ام بهاء
09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
لا تحزني فغشاءك مطاطي
من المعتاد أن يصحب فض غشاء البكارة نزول بعض نقاط من الدم قد تختلط مع مني الزوج وقد لا يظهر احمرارها بوضوح. وأقول من المعتاد، لأنه لا يوجد قدر محدود من الدم ينتج عن هذه العملية فذلك يتوقف على مقدار الأوعية الدموية الوارد إلى غشاء البكارة لتغذيته، وهو أمر يختلف بالطبع من فتاة لأخرى وأيضا تختلف كمية الدم من فتاة لأخرى.
لكن ماذا لو كان الغشاء مطاطيا ماذا يحدث؟
في حالات قليلة يكون غشاء البكارة من النوع «المطاط» بمعنى أنه يسمح بالإيلاج دون أن يتمزق وبالتالي لا ينتج عن اختراقه نزول دم، ويبقى سليما لحين الولادة حيث يفض تماما برأس الجنين فيظهر الدم، أي أن الابن هو الذي يفض هذا النوع من غشاء البكارة وليس الأب!!
ويضطرب الزوجان من هذا الشيء ويقلقان ويصبح الزوج (الغير واعي) لهذه الحالة بالبحث والسؤال والقلق وغيره باديا عليه.
وأقول وأنبه أن هناك العديد من النساء من تعاني من هذه الحالة وتضطرب وتحزن هي الاخرى ولا تعرف سببه.
وإذا علم الأهل أيضا (أهله أو أهلها) زاد الطين بلة الله يعين يصبح الكبير والصغير مهتم بهذ الشيء ولا حول ولا قوة الا بالله.
وأنا أقول أن سببه هو الجهل بهذه الامور وعدم القراءة عنها قبل الزواج وغيره.
وإذا بقي الزوج غير متفهم لهذه الحالة يشكك في عفة زوجته، لا قدر الله، وذلك بأن يلجأ الى الجراح ليفض غشاء البكارة جراحيا فيظهر الدم شاهدا على عفة الزوجة.
فأقول (لا تحزني فغشاءك مطاطيا)
وفي أمان الله
(لطيفة بكلامي)
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
من المعتاد أن يصحب فض غشاء البكارة نزول بعض نقاط من الدم قد تختلط مع مني الزوج وقد لا يظهر احمرارها بوضوح. وأقول من المعتاد، لأنه لا يوجد قدر محدود من الدم ينتج عن هذه العملية فذلك يتوقف على مقدار الأوعية الدموية الوارد إلى غشاء البكارة لتغذيته، وهو أمر يختلف بالطبع من فتاة لأخرى وأيضا تختلف كمية الدم من فتاة لأخرى.
لكن ماذا لو كان الغشاء مطاطيا ماذا يحدث؟
في حالات قليلة يكون غشاء البكارة من النوع «المطاط» بمعنى أنه يسمح بالإيلاج دون أن يتمزق وبالتالي لا ينتج عن اختراقه نزول دم، ويبقى سليما لحين الولادة حيث يفض تماما برأس الجنين فيظهر الدم، أي أن الابن هو الذي يفض هذا النوع من غشاء البكارة وليس الأب!!
ويضطرب الزوجان من هذا الشيء ويقلقان ويصبح الزوج (الغير واعي) لهذه الحالة بالبحث والسؤال والقلق وغيره باديا عليه.
وأقول وأنبه أن هناك العديد من النساء من تعاني من هذه الحالة وتضطرب وتحزن هي الاخرى ولا تعرف سببه.
وإذا علم الأهل أيضا (أهله أو أهلها) زاد الطين بلة الله يعين يصبح الكبير والصغير مهتم بهذ الشيء ولا حول ولا قوة الا بالله.
وأنا أقول أن سببه هو الجهل بهذه الامور وعدم القراءة عنها قبل الزواج وغيره.
وإذا بقي الزوج غير متفهم لهذه الحالة يشكك في عفة زوجته، لا قدر الله، وذلك بأن يلجأ الى الجراح ليفض غشاء البكارة جراحيا فيظهر الدم شاهدا على عفة الزوجة.
فأقول (لا تحزني فغشاءك مطاطيا)
وفي أمان الله
(لطيفة بكلامي)
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
