وهران، 6) الصحراء.
- تنظيم جيش التحرير الوطني.
- ضبط الرتب والمسؤوليات.
- تجنب حرب الجبهات والمعارك الواسعة وإتباع الكمائن والاشتباكات الخاطفة.
- تجنب التجمعات العسكرية الكبيرة لتفعيل وحدات بين التحرير وزيادة السرعة والتنقل.
- تكون قيادة الأركان العامة وتأسيس القاعدة الشرقية التي شنت هجومات لجلب القوات المادة الفرنسية وتشتيتها.
- تكوين شبكة من الفدائيين للقيام بأعمال الفدائية داخل المدن ( معركة الجزائر 1957/1958.
• مؤتمر الصومام 20 أوت 1956:
انعقد في ظروف مميزة وهي:
- اتساع نطاق الثورة في كامل التراب الوطني.
- تزايد نشاط جيش التحرير الوطني خاصة بعد هجومات 20 أوت 1955.
- انضمام شخصيات سياسية وطنية للثورة.
- تزايد الاعتراف والدعم الدولي للثورة.
- عجز الحكومات المادة الفرنسية المتتالية عن إخماد لثورة.
- اتباع فرنسا للسياسة القمعية.
نتائجه:
- وضع ميثاق الصومام.
- تكوين مؤسسات دائمة قيادية للثورة.
- التنظيم الإقليمي.
- إقرار مبدأ القيادة الجماعية ونبذ الزعامة.
- إقرار مبدأ أولوية الداخل على الخارج.
- العمل على تدويل القضية الجزائرية والسعي إلى تحقيق وحدة مغاربية.
- تأطير الجماهير.
• مظاهرات 11/12/1960: مظاهرات شعبية في المدن الكبرى كالجزائر، وهران، قسنطينة.
ثانيا: استراتيجية تنفيذ الثورة على المستوى الخارجي:
- العمل على تدويل القضية الجزائرية أي طرحها للنقاش في المحافل الدولية.
- تكوين الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية لتنشيط العمل الدبلوماسي.
- السعي لكسب التأييد والدعم الدبلوماسي للثورة وعزل فرنسا دبلوماسيا .
- طرح قضية الجزائر في مؤتمر باوندونغ ( 18 – 24 أفريل 1955)
- تحسيس هيئة الأمم المتحدة للنظر في القضية الجزائرية.
- جمع الاشتراكات من الجزائريين المهاجرين إلى فرنسا.
- اقتناء الأسلحة من الخارج وإدخالها إلى الجزائر رغم الألغام والأسلاك.
- مظاهرات 17/10/1961: خروج الجالية الجزائرية في باريس في مظاهرات سلمية.
ثالثا: استراتيجية الاستعمار للقضاء على الثورة:
1) عسكريا:
- إنشاء مناطق محرمة وتطبيق سياسة الأرض المحروقة.
- سياسة التجويع والتعذيب.
- إنشاء مكاتب إدارية متخصصة سنة أولى957 للحرب النفسية.
- زيادة قوة الجيش الفرنسي عددا وعدة.
- الأسلاك الشائكة الملغمة والمكهربة على الحدود الشرقية والغربية.
- خطة شال العسكرية التي جاء بها "الجنرال شال" 1958 بتكليف من " ديغول" والتي تتضمن:
• غلق الحدود بالأسلاك الشائكة (الحصار)
• تمشيط واسع ومستمر (تفتيش ومتابعة).
• عمليات عسكرية منسقة تسلط على الجزائر ( عملية شرارة في الحضنة، عملية ضباب في جرجرة..)
• تجنيد الخونة قصد إيجاد قوة ثالثة.
• الاستنجاد بالقوة العسكرية للحلف الأطلسي.
2) سياسيا:
- مشروع سوستال 1957 للتهدئة.
- مناورات سياسية لمنع مناقشة القضية الجزائرية في المحافل الدولية.
- مواصلة عمل المكاتب الإدارية المختصة لبث التفرقة، الإحباط والخيانة...
- اقتراح " ديغول" لسياسة سلم الشجعان ( الاستسلام وإنهاء الثورة)
- مشروع قسنطينة.
- مشارع تقسيم الجزائر.

الوضعية التعليمية الثالثة: استعادة السيادة الوطنية وبناء الدولة الجزائرية.
• ظروف إجراء المفاوضات:
- التنظيم المحكم للثورة وتزايد قوة جيش التحرير.
- تزايد الدعم الديبلوماسي الدولي للثورة.
- فشل سياسة ديغول للقضلء على الثورة.
- الخسائر المادية والبشرية التي ألحقتها الدولة بفرنسا.
- نقل جبهة التحرير للثورة إلى فرنسا فكانت مظاهرات المهاجرين في 17/10/1961 تدعيما للثورة.
- التصعيد الثورة عسكريا ودبلوماسيا أفشل كل المحاولات التهدئة الاستعمارية فاضطر "ديغول" إلى الاعتراف بأن الحل سياسيا في 16/09/1959 بحق الجزائريين في تقرير المصير. ردت عليه الحكومة المؤقتة في 28/01/1960 عن قبولها مبدأ تقرير المصير والدخول في مفاوضات لمناقشة شروط القتال وضمانات تطبيق مبدأ تقرير المصير.
• مراحل المفاوضات:
1) مرحلة جس النبض: ( مولان 30/06/1960)
2) مرحلة الاتصالات السرية ( لوسران 1961، نوشاتل 1961، إيفيان الأولى 1961، ليروس 1962) .
3) مرحلة المفاوضات الجادة: (إيفيان الثانية) انتهت بتوقيع اتفاقيات ايفيان 18/03/1962 وتضمنت:
- وقف إطلاق النار.
- إجراء استفتاء تقرير المصير.
- ضمانات للأقلية الأوروبية.
- إمتيازات عسكرية لفرنسا في الجزائر.
• ظروف قيام الدولة الجزائرية:
- المفاوضات واتفاقيات إيفيان .
- وقف إطلاق النار والإستفتاء.
- إنشاء هيئة تنفيذية لتسيير الفترة الإنتقالية.
- النشاط الإرهابي لمنظمة الجيش السري الفرنسي.
- مؤتمر طرابلس في 27/05 إلى 04/06/1962.
- كوين الجمعية التأسيسية برئاسة " فرحات عباس" سبتمبر 1962.
- أزمة صيف 1962 (حرب الولايات).
- مشاكل الحدود، الحدود، الفقر (اقتصاد محطم)
• الاختيارات الكبرى لبناء الدولة الجزائرية:
- إقامة دولة جزائرية ديموقراطية اجتماعية ذات سيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.
- من ميثاق الصومام إيحاء دولة جزائرية تحت شكل جمهورية ديموقراطية اجتماعية .
- من ميثاق طرابلس: تشيد دولة حديثة على أسس ديموقراطية.
1) الاختيارات السياسية:
- تشييد دولة حديثة عصرية على أسس ديموقراطية
- إعادة القيم المكونة للدولة الجزائرية.
- محاربة الإستعمارات الإمبريالية ودعم حركات التحرر.
- العمل على تجسيد الوحدة المغاربية مادة اللغة العربية الإفريقية.
- الدعم الفعال للسلم والتعاون الدولي.
2) الاختيارات الاقتصادية:
- تبني النظام الاشتراكي كوسيلة للتنمية:
- محاربة الاحتكار والإقطاعية.
3) الاختيارات الاجتماعية والثقافية:
- رفع مستوى المعيشة.
- تحسين الخدمات الاجتماعية.
- ترقية اللغة مادة اللغة العربية وإحياء التراث الوطني.
• الاهتمامات:
- استرجاع الثروات.
- بناء زراعة وصناعة حديثة ووطنية.
- إحداث توازن جهوي وتنمية الريف الجزائري.
- تحسين الحالة الاجتماعية للمواطن الجزائري.
- تنمية التجارة.
- الاهتمام بالتعليم.



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى