linnou
10-18-2013, بتوقيت غرينيتش 11:42 PM
موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)
مرحبا انا طبعا عضوه جديده في المنتدى وطبعا يمكن البعض يكون عنده فضول يعرف قصة حب حلوه وفي نفس الوقت حزينه فيها تضحيه بس حلوه كثير واجمل شيء فيها هوالحب المتبادل بين اثنين واللي يكاد يوصل الى الحب الجنوني اللي نقراء عنه في القصص واللي سمعنا عنه في القديم
:(
فتاه جميله مهذبه لاتعرف طريق السؤ تعرفت على شاب ولاكن لم تكن معرفه قويه فقد كانت معرفه عابره
الى ان راح ذالك الشاب يدلي بمعلومات عن نفسه وعن حياته وعندما سالته تلك الفتاه عن سبب ادلاه بكل تلك المعلومات قال لها وبكل صراحه
احببتك ولا اريد التخلي عنك واصيبت تلك الفتاة بشيء من الدهشه والذهول
ولم ترد على هذه الكلمه لانها لم يسبق لها ان خاطبت احد بهذا الكلام اصبحو على علاقه الى مدة ثلاث شهور وهولايعرف عنها شي ولا حتى اسمها وهي تقريبا تعرف اشياء كثيره عنه الى ان طلب منها ان تقول له اسمها لاكنها لم ترفض بادلا اسمها ولاكن ظلت تراوغه لفتره طويله وكانت اجابتها على اسئلته بالغاز فاذا عرف حلها عرف اسمها وعرف منطقتها فقد كانا هما من نفس البلده وهذا كان بمحض الصدفه ولاكن المنطقه تختلف طلب منها البريد الالكتروني فرفضت اعطاها هو بريده وبعد فتره انقطعا عن بعضهما احست الفتاة ان شيء في حياتها قد نقص ولاتستطيع العيش بدونه فقد كان في قمة الادب والطيبه معها وطبعا كان اختفاه بسبب الامتحانات فقد كان في اخر سنة له في الجامعه زاد شوقها اليه فستسلمت وارسلت له رسله على بريده الالكتروني الذي سبق واعطاها ايه واظطرت ان تضيف بريدها في الرساله وعندما قراء الرساله ونظر الى البريد على الفور ارسل رساله لرد عليها واصبحا يكلمان بعضهما عن طريق البريد الالكتروني الى ان ادلت باسمها واسم منطقتها وبعض المعلومات عنها وهذا كله بعدما عرفة كل شي عن ذالك الشاب وبعد فتره من المعرفه احست الفتاة انها في طريق لاتعرف نهايته فطلبت من ذالك الشاب ان يخبرها ماهي النهايه او ان يبتعد عنها لانها تعيش في منطقه محافظه ومجرد الكلام معها يسبب لها المشاكل فطلب منه ان لاتبتعد عنه فقد اصبح يحبه جدا عرض عليه فكرة الارتباط وبما انها احبته اكثر من كل شي في الدنيا لم تستطع الكلام حين طلب منها هذا الطلب بل شعرة بسعاده كبيره ولاكن بعد ذالك افهمها انه لايستطيع الزواج في الوقت الحالي فهو يريد الخطبه و وافقة الفتاة على الخطبه واخبرها ان تخبر اهلها وعندما اخبرة اهلها لم تجد منهم سوء الرفض على هذا الامر الا وهو مجرد الخطبه قالو اذا ارادك فليتزوجك دون ما مقدمات ولاكن الاثنين احبا ان يظلا فترة خطوبه فلايخفى على احد ان اجمل الايام التي يعيشها الانسان هي فترة الخطوبه ولاكن بعد رفض الاهل طلبو من الفتاة الابتعاد عن الشابوطلبو منه ذالك ولاكن الفتاة تحبه ويحبها وماطلب منهما امر صعب جدا ولاكن اتفقا ان تكون علاقتهما في السر الى ان تحالفهم الظروف ولاكن بعد علاقة شهور طويله تبادلا فيها افكار للمستقبل والموده والحب والاحترام وبعد ان اصبح الشيء المستحيل هو بعدهم عن بعضهم اكتشفو فجاة اهل تلك الفتاة علاقتها بهذا الشاب وقامو بتعذيبها وتوعدو في ذالك الشاب انهم سيعاقبونه ولاكن الحب اصبح يجري في هؤلا الاثنين مجر الدم ولما اخبرة الفتاه الشاب بما جرى قال انه مستعد لان يموت لاجل حبيبته وفتاته الوحيده ولاكنه خافت عليه وهددت بانه ستموت ان جرى لحبيبها شي وقبل ان يفعلو شيء له نفذة الفتاة تهديدها وقامة باخذ جرعه كبيره من الحبوب التي ادة بها الى النوم في المستشفى وفي قسم العنايه المركزه بالتحديد ولمدة ثلاث ايام وكانة الدموع لاتفارق عينيها خوفا على حبيبه وحزنن على فراقه في نفس الوقت الى درجة ان دموعها اصبحت محور استفهام الاطباء والممرضات والذين حاولو بشتى الطرق معرفة سبب تلك الدموع الغزيره ولاكنه اكتفة بالصمت والتفكير بحبيبها الذي لم يغيب عن بالها وفي اليوم الثالث وبعد المعانات في غرفة العنايه المشدده ونقلها الى غرفه خاصه يرن جرس هاتف الغرفه فجاه ولاكنها لم ترد ان تجيب ولاكن احست بشي يدفعها الى الاجابه لان الهاتف لم يهدى لمده تقارب النصف ساعه وعندما رفعت سماعة الهاتف واذا بها تسمع صوت حبيبها الذي تمزقت كل قطعه فيه عندما عرف بما جرى لها وما فعلت بنفسها اصبح يكلمه عن حبه الشديد لها وانه من المستحيل ان يتخلا عنها وبدات دموعها هي تسيل كالنهر الجاري الذي لايقف عن الجريان منذو فرقى الحبيب ولاكنه راح يعتبها على مافعلت في نفسها لانه اذا حدث لها شي فان موته سيكون مواكد وبعد رحله في كلام يملاه الحب والشوق في تلك المكالمه الهاتفيه اتفقا ان يبتعدى عن بعضهما بمجرد الجسد ولاكن الحب والتفكير والشوق والهفه سيبقى الى ان يحين القاء والى ان ياذن الله بذالك تواعدا على تاريخ للاتصال لمعرفة اخبار بعضهما ولكي لايقتلهما الشوق ولا زالا على هذا الحال حتى يومنا الحالي
ولا زال الحب يزداد مع مرور الايام ولا زالت الفتاة ترفض كل من يتقدم لها لاجل حبي قلبها الذي ملك قلبها وملكت هي دنياه وقلبه
وهذي هي القصه ادعو الى الحبيبين بالتوفيق وان الله يكتب اليهم ويلتقون مع بعض الى الابد
تحياتي لكم
موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com/vb)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com/vb)©
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)
مرحبا انا طبعا عضوه جديده في المنتدى وطبعا يمكن البعض يكون عنده فضول يعرف قصة حب حلوه وفي نفس الوقت حزينه فيها تضحيه بس حلوه كثير واجمل شيء فيها هوالحب المتبادل بين اثنين واللي يكاد يوصل الى الحب الجنوني اللي نقراء عنه في القصص واللي سمعنا عنه في القديم
:(
فتاه جميله مهذبه لاتعرف طريق السؤ تعرفت على شاب ولاكن لم تكن معرفه قويه فقد كانت معرفه عابره
الى ان راح ذالك الشاب يدلي بمعلومات عن نفسه وعن حياته وعندما سالته تلك الفتاه عن سبب ادلاه بكل تلك المعلومات قال لها وبكل صراحه
احببتك ولا اريد التخلي عنك واصيبت تلك الفتاة بشيء من الدهشه والذهول
ولم ترد على هذه الكلمه لانها لم يسبق لها ان خاطبت احد بهذا الكلام اصبحو على علاقه الى مدة ثلاث شهور وهولايعرف عنها شي ولا حتى اسمها وهي تقريبا تعرف اشياء كثيره عنه الى ان طلب منها ان تقول له اسمها لاكنها لم ترفض بادلا اسمها ولاكن ظلت تراوغه لفتره طويله وكانت اجابتها على اسئلته بالغاز فاذا عرف حلها عرف اسمها وعرف منطقتها فقد كانا هما من نفس البلده وهذا كان بمحض الصدفه ولاكن المنطقه تختلف طلب منها البريد الالكتروني فرفضت اعطاها هو بريده وبعد فتره انقطعا عن بعضهما احست الفتاة ان شيء في حياتها قد نقص ولاتستطيع العيش بدونه فقد كان في قمة الادب والطيبه معها وطبعا كان اختفاه بسبب الامتحانات فقد كان في اخر سنة له في الجامعه زاد شوقها اليه فستسلمت وارسلت له رسله على بريده الالكتروني الذي سبق واعطاها ايه واظطرت ان تضيف بريدها في الرساله وعندما قراء الرساله ونظر الى البريد على الفور ارسل رساله لرد عليها واصبحا يكلمان بعضهما عن طريق البريد الالكتروني الى ان ادلت باسمها واسم منطقتها وبعض المعلومات عنها وهذا كله بعدما عرفة كل شي عن ذالك الشاب وبعد فتره من المعرفه احست الفتاة انها في طريق لاتعرف نهايته فطلبت من ذالك الشاب ان يخبرها ماهي النهايه او ان يبتعد عنها لانها تعيش في منطقه محافظه ومجرد الكلام معها يسبب لها المشاكل فطلب منه ان لاتبتعد عنه فقد اصبح يحبه جدا عرض عليه فكرة الارتباط وبما انها احبته اكثر من كل شي في الدنيا لم تستطع الكلام حين طلب منها هذا الطلب بل شعرة بسعاده كبيره ولاكن بعد ذالك افهمها انه لايستطيع الزواج في الوقت الحالي فهو يريد الخطبه و وافقة الفتاة على الخطبه واخبرها ان تخبر اهلها وعندما اخبرة اهلها لم تجد منهم سوء الرفض على هذا الامر الا وهو مجرد الخطبه قالو اذا ارادك فليتزوجك دون ما مقدمات ولاكن الاثنين احبا ان يظلا فترة خطوبه فلايخفى على احد ان اجمل الايام التي يعيشها الانسان هي فترة الخطوبه ولاكن بعد رفض الاهل طلبو من الفتاة الابتعاد عن الشابوطلبو منه ذالك ولاكن الفتاة تحبه ويحبها وماطلب منهما امر صعب جدا ولاكن اتفقا ان تكون علاقتهما في السر الى ان تحالفهم الظروف ولاكن بعد علاقة شهور طويله تبادلا فيها افكار للمستقبل والموده والحب والاحترام وبعد ان اصبح الشيء المستحيل هو بعدهم عن بعضهم اكتشفو فجاة اهل تلك الفتاة علاقتها بهذا الشاب وقامو بتعذيبها وتوعدو في ذالك الشاب انهم سيعاقبونه ولاكن الحب اصبح يجري في هؤلا الاثنين مجر الدم ولما اخبرة الفتاه الشاب بما جرى قال انه مستعد لان يموت لاجل حبيبته وفتاته الوحيده ولاكنه خافت عليه وهددت بانه ستموت ان جرى لحبيبها شي وقبل ان يفعلو شيء له نفذة الفتاة تهديدها وقامة باخذ جرعه كبيره من الحبوب التي ادة بها الى النوم في المستشفى وفي قسم العنايه المركزه بالتحديد ولمدة ثلاث ايام وكانة الدموع لاتفارق عينيها خوفا على حبيبه وحزنن على فراقه في نفس الوقت الى درجة ان دموعها اصبحت محور استفهام الاطباء والممرضات والذين حاولو بشتى الطرق معرفة سبب تلك الدموع الغزيره ولاكنه اكتفة بالصمت والتفكير بحبيبها الذي لم يغيب عن بالها وفي اليوم الثالث وبعد المعانات في غرفة العنايه المشدده ونقلها الى غرفه خاصه يرن جرس هاتف الغرفه فجاه ولاكنها لم ترد ان تجيب ولاكن احست بشي يدفعها الى الاجابه لان الهاتف لم يهدى لمده تقارب النصف ساعه وعندما رفعت سماعة الهاتف واذا بها تسمع صوت حبيبها الذي تمزقت كل قطعه فيه عندما عرف بما جرى لها وما فعلت بنفسها اصبح يكلمه عن حبه الشديد لها وانه من المستحيل ان يتخلا عنها وبدات دموعها هي تسيل كالنهر الجاري الذي لايقف عن الجريان منذو فرقى الحبيب ولاكنه راح يعتبها على مافعلت في نفسها لانه اذا حدث لها شي فان موته سيكون مواكد وبعد رحله في كلام يملاه الحب والشوق في تلك المكالمه الهاتفيه اتفقا ان يبتعدى عن بعضهما بمجرد الجسد ولاكن الحب والتفكير والشوق والهفه سيبقى الى ان يحين القاء والى ان ياذن الله بذالك تواعدا على تاريخ للاتصال لمعرفة اخبار بعضهما ولكي لايقتلهما الشوق ولا زالا على هذا الحال حتى يومنا الحالي
ولا زال الحب يزداد مع مرور الايام ولا زالت الفتاة ترفض كل من يتقدم لها لاجل حبي قلبها الذي ملك قلبها وملكت هي دنياه وقلبه
وهذي هي القصه ادعو الى الحبيبين بالتوفيق وان الله يكتب اليهم ويلتقون مع بعض الى الابد
تحياتي لكم
موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com/vb)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com/vb)©
