Chakira
11-01-2013, بتوقيت غرينيتش 10:30 PM
هذا مقال من قوقل google نفسه
لا اعلم هل تم انزاله اولاء لكن حبيت اضعه بين ايدكم
لا احد يسألني في شيء لأنني لا افقه كثيرا في قوقل google
.....................................
أوضحت Google منذ وقت طويل أن خدمة تحسين محركات البحث يمكن أن تكون إيجابية وبناءة - ولسنا وحدنا من نظن ذلك. إن تحسين محركات البحث الفعال يمكن أن يزيد من قابلية الزحف على موقع الويب ومن إمكانية الدخول إلى الصفحات الفردية والعثور عليها بسهولة. كما أن تحسين محركات البحث يمكن أن يعني إعادة البحث عن الكلمات الرئيسية لضمان وجود الكلمات المناسبة بالصفحة، وليس فقط المصطلحات المتخصصة ذات الصلة بمجال الموقع والتي لا تخطر على بال الأشخاص غير المتخصصين مطلقًا.
كثيرًا ما تُحسن أدوات تحسين محركات البحث “الشرعية” من سهولة استخدام موقع ويب أو تساعد في إنشاء محتوى رائع أو تزيد من سرعة مواقع الويب، وذلك يفيد كلاً من المستخدمين ومحركات البحث. كما أن التحسين الجيد لمحركات البحث يمكن أن يؤدي إلى التسويق كذلك بشكل جيد؛ يتمثل ذلك في التفكير في طرق مبتكرة لزيادة جاذبية موقع الويب والذي من شأنه مساعدة محركات البحث وكذلك الشبكات الاجتماعية. إن النتيجة النهائية لتحسين أحد المواقع هي رفع مستوى الوعي بهذا الموقع على الويب، وهو ما يمكن أن يظهر في صورة إضافة المزيد من الأشخاص لروابط للموقع أو زيارته.
إن عكس أدوات تحسين محركات البحث “الشرعية” يسمى “محتوى ويب غير مرغوب فيه” (لتمييزه عن رسائل البريد الإلكترونية غير المرغوب فيها). تتجه بعض المواقع، في إطار سعيها إلى الحصول على ترتيب أعلى أو زيادة حركة الزيارات إليها، إلى أساليب لا تفيد المستخدمين حيث يكون غرضها هو البحث عن اختصارات أو طرق للتحايل من أجل حصول الصفحات على ترتيب أعلى من الذي تستحقه.[b] نحن نرى كل أنواع أساليب محتوى الويب غير المرغوب فيه يوميًا، بدءًا من حشو الكلمات الرئيسية وحتى حيل الروابط التي تحاول دفع ترتيب مواقع الويب إلى ترتيب أعلى.
إن الهدف من وراء الكثير من التغييرات التي نجريها على الترتيب هو مساعدة الباحثين في العثور على مواقع الويب التي تقدم انطباعًا رائعًا للمستخدمين وتلبي حاجتهم من المعلومات. كما أننا نريد من “الأشخاص الصالحين” إنشاء مواقع ويب رائعة تفيد المستخدمين ولا يكون الغرض منها التوافق مع الخوارزميات فقط حتى يروا نتائج للجهد الذي يبذلونه. وحتى نحقق هذه الغاية أطلقناتغييرات Panda التي أدت إلى عرض مواقع ويب عالية الجودة في نتائج البحث بنجاح. كما أننا أطلقنا في وقت سابق من هذا العامخوارزمية تخطيط الصفحة التي تقلل من ترتيب مواقع الويب التي لا تتيح الكثير من المحتوى في “الجزء المرئي من الصفحة.”
في الأيام القليلة المقبلة، نعتزم إطلاق تغيير خوارزمي يستهدف جهود تحسين محركات البحث التي تتخطى الحدود المقبولة إلى استخدام أسلوب غير مرغوب فيه. سيؤدي التغيير إلى تقليل ترتيب مواقع الويب[c] التي تتخطى الحدود المقبولة بطرق غير مفيدة للمستخدمين. تمثل هذه الخوارزمية إجراءً آخر ضمن جهودنا المبذولة لتقليل المحتوى غير المرغوب فيه وترويج المحتوى عالي الجودة. نظرًا لعدم قدرتنا على التصريح بإشارات بعينها لأننا لا نريد أن نقدم للأشخاص سبيلاً للتلاعب بنتائج البحث وتقديم انطباع سيئ للمستخدمين، فإن نصيحتنا لمشرفي مواقع الويب هي التركيز على إنشاء مواقع ويب عالية الجودة[d] تترك عند المستخدم انطباعًا جيدًا وتستخدم أساليب مقبولة لتحسين محركات البحث بدلاً من الاستعانة بأساليب حادة لنشر محتوى ويب غير مرغوب فيه.
نريد أن نوضح أننا نعني ممارسات تحسين محركات البحث التي تتخطى الحدود المقبولة وتتحول إلى استخدام أسلوب غير مرغوب فيه. وفي ما يلي مثال مأخوذ من موقع ويب سيتأثر بهذا التغيير على الحشو بالكلمات الرئيسية
بالطبع أغلب المواقع التي ستتأثر بهذا التغيير ليست ذائعة الصيت. وفي ما يلي مثال على موقع ويب ذي روابط بأنماط غير معتادة والذي سيتأثر أيضًا بهذا التغيير. لاحظ أنك إذا حاولت قراءة النص بصوت عالٍ، فستكتشف أن الروابط الصادرة غير مرتبطة بالكامل بالمحتوى الفعلي وأن نص الصفحة “خرج” في الواقع
من نطاق التعرف عليه
قد لا يتم التعرف على مواقع الويب المتأثرة بهذا التغيير بسهولة باعتبارها مواقع تستخدم أسلوبًا غير مرغوب فيه بدون إجراء تحليل عميق أو الاستعانة بالخبرة المطلوبة، إلا أن العلامة الشائعة هو أن هذه المواقع تدفع بعض أوجه تحسينات محركات البحث حتى يتم تجاوز الحدود المقبولة ليتحول المحتوى إلى محتوى غير مرغوب فيه.
علمًا بأن التغيير سيسري على جميع اللغات في الوقت نفسه. بالنسبة إلى السياق، أثر تغيير Panda المبدئي في حوالي 12% من طلبات البحث إلى حد ملحوظ؛ وتؤثر هذه الخوارزمية في حوالي 3.1% من طلبات البحث المكتوبة باللغة الإنجليزية إلى درجة يمكن أن يلاحظها المستخدم العادي. والتغيير يؤثر تقريبًا في 3% من طلبات البحث المكتوبة بلغات مثل الألمانية والصينية والعربية، إلا أن نسبة التأثير ترتفع في اللغات التي يزيد بها معدل استخدام الأسلوب غير المرغوب فيه. على سببل المثال، تغيرت 5% من طلبات البحث المكتوبة باللغة البولندية إلى درجة يمكن أن يلاحظها المستخدم العادي.
نحن نريد الأشخاص الذين يستخدمون الأوجه الشرعية لتحسين محركات البحث (أو حتى الذين لا يستخدمون أوجه تحسين محركات البحث على الإطلاق) ألا يترددوا في إنشاء مواقع ويب متميزة وجذابة. وكالعادة، يسعدنا تلقي تعليقاتكم حول السبل التي يمكن من خلالها تحسين خوارزميات الترتيب وإعادتها إلى المسار الصحيح الذي يؤدي إلى تحقيق الهدف.
مات كاتس، مهندس مميز
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
لا اعلم هل تم انزاله اولاء لكن حبيت اضعه بين ايدكم
لا احد يسألني في شيء لأنني لا افقه كثيرا في قوقل google
.....................................
أوضحت Google منذ وقت طويل أن خدمة تحسين محركات البحث يمكن أن تكون إيجابية وبناءة - ولسنا وحدنا من نظن ذلك. إن تحسين محركات البحث الفعال يمكن أن يزيد من قابلية الزحف على موقع الويب ومن إمكانية الدخول إلى الصفحات الفردية والعثور عليها بسهولة. كما أن تحسين محركات البحث يمكن أن يعني إعادة البحث عن الكلمات الرئيسية لضمان وجود الكلمات المناسبة بالصفحة، وليس فقط المصطلحات المتخصصة ذات الصلة بمجال الموقع والتي لا تخطر على بال الأشخاص غير المتخصصين مطلقًا.
كثيرًا ما تُحسن أدوات تحسين محركات البحث “الشرعية” من سهولة استخدام موقع ويب أو تساعد في إنشاء محتوى رائع أو تزيد من سرعة مواقع الويب، وذلك يفيد كلاً من المستخدمين ومحركات البحث. كما أن التحسين الجيد لمحركات البحث يمكن أن يؤدي إلى التسويق كذلك بشكل جيد؛ يتمثل ذلك في التفكير في طرق مبتكرة لزيادة جاذبية موقع الويب والذي من شأنه مساعدة محركات البحث وكذلك الشبكات الاجتماعية. إن النتيجة النهائية لتحسين أحد المواقع هي رفع مستوى الوعي بهذا الموقع على الويب، وهو ما يمكن أن يظهر في صورة إضافة المزيد من الأشخاص لروابط للموقع أو زيارته.
إن عكس أدوات تحسين محركات البحث “الشرعية” يسمى “محتوى ويب غير مرغوب فيه” (لتمييزه عن رسائل البريد الإلكترونية غير المرغوب فيها). تتجه بعض المواقع، في إطار سعيها إلى الحصول على ترتيب أعلى أو زيادة حركة الزيارات إليها، إلى أساليب لا تفيد المستخدمين حيث يكون غرضها هو البحث عن اختصارات أو طرق للتحايل من أجل حصول الصفحات على ترتيب أعلى من الذي تستحقه.[b] نحن نرى كل أنواع أساليب محتوى الويب غير المرغوب فيه يوميًا، بدءًا من حشو الكلمات الرئيسية وحتى حيل الروابط التي تحاول دفع ترتيب مواقع الويب إلى ترتيب أعلى.
إن الهدف من وراء الكثير من التغييرات التي نجريها على الترتيب هو مساعدة الباحثين في العثور على مواقع الويب التي تقدم انطباعًا رائعًا للمستخدمين وتلبي حاجتهم من المعلومات. كما أننا نريد من “الأشخاص الصالحين” إنشاء مواقع ويب رائعة تفيد المستخدمين ولا يكون الغرض منها التوافق مع الخوارزميات فقط حتى يروا نتائج للجهد الذي يبذلونه. وحتى نحقق هذه الغاية أطلقناتغييرات Panda التي أدت إلى عرض مواقع ويب عالية الجودة في نتائج البحث بنجاح. كما أننا أطلقنا في وقت سابق من هذا العامخوارزمية تخطيط الصفحة التي تقلل من ترتيب مواقع الويب التي لا تتيح الكثير من المحتوى في “الجزء المرئي من الصفحة.”
في الأيام القليلة المقبلة، نعتزم إطلاق تغيير خوارزمي يستهدف جهود تحسين محركات البحث التي تتخطى الحدود المقبولة إلى استخدام أسلوب غير مرغوب فيه. سيؤدي التغيير إلى تقليل ترتيب مواقع الويب[c] التي تتخطى الحدود المقبولة بطرق غير مفيدة للمستخدمين. تمثل هذه الخوارزمية إجراءً آخر ضمن جهودنا المبذولة لتقليل المحتوى غير المرغوب فيه وترويج المحتوى عالي الجودة. نظرًا لعدم قدرتنا على التصريح بإشارات بعينها لأننا لا نريد أن نقدم للأشخاص سبيلاً للتلاعب بنتائج البحث وتقديم انطباع سيئ للمستخدمين، فإن نصيحتنا لمشرفي مواقع الويب هي التركيز على إنشاء مواقع ويب عالية الجودة[d] تترك عند المستخدم انطباعًا جيدًا وتستخدم أساليب مقبولة لتحسين محركات البحث بدلاً من الاستعانة بأساليب حادة لنشر محتوى ويب غير مرغوب فيه.
نريد أن نوضح أننا نعني ممارسات تحسين محركات البحث التي تتخطى الحدود المقبولة وتتحول إلى استخدام أسلوب غير مرغوب فيه. وفي ما يلي مثال مأخوذ من موقع ويب سيتأثر بهذا التغيير على الحشو بالكلمات الرئيسية
بالطبع أغلب المواقع التي ستتأثر بهذا التغيير ليست ذائعة الصيت. وفي ما يلي مثال على موقع ويب ذي روابط بأنماط غير معتادة والذي سيتأثر أيضًا بهذا التغيير. لاحظ أنك إذا حاولت قراءة النص بصوت عالٍ، فستكتشف أن الروابط الصادرة غير مرتبطة بالكامل بالمحتوى الفعلي وأن نص الصفحة “خرج” في الواقع
من نطاق التعرف عليه
قد لا يتم التعرف على مواقع الويب المتأثرة بهذا التغيير بسهولة باعتبارها مواقع تستخدم أسلوبًا غير مرغوب فيه بدون إجراء تحليل عميق أو الاستعانة بالخبرة المطلوبة، إلا أن العلامة الشائعة هو أن هذه المواقع تدفع بعض أوجه تحسينات محركات البحث حتى يتم تجاوز الحدود المقبولة ليتحول المحتوى إلى محتوى غير مرغوب فيه.
علمًا بأن التغيير سيسري على جميع اللغات في الوقت نفسه. بالنسبة إلى السياق، أثر تغيير Panda المبدئي في حوالي 12% من طلبات البحث إلى حد ملحوظ؛ وتؤثر هذه الخوارزمية في حوالي 3.1% من طلبات البحث المكتوبة باللغة الإنجليزية إلى درجة يمكن أن يلاحظها المستخدم العادي. والتغيير يؤثر تقريبًا في 3% من طلبات البحث المكتوبة بلغات مثل الألمانية والصينية والعربية، إلا أن نسبة التأثير ترتفع في اللغات التي يزيد بها معدل استخدام الأسلوب غير المرغوب فيه. على سببل المثال، تغيرت 5% من طلبات البحث المكتوبة باللغة البولندية إلى درجة يمكن أن يلاحظها المستخدم العادي.
نحن نريد الأشخاص الذين يستخدمون الأوجه الشرعية لتحسين محركات البحث (أو حتى الذين لا يستخدمون أوجه تحسين محركات البحث على الإطلاق) ألا يترددوا في إنشاء مواقع ويب متميزة وجذابة. وكالعادة، يسعدنا تلقي تعليقاتكم حول السبل التي يمكن من خلالها تحسين خوارزميات الترتيب وإعادتها إلى المسار الصحيح الذي يؤدي إلى تحقيق الهدف.
مات كاتس، مهندس مميز
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©
