المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( الـقـبـلة ) جـنة العــشــاق ( مــوســوعه كــامـلـة )



ام بهاء
09-30-2013, بتوقيت غرينيتش 12:28 AM
( الـقـبـلة ) جـنة العــشــاق ( مــوســوعه كــامـلـة )



مساء الخيرات ..



يقول المثل اليوناني القديم: "العشاق يعيشون على الماء البارد والقبلة"


فالقبلة ..
هي جسر المحبة بين الازواج عليها تتلاقى القلوب والأرواح والمشاعر والأحاسيس عبر الشفاه كلما كانت عميقة حارة طويلة كلما كان ذلك دليل الحب والرغبة في الاستمرار بالعاطفة الجياشة. وقد تثير القبلة السطحية الشهوة في المرأة إذا زاد ضغط الشفاه وطالت مدة التقبيل ويرجع ذلك للمؤثرات النفسية.






وهناك التقبيل العميق وهي قبلة اللسان للسان وتسمى القبلة الفرنسية أو قبلة الزوج وتشمل لمس اللسان للسان والشفاة للشفاة الأجزاء الداخلية من الفم والأسنان والإتصال السطحي العميق الرقيق والعنيف لفم المحبوب واعتصار اللسان والشفتان وعضهما عضا رقيقاً. وإعترفت عشرات النساء بأنهن قد يصلن لقمة الشهوة بتقبيل القبلة الفرنسية وحدها دون الملامسة الجنسية الكاملة ذلك لأن الفم واللسان والشفتان تحتوي على ملايين الخلايا العصبية التي تثير الرغبة الجنسية العارمة في المرأة والرجل.



تاريخ القبلة:



قال الباحث جوردون جالوب ان التقبيل تطور على مدار الزمن ليصبح جزءاً مهماً من عملية التواصل الحميمي بين الجنسين. هناك سبب تاريخي دفع إلى هذا التباين في موقف الرجل والمراة من التقبيل. فأصل نشوء القبلة كان بين الام والابن. ففي الزمن الغابر حين كان الانسان يعيش الحياة البدائية ويفتقد إلى أبسط الأدوات المعينة على الحياة كانت الام تطحن الطعام في فمها وتنقله إلى فم طفلها وهو ما كان يسمح بشعور القبلة الاولى بما فيه لمس اللسان. وكون الدماغ الانساني يقوم بتطوير نفسه وفقاً للإحتياج سواءاً من خلال تغير تكوين الجسم أو الإحساس والمشاعر وكون هذا التغير مستمر وعبر أجيال فإن التباين وقع بين تطور الدماغ لدى كل من الرجل والمرأة، ففيما كانت القبلة ترمز لدى المرأة إلى سيادتها وإلى الحالة العاطفية الخالصة، كانت ترمز لدى الرجل إلى إنتقاص طفولته وتبعيته في الحياة وعجزه عن البقاء وحيداً. مما دفعه إلى إحداث تغير في تكوينه الدماغي تجعله يعكف عن القبلة. ومن الضروري ألا ننسى أن الجنس كان يمارس علانية في تلك الحقبة من تاريخ الانسان، أي كما نشاهد باقي المخلوقات في العراء تمارس الجنس دون أي حرج فإن الانسان عاش لملايين السنين كذلك ومن هنا كان تبادل القبل ولمس اللسان هو من صفات الطفولة التي يحرج الرجل منها لأنها دلالة نقص، ليس فقط للشعور الذاتي ولكن أيضاً من أجل البقاء فإن أحس باقي أعضاء القبيلة بأنه أضعف أو يميل إلى العاطفة فسوف يتحول إلى هدف سهل لهم. أيضاً يمتاز الإنسان عن باقي إخوانه في الخليقة في جزئية الدموع فهي ودونا عن باقي المخلوقات لها غرض مشاعري أيضاً بالإضافة إلى دورها البيلوجي البحت لدى باقي المخلوقات وهذا بدوره ناتج عن تطور المنطقة العاطفية في الدماغ والتي أساسا تطورت بسبب القبلة بين الأم والإبن ومن هنا كان أيضاً ميل الرجل إلى العكوف عن البكاء مع تقدم العمر كونه من صفات الطفولة ومن هنا كانت المرأة ميالة للبكاء ولنفس السبب الذي جعلها أكثر قدرة على الإحساس بالقبلة فهي تاريخياً لم تـُفطم لا عن القبلة ولا كانت بحاجة إلى أن تـُفطم عن البكاء ولذا ظلت تلك المناطق من دماغها نشطة. الأبحاث السريرية والمسح المغناطيسي للدماغ تؤكد وجود إثناعشرة نقطة فاعلة عاطفياً في دماغ المراة فيما يقابلها نقطتين فقط لدى الرجل ولكن تلك النقطتين أكثر عـُمقاً من المراة وتصدر إشارات أوضح وأقوى وهو ما يفسر به العلماء تعرض الرجل إلى أمراض محددة أكثر من المراة كأمراض القلب والسكري وباقي الأمراض التي تكون ناتجة عن حالة عاطفية حادة، فالرجل يتأثر بشدة ولكن بصمت والمراة تتأثر بشدة بدورها ولكنها تنفس عن إحتقانها المشاعري بالدموع كأضعف الايمان.



حقائق عن القبلة:



القبلة - بنظر انوريه دي يلزات - فن لا يجيده إلا الرجل الخبير، والمرأة لا تحب إلا الخبير في القبلات. وكثيراً من الرجال يفشلون في توصيل زوجاتهم للنشوة القصوى بالإقتصار على الجماع والإيلاج فقط دون الاهتمام بالمداعبة والملاطفة والقبلات السطحية العميقة بقبلات الشفاه للشفاه ويؤكد خبراء السعادة على أهمية القبلات في الحياة العاطفية فهي ضرورية في بداية الجماع. إن العديد من الزوجات يحلمن أو قد يقدمن على الخيانة الزوجية بعد مشاهدتهن للأفلام الجنسية التي تظهر الرجل وهو يمص شفتي البطلة بالفيلم أو يمص نهديها أو يلحس بظرها ويقبل شفرتيها وتهوى لو كانت هي موضع البطلة كي تصل لقمة النشوة الجنسية بوساطة مداعبة البظر والفرج باللسان والشفاه وهي أقصر الطرق لإيصال الزوجات للأورجازم وبعض الأزواج قد يهمل ذلك مما يحرم الزوجة من قمة النشوة.



قالوا عن القبلة:




إذا أحب الرجل امرأة سقاها من كأس حنانه، وإذا أحبت المرأة رجلاً أظمأته دائماً إلى شفتيها.


القبلة هي ترمومتر يقيس حرارة الحياة العاطفية، كلما كانت ساخنة كلما عاش المحب وأستمر وكلما كانت باردة كان المحب في طريقه للإنعاش والوفاة.



وتقول الأمثال الفرنسية القبلة هي الطريقة الوحيدة لتمنع فم الزوجة من الثرثرة والكلام وهي تقنع أكثر من الجدل.

وقديماً قال نابليون أعرف نساء أسعدتهن قبلة لكني أعرف نساء أكثر شقين طول الحياة بسبب قبلة.

و قد إحتار الطاغية نيرون فتمنى لو أن لجميع نساء العالم ثغراً واحداً لقبلة وإستراح.


ويقول كلارك جييل أن اللذة التي يحسها عندما يقبل امرأة هي نفس اللذة التي يحسها وهو يصفعها.

وقد تـُذهل المرأة للقبلة الأولى وتثور للثانية وتهوى الثالثة وتنتظر الرابعة.


الفرق بين الرجل والمرأة فى القبلة:



تستخدم النساء القبلة كوسيلة لتقييم الرجل الذي يمكن أن تقبله كشريك مستقبلي، أما فيما بعد فيكون دور القبلة المساعدة في المحافظة على الحميمية في العلاقة ولفحص حالة العلاقة. أما الرجال فلا يعزون للقبلة أهمية كبيرة، بل هم يرون فيها تمهيداً لممارسة الجنس.


إن الرجال ليسوا إنتقائيين في إختيارهم للمرأة التي يقبلونها أو يمارسون الجنس معها، وأن ليس لديهم مشكلة في ممارسة الجنس مع إمرأة دون تقبيلها، أو مع إمرأة لا يحسون نحوها بجاذبية أو يعرفون أنها "لا تـُحسن التقبيل". أما بالنسبة للنساء فالتقبيل عندهن هو نوع من الرباط العاطفي، وهن يعتبرنه مهماً على مدار العلاقة، بينما يخف حماس الرجال للتقبيل كلما تقدم الزمن بالعلاقة.


وهناك فارق أيضاً بين طابع القبلات التي يفضلها كل من الرجال والنساء، فالرجال يفضلون إستخدام اللسان. وبعض النساء قد يصلن للهزة بالقبلة وحدها والبعض الآخر يحلم بها ويحن إليها كدليل صادق
على الحب والرغبة للوصال والملاعبة. والقبلات فن غزير اللذات ولا تقل عن لذة الملامسة وتشمل
القبلات التقبيل السطحي والتقبيل العميق وتقبيل الصدر والعنق وتقبيل مناطق أخرى.


وفي الحقيقة فإن المرأة ترغب في التقبيل لجسدها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها. تقبيل يديها وعنقها وخلف أذنيها وحلمات ثدييها وشفتي مهبليها وقمة بظرها ودهليز فرجها وأتضح من تقرير الفرد كنيسي العالم الجنسي الأمريكي في الخمسينات على عشرات الآلاف من النساء بأمريكا أن 99.4% من الأزواج يمهدون للممارسة بالتقبيل و98% يداعبون أعضائها الجنسية باليد والبظر والشفرات والفرج والدهليز والعانة والسرة و93% يثيرون نهدي المرأة بالقبلة والفم و91% يثيرون الفرج والقبل باليد و87% يثرون المرأة بالقبلة باللسان في التقبيل العميق و54% من الرجال يلجأون للقبلة الجنسية أي يقبلون المهبل بالفم واللسان و49% من النساء يثرن الرجل بتقبيل الأعضاء ومداعبتها باللسان.



إعترافات زوجة تعيسة:





واعترفت إحدى الحسناوات الشقراوات على شاطئ ليماسول بأنها أشقى النساء على الأرض بالرغم من إمتلاكها فيلا وسيارة وزوج ومال وأطفال لأن زوجها لا يقبلها وقد قالت: "دكتور أشعر برغبة شديدة وطاغية أن يقبلني زوجي، أريد أن يقبلني ويقبلني ويقبلني ويداعبني ثم يقبلني مرة أخرى بفمي ويمص لساني ويمص شفتاي ويلامس لسانه لساني، أريده مرة واحدة أن يقبلني ويمسك يداي ويعانقني ويحضنني مثلما أرى بالمسلسلات العاطفية فأنا أهوى الحب والقبلات فقط وصدقني يا دكتور أني أصل للأورجازم بمجرد القبلة فقط وأنفر من الجنس والجماع والملامسة ولم أعتب على طلبها"



أنواع المقبلين:





أما أنواع المقبلين فكثيرة: المقبلون بعيون مفتوحة، والرجل عادة ما يقبل بعيون مفتوحة عكس المرأة، وهي عادة تفضل التقبيل في الظلام ولكل ذلك أسباب عند المرأة توضحها الدريع في كتابها والمقبلون بالتدريج والمقبلون بفم مغلق وقبلة الرضاعة والوعد الشرقي، والمقبلون بشفاه شفاطة وعضاضو الاذن وأصحاب البصمة وأصحاب القبلة الفرنسية وقبلة الرضاعة، والقبلة المختلفة، وأصحابها متطرفون في ممارستهم الجنسية........الخ.



أماكن التقبيل:





الأجزاء الحساسة الرئيسية والثانوية: الرئيسية هي الجهاز التناسلي لدى الطرفين والأماكن الحساسة فيها ، وتعرض د/فوزيه الدريع لطريقة تقبيلها وإثارتها بدون ألم أو نفور. المناطق الثانوية في جسد الإنسان كثيرة: الفم، فروة الرأس، الشعر، الصدر، الأكتاف، الظهر، البطن، الأرداف، الأقدام، الأصابع وما يبنهما، الخدود، العيون، الجبهة....الخ.



انواع القبل (طرق التقبيل):




وأنواع القبل كثيرة ايضاً: منها القبلة العميقة، المختلفة، أحمر الشفايف، العين، الاذن، التلفون، قبلة العض، القبلة الشفاطة، قبلة اللسان، القبلة المائية، القبلة الباحثة، قبلة الشعر، قبلة حلاقة اللسان، القبلة المنزلقة، قبلة الوعد الشرقي، قبلة الثدي، قبلة الرقبة والأنف والإذن والعين، القبلة التناسلية الأكثر إثارة وتهيجاً..................الخ.



القبله الفرنسية:





وهي قبله لا يكتفي أحد منها وهي إلتقاء اللسان باللسان بشكل مثير جداً ولحس وشفط الماء اللذيذ الذي يعتلي اللسان والذي يشبه طعم الشهد والعسل المصفى وتكون بتدوير اللسان على اللسان الآخر أو يقوم طرف بإخراج لسانه ليتمكن الطرف الآخر من مصه وشفطه بقوه لسحب العسل المتجمع على أطرافه ويحاول أن يجعله جافاً إذا أمكن ولكن ما يلبث أن يبتل اللسان مره أخرى وهي تكون بطريقه أفقيه أو رأسيه مائله قليلاً لتجنب الأنف على الأنف وتكون بإطباق الفم على الفم وإغلاقه تماماً أو أن يكون بشكل مفتوح قليلاً والقبله الفرنسيه تفضل في جميع الأوقات لكن في أغلب الأوقات تأتي قبل مباشرة عملية الجماع مباشره لتسهيل هذه المهمه وإنجاحها بترخيه أعصاب المرأه تماماً وإندماجها إندماجاً كاملاً وتأتي كذلك في حالة إعتلاء المرأة في وضع الفارسه مع حني رأسها قليلاً أو كون الرجل منتصب الظهر وممدود الأرجل والمرأة بوضع الفارسه.



القبله المائيه:




وتكون بتمرير لسان أحد الطرفين على شفايف الطرف الآخر ولعقها لعقا كلعق الآيسكريم وسمي بالنوع المائي لأنها تترك اللعاب الناتج عن لعق اللسان للشفايف حيث يعود بعد ذلك لشفط ما تركه على الشفايف بواسطه شفايفه مع مص الشفايف نفسها مصاً قوياً وجذبها بقوه إليه مما يسبب بجذبها وتحريكها إليه مما ينتج عن خروج صوت خفيف وجميل جداً أثناء جذب الشفه وتركها تعود بشكل سريع وهي نوع متعدد الأغراض فلا يكتفي بها على الشفايف فقط بل يفضل إستخدامها على الشفايف وعلى حلمة الصدر وهي المنطقة الثانية بالترتيب بعد الشفايف حيث لابد أن تستقطع فترة كافيه لهذه المنطقة الحساسه لأنها تهيج المرأة تماماً وعلى الرجل أن يداعب كثيراً حلمات صدر المرأة وأن يقوم برضع هذه الحلمات كرضاعة الطفل الصغير لثدي أمه وأن يمسح منطقة الثدي بالكامل وأن يجمعه بكفه وأن يتمتع بتقبيله بتحريك اللسان بشكل دائري على الحلمات والثدي وكذلك بعد أن يفرق من الثدي ينتقل إلى فتحة تجويف السره والتي يقوم بإغراقها بلعابه ومن ثم شفطها ولحسها ومداعبتها بلسانه وبعد ذلك إلى شحمة الاذن والتي يفعل بها مثل ما فعله بالشفايف من مص وترك وينتقل بعد ذلك إلى جانب الرقبه مما يسبب كهرباء عاليه تكفي لإنارة مدينة كامله لأن هذه المنطقة تجعل المرأة بحالة يرثى لها ويحملها إلى قمة الإندماج والذوبان.



القبله اللذيذه:





والتي تكون بشفط شفايف الطرف الثاني بواسطه الشفايف ومحاوله إدخالها في فم الآخر بشكل عنيف وجذاب ومحاوله تبديل مص وشفط الشفه من الإنتقال من شفه إلى أخرى مثل أن يقوم بمص الشفه السفلى وهي أكثر الشفايف إثاره على الإطلاق ويقوم بتمرير شفايفه بشكل أفقي ذهاباً وأياباً وهي معلقه بين هذه الشفايف وجذبها بقوة إلى أسفل وأعلى ومن ثم الإنتقال إلى الشفه العليا وإعادة جميع ما تم على الشفه السفلى وهي تكون بشكل عمودي أو شكل أفقي ويمكن إستخدام هذا النوع مع الشفايف بنوعيها العلويه والسفليه.



القبله النارية:





وهي التي تكون بوضع الشفايف على الشفايف بشكل قوي مع الإطاله فيها قليلاً مع شفط الهواء لإستنشاق رائحة الآخر وهي ما يسمونها في لغة البدو (النشّه) مما تخلق جو غير طبيعي.



القبله الهوائيه:





وهي القبلة التي تأتي بشكل ناعم ولطيف من الشفايف على الشفايف الأخرى أو على جميع أجزاء الجسد الأخرى مع إطلاق نسائم ساخنه مع القبله على أجزاء الجسد تلهب الجسد وتجعله يغلي بأنفاس الطرف الثاني الدافئه.



القبلة العميقة:




وهي التي يشترك فيها الفم كله (الشفاه واللسان والاسنان وسقف الحلق والبلعوم) وتكون طويلة يحدث خلالها تلاحم في الشفاه ومص متبادل لها وللسان ولحس لداخل الفم وسقفه وأرضيته وشفط يصل للبلعوم. إن هذه القبلة ليس أساسها "كاما ساترا" الهندي والذي يطلق عليها حرب الألسن وليس أساسها كذلك الفرنسيين، وإنما هي فطرة يمارسها الرجال والنساء. وكاما ساترا فقط دونها والفرنسيين نشروها. والفرنسيين إرتبطت بهم هذ القبلة وجعلوها مشهوره باسمهم، لأن أي أمر يأتي من فرنسا يعني (جرأه، رقياً، فناً). بعضهم يعتبرها غير صحية، أنها تؤلم، رطب زيادة عن اللازم أو بهيمية بشكل كبير.



قبلة العض:




لأي جزء من الجسم (الدراسات تؤكد أن 70 % من الرجال و62% من النساء يحبها) والتمادي فيها قد يحرض العدوانية الكامنه في الإنسان ويولد سلوكاً عدوانياً.



قبلة الشفاطه:




أكثر ما يمارسها الأمريكتين (الشماليه والجنوبيه) وهي تبادل شفط الهواء بفمين متلصقين. المراة تـُغمض عينها ولأنها أكثر رومنسية فإن وجهها يكون أكثر لمعاناً فيه إبتسامة ووداعة ووجه الرجل يكون مبحلق وكمن يقوم بمهمة.



قبلة اللسان الباحث:




تبدأ من الرأس حتى القدمين، من التمارين الخاصة بعضلات الوجه.



قبلة العين:





فيها إحترام وعشق راقي وكذا قبلة الحاجب، يـُفضلها 40% من النساء و 60% من الرجال.



قبلة الأذن:




تعتمد على الدغدغة واللمسه الصوتية، إن الأذن وخاصة جزء حلمة الأذن حساس ويعتبر ترتيبها الثالث في التأثر أي بعد الشفتين وكذلك الهمس عند الأذن، وهي محبوبة عند النساء أكثر من الرجال، لكون المراة كائن صوتي، بعكس الرجل الذي يعتبر بصرياً.



قبلة الوعد الشرقي:





وهي قبلة الثدي.



قبلة الرقبة:




يفضلها 75 % الرجل، 94 % المرأة.



قبلة الفراشة:





دغدغة جميع أجزاء الجسم أو أجزاء منه برموش العين وخاصة الرموش الصناعية.



القبلة المركزة:




تسمى كذلك قبلة النغمة الواحدة وأميل لتسميتها بالقبلة الحساوية، تتم بتكرار وتقبيل منطقة واحدة بشكل مركز متواصل وتـُعطي إنتعاشاً ودغدغة، مشكلتها الفقد بالحس بها لتكرارها وملازمتها لمنطقة واحدة.



الشروط الصحية للقبلة اللذيذة:




أنصح الأزواج بضرورة الإهتمام بنظافة الفم اللسان والشفتان بواسطة النظافة بالفرشاة والمعجون قبل التقبيل وعدم التدخين أو أكل أطعمة ذات رائحة قبل التقبيل، وعلاج أي إلتهابات قد تصيب الفم واللسان واللثة وبثور الفم، والتمتع بنفس صحي سليم خالي من المرض. وتأكد بأن قبلتك من الخفيف السطحي إلى العميق الطويل، إهتم بأناقتك وملبسك ومظهرك عند التقبيل لا تتعجل القبلات حتى تسمح لك المرأة، إستمتع بصوت القبلات وتبادل مع زوجتك المص واللمس والاعتصار والمضغ بالفم والتذوق للشفاه واللسان. والقبلة تثير الشهوة في المرأة أكثر من أي شيء أخر.



القبلة وفقد الوزن:




والقبلة تنزل الوزن بحرقها سعرات حرارية، وكذلك تعطي إحساس الشبع، وتقلل إلحاح الحاجة للحلو وخاصة الشكولاتة، والقبلة ضرورية لصحة الأسنان.

القبلة الخطيفة تـُحرق 10 سعرات حراريه

الودودة تـُحرق 12 سعره حراريه

العاطفية الطويلة تـُحرق 20 سعره حراريه

التي فيها مص تـُحرق 41 سعره حراريه

الفرنسية بفم مقفل تـُحرق 239 سعره حراريه

القبلة الفرنسية بمص اللسان تـُحرق 65 سعره حراريه

الجسد كاملاً تـُحرق 150 سعره حراريه

مداعبة الفم للجهاز تـُحرق 30 سعره حراريه

قبلة اليد تـُحرق 12 سعره حراريه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــ


منقول للفائده ،،



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png
موضوع حصري لمنتديات شباب باتنة

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى