المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع هام جدا ....تفضلوا بالدخوا بلييييز.....



romaissa
11-04-2013, بتوقيت غرينيتش 07:47 AM
أرجوا أن تقرؤوا هذا الموضوع.فقد يعجبكم

الآن أن خذ قلما وانظر إلى يديك في احدي يديك ( اليسرى ) هناك عدد وهو 81 ( انتبه الرقممكتوب بالأرقام مادة اللغة العربية ) ارسمه . ثم إذهب إلى يدك الأخرى وستجد رقم 18 ( انتبه إنه مكتوب بالأرقام مادة اللغة العربية ) ارسمه أيضا بالقلم
1-اجمع 81 و 18 ستجد عدد أسماء الله الحسنى
2- ننقص 18 من 81 ( 81-18= 63) وهو العمر الذي مات فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أرأيت يداك تحملان معلومات لم تنتبه لها .
قصة جميلة أعجبتني أرجو أن تعجبكم :
قصة قصيرة لشباب قبل الامتحان شاملات... ( منقول للأمانة)

لم يبق على موعد الامتحان شاملات سوى عدة أيام حين اتفق أربعة من طلاب إحدى ‏الكليات على قضاء يومين أو ثلاثة أيام في منطقة نائية للتنزه والاستمتاع لاعتقادهم ‏أنهم سوف يعودون بذهن صاف قادر على الإجابة على الأسئلة وهناك أغرتهم مناظر الطبيعة ‏الخلابة والماء والخضرة والوجه الحسن فتأخروا ووجدوا أنفسهم أنهم لن يتمكنوا من ‏حضور الامتحان شامل الأول ففكروا في حيلة يختلقونها لأستاذهم كي يعيد لهم الامتحان شامل مرة ‏أخرى في يوم لاحق وبالفعل أخبروه بعد عودتهم أن أحد إطارات سيارتهم انفجر في طريق ‏العودة ليلاً وفي مكان مظلم وخالٍ من الناس واضطروا لهذا السبب إلى الانتظار حتى ‏اليوم التالي لإصلاح الإطار .. ووافق الأستاذ على تأجيل الامتحان شامل لهم .. وفي اليوم ‏المحدد للامتحان شامل طلب الأستاذ من الطلاب الأربعة أن يجلس كل منهم في زاوية من قاعة ‏الامتحان شامل بحيث لا يستطيع أحدهم رؤية ما يكتبه زميله وفوجئ الأربعة بورقة الأسئلة ‏تتضمن سؤالا يقول: أي إطارات السيارة الأربعة انفجر ؟؟؟؟ وكم كانت الساعة وقت حدوث ‏الحادث ؟؟؟؟ ومن منكم كان يقود السيارة في ذلك الوقت ؟؟؟

وهذه أيضا :


كان الفرح يغمر الابطال الذين عادوا منتصرين بعد أن طال الغياب عن الاهل والاحباب .. كانوا أسودا كاسرة في ساحة الجهاد.. ففتحوا البلاد ورفعوا راية الإسلام على بقاع جديدة من أرض الله ، عادوا فرحين بنصر الله ولبسوا أجمل الثياب.
أسرعوا الى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ، فقد اعتادوا ان يستقبلهم بعد عودتهم ، يفرح بلقائهم ويبالغ في إكرامهم ، ولكنهم فوجئوا هذه المرة أنه لم يهتم بهم ، بل أدار وجهه عنهم ، فبعد ان رد السلام أمسك عن الكلام ، فظهرت الدهشة على وجوههم.

أرادوا أن يعرفوا السبب كي يبطل العجب .. فأسرعوا الي عبدالله بن عمر وقالوا له : لقد أدار امير المؤمنين وجهه عنا ولم يهتم بأحد منا فما سبب هذا الجفاء بعد ما قدمناه من تضحية وفداء!؟

كان لابد لعبدالله بن عمر الذي نشأ في بيت عمر أن يقرأ أفكار أبيه فهو يعلم جيدا أنه ماض في درب الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم يتزحزح عنه قيد أنمله ..

نظر عبدالله إلى ثيابهم الفاخرة التي عادوا بها من بلاد فارس وقال لهم : إن أمير المؤمنين رأى عليكم لباسا لم يلبسه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا الخليفة أبو بكر الصديق من بعده.

عرف الابطال المجاهدون السبب فلم يجادلوا ، ولكنهم تحلوا بالأدب النبوي الشريف فأسرعوا الى ديارهم وبدلوا ثيابهم ثم عادوا الى أمير المؤمنين بثيابهم التي اعتاد ان يراهم بها ، فلما رآهم فرح بقدومهم واحسن استقبالهم ونهض يسلم عليهم ويعانقهم رجلا .. رجلا .. وكأنه لم يرهم من قبل ، فهو يرى أن إيمانهم وجهادهم هو أبهى الحلل واجمل الزينات.

قدموا لأمير المؤمنين الغنائم التي عادوا بها من أرض الجهاد فقسمها بينهم .. كان في تلك الغنائم سلال من خبيص ، والخبيص هو طعام حلو مصنوع من التمر والسمن ، مد أمير المؤمنين يده وذاق ذلك الطعام فوجده لذيذ الطعم طيب الرائحة فقال لمن حوله واصفا لذة طعمه : والله يا معشر المهاجرين الانصار سوف يقتل الابن اباه والأخ أخاه على هذا الطعام , أمرهم ان يحملوه الى أبناء الشهداء من المجاهدين والانصار الذين نالوا الشهادة اثناء جهادهم مع رسول صلى الله عليه وسلم.

نهض أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أمير أعظم دولة في ذاك الزمان وسار مجللا بالهيبة والوقار بوجه يعلوه الايمان ، وجسم فارع الطول عليه جبة قديمة بها 12 رقعة!! سار خلفه عدد من الصحابة ، أخذوا ينظرون الى جبته القديمة ، قال بعضهم لبعض : ما رايكم في زهد هذا الرجل؟؟!!...لقد فتح الله على يديه بلاد كسرى وقيصر ... وطرفي المشرق والمغرب ، وتاتي اليه وفود العرب والعجم من كل مكان فيستقبلهم وعليه هذه الجبه القديمة ذات الرقع الكثيرة...

اقترح بعضهم أن يتقدم اليه بعض كبار الصحابه الذين جاهدوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ويحاولوا اقناعه بان يستبدل هذه الجبه القديمة بثوب جميل وأن يقدم له جفنة الطعام في الصبح والمساء ..قال البعض الاخر : لايجرؤ أحد على ان يتحدث اليه في هذا الامر إلا علي بن ابي طالب او ابنته حفصة فهي ذات مكانه عالية في نفسه لأنها زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم إحدى أمهات المؤمنين..

ذهبوا إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعرضوا الامر عليه .. فقال : لن افعل هذا ، ولكن عليكم بأزواج النبي صلى الله عليه وسلم فإنهن أمهات المؤمنين ويستطعن عرض الامر عليه فلما سمعوا راي الامام علي بحثوا في الامر واستقر الرأي على أن تقوم كل من ام المؤمنين عائشة وحفصة رضي الله عنهما بتلك المهمة .. دخلت عائشة وحفصة رضي الله عنهما على أمير المؤمنين عمر ، فقربهما وأحسن استقبالهما فبدأت عائشة بالحديث قائلة : يا امير المؤمنين .. هل تأذن لي بالكلام؟؟

قال : تكلمي يا أم المؤمنين .. فقالت ما معناه : لقد مضى رسول الله الى سبيله الى جنته ورضوانه ، لم يرد الدنيا ولم ترده ، وكذلك مضى أبو بكر من بعده .. وقد فتح الله على يديك كنوز كسرى وقيصر وديارهما وحمل إليك اموالهما ، وخضعت لك اطراف المشرق والمغرب ، ونرجو من الله المزيد ، وفي الاسلام التأييد ، وقد أصبح العجم يبعثون إليك رسلهم ووفود العرب تأتي اليك من كل مكان وانت تستقبلهم بتلك الجبة القديمة التي رقعتها 12 رقعة ، فلو غيرتها بثوب لين يهاب فيه منظرك وايضا يأتونك بجفنة طعام في أول النهار وأخرى في آخر النهار ، تاكل منها انت ومن حضر معك من المهاجرين..

تأثر أمير المؤمنين تأثرا بالغا حتى بكى بكاءا شديدا .. سأل أم المؤمنين عائشة قائلا : هل تعلمين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شبع من خبز قمح عشرة أيام أو خمسة أيام أو ثلاثة أيام أو جمع في يوم بين عشاء وغداء حتى لحق بربه؟ قالت : لا....

استمر عمر رضي الله عنه في حديثه لهما قائلا :أنتما زوجتا رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكما حق على المؤمنين عامة وعلي خاصة ، ولكنكما أتيتما ترغبانني في الدنيا ، وإني أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس جبة من صوف وربما حك جلده من خشونته هل تعلمان ذلك .. قالتا : نعم...

ثم قال أمير المؤمنين لعائشة : ألا تعلمين أن رسول الله كان يرقد على عباءة تكون له بالنهار بساط 2014ا وبالليل فراشا ، فندخل عليه ونرى أثر الحصير في جنبه؟ ثم قال لحفصة :الا تذكرين يا حفصة حين قلتي لي انك ثنيت الفراش للنبي ذات ليلة فشعر بلينه فرقد ولم يستيقظ بالليل الا حينما سمع اذان بلال ، فقال لك النبي : ياحفصة .. ماذا صنعتِ؟ أثنيت المهاد(أي الفراش) .. حتى ذهب بي النوم الى الصباح؟ .. مالي ومال الدنيا ومالي شغلتموني بلين الفراش ..!!

وفي النهاية قال لابنته : ياحفصة..إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان مغفورٌ له ماتقدم من ذنبه وما تأخر .. ومع ذلك فقد أمسى جائعا ورقد ساجدا ولم يزل راكعا وساجدا وباكيا ومتضرعا اناء الليل والنهار الى أن قبضه الله برحمته ورضوانه ثم قال رضي الله عنه : لا اكل عمر طيبا ولا لبس لينا ، بل سيكون له في صاحبيه أسوة وقدوة ، وقطع عمر عهدا على نفسه ..الا يجمع بين طعامين في وقت واحد سوى الملح والزيت .. ولا ياكل لحما الا مرة كل شهر..فخرجت عائشة وحفصة واخبرتا الصحابة بما حدث .. وظل عمر ماضيا في طريقه الى ان لقي ربه شهيدا سعيدا..

غفر الله لك يا عمر وأسكنك جنة عرضها كعرض السموات والأرض .. أعدت للمتقين وجعلنا من رفقائك ورفقاء الرسول والصديق والمهاجرين والأنصار .. إن شاء الله تعالى ..


وهذه أيضا أرجو أن تعجبكم ,:
-----------------------------------------------
لا تملأ الاكواب بالماء
يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية
فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع , وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية .. وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد.
هرع الناس لتلبية طلب الوالي .. كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه.
وفي الصباح فتح الوالي القدر .. وماذا شاهد؟
شاهد القدر وقد امتلأ بالماء!!!
أين اللبن؟!
ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟
كل واحد من الرعية.. قال في نفسه:
" إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية "
وكل منهم اعتمد على غيره ...
وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه , و ظن أنه
هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن
والنتيجة التي حدثت .. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا
ما يعينهم وقت الأزمات ..
هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء
في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن تملأها باللبن؟
عندما لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال الكثيرة التي سيقوم بها غيرك من الناس فأنت تملأ الأكواب بالماء
عندما لا تخلص نيتك في عمل تعمله ظناً منك أن كل الآخرين قد أخلصوا نيتهم وان ذلك لن يؤثر، فأنت تملأ الأكواب بالماء
عندما تحرم فقراءالمسلمين من مالك ظناً منك أن غيرك سيتكفل بهم فأنت تملا الأكواب بالماء...
عندما تتقاعس عن الدعاء للمسلمين بالنصرة والرحمة و المغفرة فأنت تملأ الأكواب بالماء.
عندما تترك ذكر الله والاستغفار وقيام الليل.. فأنت تملأ الأكواب بالماء
عندما تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم والدعوة إلى الله تعالى فأنت تملأ الأكواب بالماء
.............................................
إخواني أخواتي
اتقوا الله تعالى
في أوقاتكم وأموالكم وصحتكم
وفراغكمِ وأوقاتكم ولا تضيعوها
وحاولوا أن تملأوا الأكواب لبنًا
وأخيراً
عندما لا ترسل هذه الرسالة إلى أصحابك فإنك تملاء الأكواب بالماء


فيما يلي إختبار سريع لشخصيتك يحتاج إلى عشر دقائق فقط , أجب على الأسئلة بتأن بعد التفكير إذا أردت أن تحصل على نتيجة صادقة و دقيقة


أنت ترى أن المحظوظ حقاً هو الشخص الذي ... ؟


أ- لا يخاف شيئاً


ب- يتصف بالجمال و الثراء


ج- ينجح في أن يكون متفائلاً في كافة الظروف


ليقدر الآخرون شخصاً ما يجب أن ... ؟


ب- يبدو أمامهم كامل الثقة بنفسه


د- يعرف أن يقول الشيء الصحيح في كل مناسبة


ج- يحرص أن يحصل دائماً على إهتمامهم


يمكن للإنسان أن يخرج من مرحلة إكتئاب ... ؟


أ- بالإرادة و الإصرار


د- بمساندة و تعاطف المقربين إليه الذين يحبونه


ه- بالتعرف على حدوده و إمكانياته


من عادتك في النوم أن ... ؟


أ- تنام مباشرة بعد يوم حافل بالعمل و النشاط


د- تقرأ قليلاً في كتاب كامل او مجلة حتى يغلبك النوم


ه- تتمهل في فراشك في الصباح بدلاً من ان تنهض على الفور حينما يوقظك المنبه


أعظم كارثة يجب أن تخشاها هي ... ؟


ب- فيضان يغرق مدينتكم


ه- وباء ينتشر في منطقتكم


د- زلزال يدمر منازلكم


أتعس الأناس هو الإنسان ... ؟


ه- ضعيف الشخصية و الإرادة


ج- الساذج الجاهل الذي لا يجيد التصرف


ب- منفر الشكل البعيد عن الجمال


أحلى ساعات نهاية الأسبوع بالنسبة لك ... ؟


أ- بعد ظهر يوم الجمعة


د- مساء يوم الخميس


ج- صباح يوم الخميس


أكثر إجاباتك ( أ ) : أنت نشيط و مندفع , تعيش دائماً في حالة تحد و اندفاع , تحب أن تربح دائماً لأن الخسارة بالنسبة لك ألم و هوان , تشتعل أعصابك بسرعة فتصبح عدوانياً لكنها أيضاً تبرد بسرعة ... كن مسالماً كل ما أمكنك هذا ولا تنكب على الجوائز و الإنتصارات مهما كان ثمنها



أكثر إجاباتك ( ب ) : أنت شخص مشاكس ذو نزوات , تحب أن تسيطر دائماً على المواقف و الأشخاص و تعاني كثيراً من القلق و الضجر لكن باستطاعتك أيضا أن تكون ساحراً فاتناً محبوباً من الجميع , كما أنك تحترم السلطات و التقاليد و الآخرين و يمكنك أن تدير الأمور دائماً لمصلحتك



أكثر إجاباتك ( ج ) : تحب أن تتمتع بكل لحظة من الحياة لأنك تدرك أن كل لحظة تعيشها ستصبح فوراً جزءاً من الماضي لأن الأحداث قصيرة العمر و إن كل شيء سيمر و ينتهي بسرعة , هذا الإقتناع يجعلك متشائماً عادةً , مكتئباً و منقبضاً في بعض الأحيان ... تفاءل و تمتع بكل لحظات حياتك



أكثر إجاباتك ( د ) : أنت دائم البحث عن الإنسجام و التناسق و النضج و الكمال , تنجح عادةً في الحصول على ما تريده ثم إنك منظم تحب أن ترى كل شيء في مكانه ولا تترك شيء للصدف ... يجب أن تضحي ببعض إنتظامك و أن تنفتح و تتبع نزواتك أحياناً و إلا خنقتك الوحدة


أكثر إجاباتك ( ه ) : البحث عن المتعة هو هدف حياتك , عندك رغبة كبيرة للتمتع بالحياة و حساسية عاطفية شديدة و تذوق كبير للفنون كما أنك تنكب على صحبة الآخرين ... أعطِ إهتماماً كبيراً لمشاكل العالم و ارفع جانباً أنانيتك و شغفك بكل ما يسعدك و يلذ حياتك

منقول للأمانة

أرجوا أن تستفيدوا منها وآسفة لأخذي من وقتكم



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى