ام بهاء
09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
كيف تدللين زوجك؟؟؟؟؟؟
عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض المسؤليات ,
لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي يشعر بها .
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !
و هي حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك .
ربما تظن أنه يشعربخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .
ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه.
فهو لديه خزان حب أيضاً ,
و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم به من أجله.
فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).
عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر ,
كان الحب الذي سيعطيها إياه فيما بعد أكثر.
عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة
و يبدأ بعمل أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول :
"لا بأس هل تحضره في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "
تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم " و تبقى في مزاج جميل .
عندما تجرحه و تفهم ألمه ,
تعتذر و تعطيه الحب الذي يحتاج إليه .
يضل الطريق و هو يقود السيارة ,
ولا تقوم بالتهويل مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة
و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .
تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم ,
أو رفض أو دون أن تكون مستنكرة له .
تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .
ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.
عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً و هي معه .
تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .
يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .
و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل ,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها,
وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة .
و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.
و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة
عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض المسؤليات ,
لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي يشعر بها .
هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !
و هي حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب له في ألم فظيع.
ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك .
ربما تظن أنه يشعربخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .
ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه.
فهو لديه خزان حب أيضاً ,
و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم به من أجله.
فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).
عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر ,
كان الحب الذي سيعطيها إياه فيما بعد أكثر.
عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة
و يبدأ بعمل أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .
ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول :
"لا بأس هل تحضره في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "
تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم " و تبقى في مزاج جميل .
عندما تجرحه و تفهم ألمه ,
تعتذر و تعطيه الحب الذي يحتاج إليه .
يضل الطريق و هو يقود السيارة ,
ولا تقوم بالتهويل مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة
و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .
تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم ,
أو رفض أو دون أن تكون مستنكرة له .
تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .
ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.
عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً و هي معه .
تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .
يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .
و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ ,
أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل ,
فهو بحاجة أكبر إلى حبها,
وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة .
و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.
و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة