linnou
11-03-2013, بتوقيت غرينيتش 04:50 AM
استدعانا مفتش المقاطعة قبل الأسبوعين الماضيين بما فينا معلمي اللغة المادة الفرنسية، حيث أبان عن مشكلة الوجل من اللغة المادة الفرنسية ونتائجها المتدنية على الدوام.
أشرف المفتش على نقاشنا للأمر فيما بيننا حيث طفت النقاشات التي جاءت في شكل الملاحظات التالية:
1- التوقيت لا ينصف معلمي اللغة المادة الفرنسية حيث هو قليل جدا مقارنة باللغة مادة اللغة العربية، ولو أن هذا المبتغى يتمناه معلمو اللغة مادة اللغة العربية أن يطبق إرضاء لرغبة زملائنا المفرنسين. فزيادة الحجم في المادة الفرنسية أكيد يقابله تقليص في اللغة مادة اللغة العربية.
2- البرنامج المقرر لا يبعث على تعلم اللغة المادة الفرنسية، ولو أن هذه النقطة حدث عليها نقاش حاد بين أساتذة المادة نفسها، حيث اتهم بعضهم البعض بنقص الكفاءة.
3- البيئة الاجتماعية التي لا تبعث على تعلم اللغة المادة الفرنسية، هذه النقطة أحدثت كذلك نقاشا مطولا بيننا وأساتذة المادة الفرنسية، حيث اعتبرها معظمنا مشجبا لتبرير الإخفاقات.
4- عدم وجود علاقة متينة بين أساتذي اللغة مادة اللغة العربية والمادة الفرنسية في المدرسة الواحدة، حيث هناك انفصام بيداغوجي بينهما، لا يبعث على التعاون في مصلحة المتعلم، حيث أحدهما ينظر للآخر بنظرة استعلائية أو العكس.
5- تم الاتفاق في العموم على أن المتعلم المجتهد في التعلمات الأساسية باللغة مادة اللغة العربية يكون في مستوى المن التعليم المتوسط فأعلى في اللغة المادة الفرنسية.
السيد المفتش بعد أن استمع للجميع ضمن مشاركات كتاب كاملية نوقشت بيننا، حددنا مع بعض النقاط الواجب معالجتها مع التركيز على أن المادة الفرنسية تبقى الشغل الشاغل الذي يخشاه معلم اللغة مادة اللغة العربية فالكثير أفصح على أنه يتعب بشكل مضاعف لتغطية عجز النتائج الناقصة جدا في اللغة المادة الفرنسية. فالحمد لله أن معاملها واحد (01).
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
أشرف المفتش على نقاشنا للأمر فيما بيننا حيث طفت النقاشات التي جاءت في شكل الملاحظات التالية:
1- التوقيت لا ينصف معلمي اللغة المادة الفرنسية حيث هو قليل جدا مقارنة باللغة مادة اللغة العربية، ولو أن هذا المبتغى يتمناه معلمو اللغة مادة اللغة العربية أن يطبق إرضاء لرغبة زملائنا المفرنسين. فزيادة الحجم في المادة الفرنسية أكيد يقابله تقليص في اللغة مادة اللغة العربية.
2- البرنامج المقرر لا يبعث على تعلم اللغة المادة الفرنسية، ولو أن هذه النقطة حدث عليها نقاش حاد بين أساتذة المادة نفسها، حيث اتهم بعضهم البعض بنقص الكفاءة.
3- البيئة الاجتماعية التي لا تبعث على تعلم اللغة المادة الفرنسية، هذه النقطة أحدثت كذلك نقاشا مطولا بيننا وأساتذة المادة الفرنسية، حيث اعتبرها معظمنا مشجبا لتبرير الإخفاقات.
4- عدم وجود علاقة متينة بين أساتذي اللغة مادة اللغة العربية والمادة الفرنسية في المدرسة الواحدة، حيث هناك انفصام بيداغوجي بينهما، لا يبعث على التعاون في مصلحة المتعلم، حيث أحدهما ينظر للآخر بنظرة استعلائية أو العكس.
5- تم الاتفاق في العموم على أن المتعلم المجتهد في التعلمات الأساسية باللغة مادة اللغة العربية يكون في مستوى المن التعليم المتوسط فأعلى في اللغة المادة الفرنسية.
السيد المفتش بعد أن استمع للجميع ضمن مشاركات كتاب كاملية نوقشت بيننا، حددنا مع بعض النقاط الواجب معالجتها مع التركيز على أن المادة الفرنسية تبقى الشغل الشاغل الذي يخشاه معلم اللغة مادة اللغة العربية فالكثير أفصح على أنه يتعب بشكل مضاعف لتغطية عجز النتائج الناقصة جدا في اللغة المادة الفرنسية. فالحمد لله أن معاملها واحد (01).
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
