ام بهاء
09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
حركات لا يحبها الرجل
حركات لا يحبها الرجل
في مخيلة الزوج صورة مثالية لزوجته ...**
انه يحلم بامرأة يجد في عينيها الحنان**
وبين يديها الراحة والاطمئنان**
وفي قلبها الحب والآمان**
فهل ترغب المرأة في أن تجعل حلم زوجها حقيقة؟؟**
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه**
وتتعايش مع أحلامه لتعرف تصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره**
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤاد زوجها**
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج**
االصورة الأولى: الأسرار الزوجية**
نجد بعض النساء إذا حلت بهن مشكلة قمن بإذاعتها ونشرها بين الأهل**
والأصدقاء بحجة المشورة أو الفضفضة عن النفس ويقمن أثناء السرد**
بإخراج ما في جعبتهن من مساوئ الزوج –مع إخفاء المحاسن – فترتسم**
في الأذهان صورة مشوهة لذلك الزوج المسكين مما يؤدي إلى نفور الأهل**
والأصدقاء منه وقد تعود المياه إلى مجاريها بين الزوجين ولكن الصورة**
السيئة لذلك الزوج تظل في الأذهان كما أن كثرت الاستشارات والآراء في**
المشكلة قد تؤدي إلى تعقيدها لان كل من يدلي برأيه يكون بعيدا عن**
العواطف التي تربط الزوجين كما أنها قد تؤدي إلى التندر بالمشتكية**
واتخاذها وحياتها الأسرية مصدرا للتفكه مع لومها في**
غيبتها على إذاعتها لأسرارها**
المشكلة على أنها لشخص \"ما\" دون البوح بخصوصيتها .**
الصورة الثانية: النزيف المادي**
يكد الزوج ويتعب لجمع قوت العيال وتأتي الزوجة في خفة ودلال لتضيع**
في ساعة ما جمعه الزوج في سنة فزوجته قد رأت مفرش طاولة عند أختها**
يساوي مرتب شهر والأطفال قد امتلأت خزائن ملابسهم بجميع الماركات**
العالمية وهناك موديلات جديدة قد خطفت بصرها هذا كله والزوج المسكين**
ينظر إلى ماله الذي قد تعب وسهر في جمعه يتسرب من بين يديه ليصب في**
جيب غيره وهو لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض فهو أن اعترض**
أغرقته دموع زوجته ونكدها وان أبدى وجهة نظر انطلق لسان زوجته**
يسقط كل رأي وليت هذا كله قد اسكن نفسها ومالت إلى زوجها بكلمة شكر**
ولكن عدم القناعة وشراهة الاقتناء لكل ما هو جديد زرعت في داخلها القلق**
فهي دوما عابسة ساخطة على مستواها المعيشي والتربية المحمدية تأبى**
أن تكون المرأة بهذه الصورة السيئة فهذبت طباعها وصقلت أخلاقها فقال**
صلى الله عليه وسلم حين سئل أي النساء خير (( التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا في ماله بما يكره ))**
الصورة الثالثة:الغيرة الحمقاء**
الغيرة في الحياة الزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب**
فهي تشعر الطرف الأخر بمكانته مما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا**
كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي أما إذا تعدته إلى تكبيل الطرف الآخر**
بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة**
وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العورات**
فيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في**
الواقع فهي غيرة حمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها**
الفياضة في شباك مرض الغيرة فما أن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في**
موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبة الاسم وزوجها علاقة**
وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفته وأمام
هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم**
وبهذا تكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو**
إليها وتعتقد المرأة التي تتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى**
ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أول ما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!**
ومن ماتقدم نجد أنه اذا علمت الفتاه ما يحبه الزوج**
حق لها أن تفوز بزوج صالح تتمناه
منقول
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
حركات لا يحبها الرجل
في مخيلة الزوج صورة مثالية لزوجته ...**
انه يحلم بامرأة يجد في عينيها الحنان**
وبين يديها الراحة والاطمئنان**
وفي قلبها الحب والآمان**
فهل ترغب المرأة في أن تجعل حلم زوجها حقيقة؟؟**
إذا أرادت ذلك فعليها أن تقترب من وجدانه**
وتتعايش مع أحلامه لتعرف تصوراته وآرائه وتتآلف مع فكره**
وهذه بعض ملامح الزوجة التي تسكن فؤاد زوجها**
أن تجنبت ثلاث صور لا يحبها الزوج**
االصورة الأولى: الأسرار الزوجية**
نجد بعض النساء إذا حلت بهن مشكلة قمن بإذاعتها ونشرها بين الأهل**
والأصدقاء بحجة المشورة أو الفضفضة عن النفس ويقمن أثناء السرد**
بإخراج ما في جعبتهن من مساوئ الزوج –مع إخفاء المحاسن – فترتسم**
في الأذهان صورة مشوهة لذلك الزوج المسكين مما يؤدي إلى نفور الأهل**
والأصدقاء منه وقد تعود المياه إلى مجاريها بين الزوجين ولكن الصورة**
السيئة لذلك الزوج تظل في الأذهان كما أن كثرت الاستشارات والآراء في**
المشكلة قد تؤدي إلى تعقيدها لان كل من يدلي برأيه يكون بعيدا عن**
العواطف التي تربط الزوجين كما أنها قد تؤدي إلى التندر بالمشتكية**
واتخاذها وحياتها الأسرية مصدرا للتفكه مع لومها في**
غيبتها على إذاعتها لأسرارها**
المشكلة على أنها لشخص \"ما\" دون البوح بخصوصيتها .**
الصورة الثانية: النزيف المادي**
يكد الزوج ويتعب لجمع قوت العيال وتأتي الزوجة في خفة ودلال لتضيع**
في ساعة ما جمعه الزوج في سنة فزوجته قد رأت مفرش طاولة عند أختها**
يساوي مرتب شهر والأطفال قد امتلأت خزائن ملابسهم بجميع الماركات**
العالمية وهناك موديلات جديدة قد خطفت بصرها هذا كله والزوج المسكين**
ينظر إلى ماله الذي قد تعب وسهر في جمعه يتسرب من بين يديه ليصب في**
جيب غيره وهو لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض فهو أن اعترض**
أغرقته دموع زوجته ونكدها وان أبدى وجهة نظر انطلق لسان زوجته**
يسقط كل رأي وليت هذا كله قد اسكن نفسها ومالت إلى زوجها بكلمة شكر**
ولكن عدم القناعة وشراهة الاقتناء لكل ما هو جديد زرعت في داخلها القلق**
فهي دوما عابسة ساخطة على مستواها المعيشي والتربية المحمدية تأبى**
أن تكون المرأة بهذه الصورة السيئة فهذبت طباعها وصقلت أخلاقها فقال**
صلى الله عليه وسلم حين سئل أي النساء خير (( التي تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر ولا تخالفه في نفسها ولا في ماله بما يكره ))**
الصورة الثالثة:الغيرة الحمقاء**
الغيرة في الحياة الزوجية أمر مطلوب من كلا الطرفين فهي دليل على الحب**
فهي تشعر الطرف الأخر بمكانته مما يثري العلاقة الزوجية وينميها هذا إذا**
كانت الغيرة تسير في مسارها الطبيعي أما إذا تعدته إلى تكبيل الطرف الآخر**
بالقيود والحد من التصرفات الشخصية والسؤال عن كل كبيرة وصغيرة**
وأخيرا الوصول إلى مرحلة الشك التي تدفع صاحبها إلى تتبع العورات**
فيتحرك الخيال المريض ويمد صاحبه بصورة وهمية ليس لها أساس في**
الواقع فهي غيرة حمقاء ومذمومة وكثيرا ما تقع الزوجة نتيجة عاطفتها**
الفياضة في شباك مرض الغيرة فما أن تنبس شفاه زوجها باسم امرأة في**
موضوع عارض إلا ويصور لها خيالها أن بين صاحبة الاسم وزوجها علاقة**
وتبدأ في تصيد حركاته وسكناته والاتهامات الصريحة لزوجها وعفته وأمام
هذه الغيرة يشعر الزوج انه سجين محاصر فيحاول الهروب من هذا الجحيم**
وبهذا تكون الزوجة قد هدمت بيتها وحرمت نفسها السعادة التي تصبو**
إليها وتعتقد المرأة التي تتصيد خطوات زوجها أن الفضل في ذلك يعود إلى**
ذكائها وهي لا تدري بان ذكائها هو أول ما يذهب عنها إذا اشتدت غيرتها!**
ومن ماتقدم نجد أنه اذا علمت الفتاه ما يحبه الزوج**
حق لها أن تفوز بزوج صالح تتمناه
منقول
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة