المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص عن الاعجاب...........



walid
10-19-2013, بتوقيت غرينيتش 12:55 AM
موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)
1-هذي قصه في المدرس مفصله فتاة معجبه فيني لي درجه متوقعونها وري وري هذا في سنه الأولى وأنا ماني حقت الحركات هذي فمن تبهة لها وبعدي صدقتي كانت تقولي لي منتبهتي قلت علشان هذي الزفت تلحقني ماعلي منها وقالت كلام اللي بيطلع من المدرس مفصلات وطالبات وفي الإختبرات قلت أففففففففففف ومسكتني زفت وقلت ايش فيكي وقلتلها مافيه شيء وطبعا قصتي طارت من الهواء ونزلتها لي والله ماأدري كيف خليتها :bz2::bz2::bz2: وفي السنه الثانيه رحت لها ولمحت لها انا أكرهكي بس غبيه ورحت قلت صدقتها وكمان مانفع قتلها إتركين خليني لي وحدي والله يبنات كل صدقاتي يقلون لي كيفففف فلانه انا سويت كل الحلول وش ماتوقعون سويته مافي فايده ويوم لما شريت من المقصف مديتي يدي ع طول هي أخذت مني وقلت اعطيني جلكسي سنه ع مشركة ابل تعطيني أها أها اها تعبت منها والله لو أكتب حركاتها معي ما يكفيني يوم
إذ كان لديكن حل أرجوا كتبته________________________________________
-عن زمييلتي بالمتوسط الله يذكرها بالخير ويهديها..

كانت تستهزء أو تستهبل وتقول أنا معجبة بفلانة ... واستمرت في ملاحقة البنت بنظراتها

ليس إعجابا .. بل لعب ... ومع مرور الأيام ... صديقتي وقعت في شباك الإعجاب

فقلت لها ألم أقل لك بدايتها مزحه والله يستر من بعدين،،،

فقالت والله ما كنت أتوقع أني أهتم لأمرها أو أني اعجب بها لكن أعوذ بالله من الشيطان ..

فأقول للبنات لااااااااااااااا تمزحون في الأمور هذي .. لأنك راح تفتحين لبليس مدخل عليك..
3-السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لدي سؤالان:
1- أريد أمورًا تلذذ لي العبادة، وتملأ لي وقتي بقراءة القرآن وتدبره.. أرشدوني كيف أصل إلى ذلك؟
2- لدي زميلة في الفصل جاءتها sms رسالة من طالبة تدرس مفصل في فصل آخر، تبين فيها إعجابها وتعلقها بزميلتي، ففرحت زميلتي بهذه الsms رسالة وأعجبت بها أيما إعجاب.. وأنا أعرف أن هناك طالبات مخادعات، يلعبن بمشاعر الطالبات.. أريد أن ترشدوني كيف أنصح لكلتا الطالبتين؟..

الجوابالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد:
عزيزتي الغالية.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ما أروع أن نرى مثلك وأنتِ في هذه السن، فقد شعرت بالفخر وأنا أقرأ استشارتك التي أثلجت صدري بأن هناك صغيرات مثلك يبحثن عن سبل لحفظ أوقاتهن وعبادتهن، وحريصات على مصلحة زميلاتهن، وهذا ما نريده ونحتاج إليه في هذا الوقت، وفقك الله وأكثر من أمثالك، وجعلك رمزاً يقتدى به.
أما بالنسبة لسؤالك فأقول:
إن يوم القيامة لا تزول قدم العبد حتى يسأل عن عمره فيما أفناه، وكيف قضاه، وهل استغله الاستغلال السليم أم لا؟ وهذا سؤال لابد أن يضعه المسلم في تفكيره، وأمام عينه بشكل دائم، وحتى تجدي لذة بالعبادة فلابد أن يكون قلبك مليئًا بالإيمان، مليئًا بحب الله سبحانه وتعالى قريبة منه، فكلما كان قلبك متعلقًا بالله تعالى كلما وجدتِ لذة العبادة.
• ضعي لكِ جدولاً ترتبي فيه وقتك.
• كوني حريصة على ما يقربك من الله تعالى، ويعينك على العبادات بالرفقة الصالحة؛ فهي خير معين، فما أجمل أن يكون لك صويحبات في الله إذا داهمك الضعف والارتخاء كنَّ هن العون والسند.
• أنصتي لتلاوةٍ عطرةٍ من كتاب الله، ربما آية واحدة هزت كيانك، ونفذت إلى أعماقك، وخاطبك وجدانك، فيكون معها الهداية والنور.
• التحقي بدور تحفيظ القرآن الكريم؛ فهي المرتع الذي لا ينضب، وهي خير معين على الحفظ والتدبر لكتاب الله.
• اتجهي إلى مصلى المدرس مفصلة، وكوني حريصة على حضور الدروس وحلقات الذكر وساهمي في المصلى بإلقاء الدروس والمسابقات والمحاضرات، فذلك يساعدك على رفع مستوى الإيمان لديكِ.
• اعلمي أن العمر في زوال، وأن الإنسان محاسب على كل شيء في حياته، ولابد له من استغلال أوقات فراغه فيما ينفعه في قبره، ويكون ونيسًا له عند وحشته، فهو خير رفيق ومعين للإنسان.
• اقرئي في سير السلف الصالحين؛ فهي خير معين لنا على رفع مستوى الإيمان.
• اطـلعي على كلام الحبيب في رياض الصالحين؛ لتجدي الدواء الناجح، والعلم النافع، الذي يحصنك من الزلل، ويحفظك من الخلل.
• أما بالنسبة للإعجاب فهو مرض القلوب والداء العضال، والذي ابتليت به الكثير من البنات هداهن الله، وذلك ناتج عن قلة الوازع الديني، وفراغ القلب من محبة الله سبحانه وتعالى، والتعلق بغير الله، وأيضاً الرفقة التي تصاحب الفتاة هي الأسس، فنهاك بعض الفتيات يوجهن التوجيه السليم، والبعض الآخر تهوى بزميلتها إلى الأسفل، لذلك عليك عزيزتي الصغيرة أن:
• تقومي بتذكيرهن بالله تعالى، وبيان حكم الإعجاب، والتعلق بغير الله.
• من الأفضل أن يكون التوجيه بشكل جماعي؛ لتفادي المشكلات مع زميلاتك.
• ابحثي عن صديقة صالحة تكون قريبة من الـطالبة التي بعثت الsms رسالة، أو إحدى أخوتها توجه لها النصح.
• حاولي أن توضحي لزميلتك في الفصل أن بعض الـطالبات تلعب بمشاعر زميلاتها، وتجعلها كالأحدث لعبة تلعب بها كيف تشاء، وهي في المقشركة ابل لا تحمل لها أي محبة أو مودة، بل تجعلها حديثًا لزميلاتها والسخرية بها.
• لابد لك من التعاون مع المرشدة الـطلابية، ومشرفة المصلى في علاج هذه الظاهرة، والتوعية بأضرارها الدينية والنفسية.
تمنياتي لك صغيرتي بالتوفيق الدائم، وأصلح شأنك وجميع بنات المسلمين، وجعلك من المصلحات في الأرض.
4-فتاة شابة ممتلئة حيوية ونشاطاً.. الابتسامة لا تفارق محياها، والبشاشة تطل من ثنايا وجهها! وفجأة بدت شاردة ساهية.. مصوبة عينها نحو (امرأة) من بني جلدتها.. تسير لتراها وتتعب لتسمع كلمة منها! إذا لبست المرأة لبست الفتاة مثلها وإذا قامت قامت مثلها.. تقلد حركاتها وتستملح فعالها.. مُعجبة بجمالها وأناقتها! ملكت قلبها وأسرت فؤادها.. لقد سقطت الفتاة فيما يُسمّى بالإعجاب! ورغم أن الفتاة المسلمة واعية مدركة تقدر الأمور بقدرها تجعل الحلال أمام عينيها فتدركه، والحرام خلفها وتبتعد عنه! خاصة إذا كانت فتاة مقبلة على الحياة والأمر يتعلق بقلبها وقد يُمرضه! ولكن لفشو هذه الظاهرة وما قد تؤدي إليه من أمور خطيرة خاصة أنه اشتبه على الكثيرات الفرق بين المحبة في الله ومرض الإعجاب! نقدم للأخت المسلمة ولكل فتاة زلّت قدمها في هذا الأمر فتوى فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين، فقد سُئل فضيلته السؤال التالي:
في المدراس ظاهرة "الإعجاب" وذلك أن تتعلق الطالبة بحب معلمة من أجل أناقتها أو جاهها أو جمالها (محبة دنيوية)، أو تتعلق طالبة بطالبة أخرى فتكثر من الحديث عنها أو كتابة اسمها على دفترها، وقد ترسل لها رسائل إعجاب بشخصها، وبالجملة تكون (محبوبتها) وهي شغلها الشاغل. فما حكم هذه المحبة الدنيوية؟ وما الفرق بينها وبين الحب في الله، علماً بأن بعض صاحبات الإعجاب قد وقعن في الشذوذ الجنسي- والعياذ بالله-؟!

فأجاب فضيلته:

ورد في الحديث الصحيح "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله إلخ، فالمحبة الجائزة أو الواجبة هي محبة لله وفي الله، ومن آثارها: أن يقتدي بالمحبوب في أعماله الصالحة، ويطيعه في نصائحه، وأن ينصحه عند وقوعه في خطأ أو زلل. فأما مثل هذه المحبة التي هي من آثار الإعجاب بالجمال والأناقة واللياقة، والتي يكون من آثارها: التعلُّق بالمحبوب، ومحاكاة أفعاله، وتقليده في سيره ومنطقه وسائر أحواله، مما يدل على تعلق القلب به، فإنها محبة شهوة وعشق وميل إلى فعل الفاحشة، وسواء كانت محبة رجل بامرأة وشغفه بها، بحيث يكثر من ذكرها ويضمن ذلك في شعره كما حصل من (مجنون ليلى) و(كثير عزة)، أو محبة رجل لرجل كالذين يعشقون المردان من الشباب ويحاولون أن يلتصقوا بهم مهما استطاعوا، أو من امرأة لرجل كما حكى الله عن امرأة العزيز مع يوسف عليه السلام قال تعالى: { وقال نسوةٌ في المدينة امرأتُ العزيز تُراود فتاها عن نفسه قد شغفها حُبّاً } وهكذا قد يكون من امرأة لأخرى وذلك قليل في التاريخ، لكن لا يستغرب حدوثه في هذه الأزمنة التي حصل فيها ما يثير الغرائز ويدفع الكوامن ولو من المرأة مع أخرى وهو ما يعرف (بالسحاق ويعرف الآن بالشذوذ الجنسي) وإن كان أخف من فعل فاحشة اللواط لخلوِّه من الإيلاج ولكنه محرم، وكذلك وسائله من المبالغة في الحب لمجرد الجمال والحسن وهكذا ما يؤدي إلى ذلك، فالواجب التوبة عن جميع ما ذكر، وتعلق القلب بالرب تعالى والله أعلم.

كما سُئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان السؤال التالي:
هل يجوز الحب لغير الله، حيث إنني تأثرت بمعلمتي ومربيتي في المدرس مفصلة أرجو الإفادة؟

فأجاب فضيلته:

إذا كانت معلمتك مؤمنة فأحبيها في الله، وإذا كانت غير مؤمنة فلا تحبيها فإنه لا يجوز حب أعداء الله عزّ وجلّ من الكفار والمنافقين. وإنما يكون الحب والمودة لأهل الإيمان كما قال سبحانه وتعالى: { إنَّما المؤمنون إخوة } وقال سبحانه وتعالى: { يا أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء } - يعني تحبونهم وتوالونهم وتناصرونهم وتدافعون عنهم وتمدحونهم، { بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنّه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين } إلى قوله تعالى: { إنما وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون . ومن يتول الله ورسوله والذين ءامنوا فإن حزب الله هُمُ الغالبون } .
وقال سبحانه وتعالى: { يا أيها الذين ءامنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم مكن الحق } إلى قوله: { تُسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضلّ سواء السبيل } وقال تعالى: { ها أنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله وإذا لقوكم قالوا ءامنّا وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ } .

وقال تعالى: { لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادُّون من حادَّ الله ورسوله ولو كانوا ءاباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم } .






فالواجب على المؤمن أن يوالي ويحب أولياء الله ويعادي أعداء الله. هذا هو الحب في الله والبغض في الله وهو أوثق عرى الإيمان. وهذا من أصول الدين وأصول العقيدة، الحب في الله والبغض في الله ومن مقتضى لا إله إلا الله، وهو سنة الخليل عليه السلام: { قد كانت لكم أسوةٌ حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برءاؤ منكم وممّا تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده } .

وقال تعالى: { وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدةٍ وعدها إياه فلمّا تبيّن له أنه عدوٌ لله تبرّأ منه إنّ إبراهيمَ لأوّاهٌ حليمٌ } .

فكما انه يجب على المسلم أن يتبرأ من الشرك، يجب عليه أن يتبرأ من المشركين والكفار والملحدين، وأن يوالي أهل الإيمان وأهل الطاعة ولو كانوا من أبعد الناس عنه نسباً أو داراً. وأن يعادي أهل الكفر ولو كانوا من أقرب الناس إليه نسباً أو داراً. هكذا الولاء والبراء في الإسلام. أ.هـ

وبعد أن اتضح للأخت المسلمة الداء ومكمن الخطر، نقدم جواباً شافياً لمن أرادت أن تتخلص من هذا الداء وتتلمس الدواء فقد سُئل فضيلة الشيخ محمّد بن صالح العثيمين السؤال التالي:

انتشر عندنا عادة قبيحة بين النساء ويأسف كل غيور على نساء المسلمين لذلك، وهي فتنة الطالبات بعضهم ببعض، وقد تُسمى في بعض المناطق بالصحبة، وخلاصة هذه العادة: أن تُعجب الفتاة بفتاة أخرى لا لدينها بل لجمالها فقط، فتعقد عليها أو تجعلها مِلكاً لها فلا تجالس إلا هذه الفتاة، ولا تتكلم إلا معها، وتقلدها في جميع شؤونها، بل يصل الأمر إلى أن تنام عندها في بعض الليالي، بل تقبِّلها في وجهها وصدرها، وتكتب اسمها أو الحرف الذي يشير إلى اسمها على حقيبتها وثيابها المدرس مفصلية، وقد يصِل الأمر يا فضيلة الشيخ إلى أن تعاملها كما تعامل زوجها ولها من الحقوق مثل الزوج إن لم يكن أكثر. فما رأي الشرع في هذا الأمر وهل من نصيحة توصون بها من ابتليت بهذا الداء؟

فأجاب فضيلته:

هذا الداء يسمى بداء العشق، ولا يكون إلا من قلب فارغ من محبة الله عزّ وجلّ، إما فراغاً كلياً أو فراغاً كبيراً، والواجب على من ابتليت بهذا الشيء أن تبتعد عمن فتنت بها، فلا تجالسها، ولا تكلمها، ولا تتودد إليها حتى يذهب ما في قلبها، فإن لم تستطع، فالواجب على ولي المرأة الأخرى أن يفرق بينها وبين تلك المرأة وأن يمنعها من الاتصال بها، ومتى كان الإنسان مقبلاً على الله عزّ وجلّ معلقاً قلبه به فإنه لا يدخل في قلبه مثل هذا الشيء الذي يبتلى به كثير من الناس وربما أهلكه، نسأل الله العافية والسلامة. أ. هـ
وبعد.. أختي المسلمة.. نربأ بفتاة الإسلام أن تكون خاوية الفكر، ضعيفة الشخصية.. تنساق وراء العواطف غير المتزنة.. بل هي كما عهدناها التوابة الأوابة صاحبة التوبة والعودة من ترفع الأمة بها رأساً.. جعلك الله هادية مهدية وأقرَّ عينك بنصرة الإسلام والمسلمين.. وصلى الله وسلم على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه وسلم. ________________________________________
ونصيحةاي وحدة حست أنها وقعت في هذا الأمر " الإعجاب " ...


عليها أن تبادر سريعا في كبح جماح هذه المصيبة ...أي والله مصيبة ..

بشرح طريقة طريقة معاكسة !!!!!

أليس الإعجاب هو عبارة عن النظر في مميزات المعجبة إلى ان تصلي إلى أنك ما ترين فيها عيباً..

فستخدمي العكس ؟؟؟ وهو ... أستخرجي لها عيوبا في نفسك ... مو تحشين فيها :ah5:...

وكل ما ناظرتي لها تذكري العيب ومع الأيام بتتركين البلاء ... فمن صدق مع الله وجاهد ... سيعينه ربي ..

والشرح طريقة طريقة أستخدمت ونجحت بفضل الله 100 %

واتمنى الاستفاده تحياتي

منقول


موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com/vb)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com/vb)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى