ام بهاء
09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
السبب الرئيسي لتخلي الرجل عن الفتاة !!!أقوى تحليل على الإطلاق
إدا امتلك الإنسان شيئا فلابد انه سيكون فرحا جدا به...ولكن لو ان هدا الشيء الدي امتلكه هدا الشخص قد أصبح في حوزته لوقت طويل ولم يغير من خصائصه شيئا فمادا سيحث بنظركن؟؟لا شك ان هدا الشيء ستتدنى قيمته عند صاحبه وسيشعر نحوه شعورا يغلب عليه طابع التعود والروتين وبالتالي فإن دلك الأمر المميز في هدا الشيء والدي كان يسلب عقله من قبل ويجعله مجدوبا نحوه سوف يختفي ويتحول شعور الإنسان من الإعجاب إلى التعود ثم التدمر فالسخرية من ما يمتلك فالشعور بتفاهة هدا الشيء ثم في الأخير..... التخلص منه من دون أدنى حسرة.
المقصود من هدا التفسير المتواضع هو ان المرأة لو أحس الرجل حقا أنه امتلكها ولم يعد هناك داع لبدل مجهود لإغرائها أو التوسل إليها كي تبقى بجانبه فهدا يعني أن المرأة التي نتكلم عنها قد اقتربت من كتابة نهايتها مع هدا الرجل.
هناك حقيقة صادمة يعترف الناس بأنها تطبق في كل مجالات الحياة ولكنهم لا يؤمنون بأنها تدخل في علاقة الرجل بالمرأة.هده الحكمة تقول:لو تعود الإنسان على شيئ فإنها قريبا جدا ما سيبحث عن غيره !! للأسف هده هي الحياة وهكدا فطر البشر.
شخصيا,لا أريد ان أصدق هده الحكمة الغبية والمؤلمة في الوقت داته .....ولكن لنتوقف قليلا عندها ولنضعها موضع التجربة:
مثلا نحن نعرف أنك أنت وأنا والجميع.....نغير الملابس التي نضع ونغير السيارة ونغير المنزل ونغير الهاتف وحتى الأصدقاء نحن لا نفتأ نغيرهم كلما سنحت لنا الفرصة وكلما تقدمنا اجتماعيا..أرجو ان نكون متفقين لحد الآن,إدن وباستعمال القليل من العقل سوف نجد أنفسنا امام استنتاج واحد وهو:كل علاقة بين الرجل والمرأة ليست خروجا عن القاعدة,يعني لو تعود الرجل على فتاة لديها مزاج واحد لا يتغير ولديها نفس الكلام ونفس التعابير ونفس الغضب ونفس الإبتسامة ونفس البرنامج اليومي ويعرف عنها كل شيء ولا أسرار بقيت بينهما ولا شيء يمكن أن يثيره في كلامها ولا نكتة يمكنها ان تضحكه فصدقوني لو قلت لكم ان هدا الرجل لن يبقى مع هده المرأة حتى لو سحر له مشعودو السماء والأرض وحتى لو أقسم لها أمام صفوف الأنبياء والمرسلين فالنهاية واحدة ووحيدة:التخلي عنها والبحث عن الجديد والمثير والصعب,فتاة يمكنها أن تخرجه من الرتابة التي يعيشها,فتاة تلعب على ترددات مشاعره وليست فتاة لا يعرف معها سوى نفس المستوى ونفس النوع من المشاعر.
ما تكلمنا عنه لحد الآن هو الشؤم بعينه ولكن وبما أنني لا أريد أن تصاب إحداكن بالإكتئاب ولا بفقدان النوم فقد احتفظت لكن ببعض النصائح العملية جدا جدا حتى تتجنبي ان لا تكوني فتاة عادية شعارها الأسمى هو الروتين والبرنامج الوحيد,كل هدا حتى يجدك الرجل متميزة ومحبة للحياة ومتغيرة باستمرار وليس من النوع المنغلق والدي يحب شنق الرجل عوض إغرائه بشخصيتك وحسن اندماجك في مجتمعك ومدى روعة محيطك...عوض أن تتباكي على سوء مصيرك مع الرجال وكيف أنهم ظالمون وغير مبالين بمشاعر النساء ومدى حقارتهم وانحطاط تربيتهم عليك أن تركزي على أشياء أهم,أشياء تحولك من تلك الفتاة الوحيدة الملتصقة بالرجل والتي تنتظر من الرجل أن يدعوها للخروج في المساء لتمضية الوقت والقضاء على الملل ونسيان مدى التعب الدي تعانيه في عملها ... هي لا تحقق له شيئا ولا تخلق له أي جو من المتعة وليست لديها أية فكرة عن كيفية إسعاده وإنما هي مؤمنة بفكرة وحيدة مفادها:الحب يمكنه ان يتغلب على كل هده المشاكل...سيدتي الحب يمكنه أن يتغلب على جميع المتاعب في الطريق ولكنه لا ولن يقدر على هزيمة عدو صغير في الحجم وبالكاد يعترف الناس بوجوده,هدا العدو الصعب ليس سوى الملل والتعود على الشيء.
أنا لا أريد أن يسميني الناس سارقة مقالات فأنا لست سوى عجوزا في الخامسة والستين من عمرها ولهدا فقد اقتبست هدا الموضوع من الموقع greatsed.co.cc .أتمنى أن يساعد كل الفتيات المتواجدات هنا.هدا هو الهدف الوحيد من وجودي هنا.
شكرا
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
إدا امتلك الإنسان شيئا فلابد انه سيكون فرحا جدا به...ولكن لو ان هدا الشيء الدي امتلكه هدا الشخص قد أصبح في حوزته لوقت طويل ولم يغير من خصائصه شيئا فمادا سيحث بنظركن؟؟لا شك ان هدا الشيء ستتدنى قيمته عند صاحبه وسيشعر نحوه شعورا يغلب عليه طابع التعود والروتين وبالتالي فإن دلك الأمر المميز في هدا الشيء والدي كان يسلب عقله من قبل ويجعله مجدوبا نحوه سوف يختفي ويتحول شعور الإنسان من الإعجاب إلى التعود ثم التدمر فالسخرية من ما يمتلك فالشعور بتفاهة هدا الشيء ثم في الأخير..... التخلص منه من دون أدنى حسرة.
المقصود من هدا التفسير المتواضع هو ان المرأة لو أحس الرجل حقا أنه امتلكها ولم يعد هناك داع لبدل مجهود لإغرائها أو التوسل إليها كي تبقى بجانبه فهدا يعني أن المرأة التي نتكلم عنها قد اقتربت من كتابة نهايتها مع هدا الرجل.
هناك حقيقة صادمة يعترف الناس بأنها تطبق في كل مجالات الحياة ولكنهم لا يؤمنون بأنها تدخل في علاقة الرجل بالمرأة.هده الحكمة تقول:لو تعود الإنسان على شيئ فإنها قريبا جدا ما سيبحث عن غيره !! للأسف هده هي الحياة وهكدا فطر البشر.
شخصيا,لا أريد ان أصدق هده الحكمة الغبية والمؤلمة في الوقت داته .....ولكن لنتوقف قليلا عندها ولنضعها موضع التجربة:
مثلا نحن نعرف أنك أنت وأنا والجميع.....نغير الملابس التي نضع ونغير السيارة ونغير المنزل ونغير الهاتف وحتى الأصدقاء نحن لا نفتأ نغيرهم كلما سنحت لنا الفرصة وكلما تقدمنا اجتماعيا..أرجو ان نكون متفقين لحد الآن,إدن وباستعمال القليل من العقل سوف نجد أنفسنا امام استنتاج واحد وهو:كل علاقة بين الرجل والمرأة ليست خروجا عن القاعدة,يعني لو تعود الرجل على فتاة لديها مزاج واحد لا يتغير ولديها نفس الكلام ونفس التعابير ونفس الغضب ونفس الإبتسامة ونفس البرنامج اليومي ويعرف عنها كل شيء ولا أسرار بقيت بينهما ولا شيء يمكن أن يثيره في كلامها ولا نكتة يمكنها ان تضحكه فصدقوني لو قلت لكم ان هدا الرجل لن يبقى مع هده المرأة حتى لو سحر له مشعودو السماء والأرض وحتى لو أقسم لها أمام صفوف الأنبياء والمرسلين فالنهاية واحدة ووحيدة:التخلي عنها والبحث عن الجديد والمثير والصعب,فتاة يمكنها أن تخرجه من الرتابة التي يعيشها,فتاة تلعب على ترددات مشاعره وليست فتاة لا يعرف معها سوى نفس المستوى ونفس النوع من المشاعر.
ما تكلمنا عنه لحد الآن هو الشؤم بعينه ولكن وبما أنني لا أريد أن تصاب إحداكن بالإكتئاب ولا بفقدان النوم فقد احتفظت لكن ببعض النصائح العملية جدا جدا حتى تتجنبي ان لا تكوني فتاة عادية شعارها الأسمى هو الروتين والبرنامج الوحيد,كل هدا حتى يجدك الرجل متميزة ومحبة للحياة ومتغيرة باستمرار وليس من النوع المنغلق والدي يحب شنق الرجل عوض إغرائه بشخصيتك وحسن اندماجك في مجتمعك ومدى روعة محيطك...عوض أن تتباكي على سوء مصيرك مع الرجال وكيف أنهم ظالمون وغير مبالين بمشاعر النساء ومدى حقارتهم وانحطاط تربيتهم عليك أن تركزي على أشياء أهم,أشياء تحولك من تلك الفتاة الوحيدة الملتصقة بالرجل والتي تنتظر من الرجل أن يدعوها للخروج في المساء لتمضية الوقت والقضاء على الملل ونسيان مدى التعب الدي تعانيه في عملها ... هي لا تحقق له شيئا ولا تخلق له أي جو من المتعة وليست لديها أية فكرة عن كيفية إسعاده وإنما هي مؤمنة بفكرة وحيدة مفادها:الحب يمكنه ان يتغلب على كل هده المشاكل...سيدتي الحب يمكنه أن يتغلب على جميع المتاعب في الطريق ولكنه لا ولن يقدر على هزيمة عدو صغير في الحجم وبالكاد يعترف الناس بوجوده,هدا العدو الصعب ليس سوى الملل والتعود على الشيء.
أنا لا أريد أن يسميني الناس سارقة مقالات فأنا لست سوى عجوزا في الخامسة والستين من عمرها ولهدا فقد اقتبست هدا الموضوع من الموقع greatsed.co.cc .أتمنى أن يساعد كل الفتيات المتواجدات هنا.هدا هو الهدف الوحيد من وجودي هنا.
شكرا
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
