- فِي مَكًّانٍ ، مّا !

[romaissa]

موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)

...

؛


سَمِعْتُ هُتَآفَآتِ الفَرَحِ التِي عَلَتْ مِنْ مَرَابِضِهِمْ
لَمْ أَشَأْ أَنْ أَرْفَعَ عَيْنَيَ كَيْ أَرَى عَلَآمَ كَآنَ ضَجِيجُهُمْ
فَهُمْ أَحَقَرُ فِي نَظَرِي مِنْ أَنْ أُحَرِكَ جَفْنِي لِأجْلِهِمْ ،،



بَقِيتُ أَتَأمَلُ فِي الكِتَابِ الذِي بَيْنَ يَدَيَ بِعَيْنَيْنِ لَا تَفْقَهُ شَيْئًا مِمَا كُتِبَ أَمَامَهَا
فَالفِكْرُ سَآبِحٌ فِي بُحُورٍ لَيْسَ لَهَآ سَوَآحِلْ !
لَآ أَعْلَمُ فِيمَ كُنْتُ أُفَكِرُ .. حَقًا ..!
لَكِنَنِي مُتَأَكِدَةٌ أَنَنِي كُنْتُ مُسْتَغْرِقَةٌ تَمَآمًا فِيمَآ أُفَكِرُ بِهْ ..


فَآجَأَنِي صَوْتُهَآ الهَآدِئْ :
إِنًهُمْ يُتْقِنُونَ الرَقْصَ عَلَى الجِرَآحْ ..!


رَفَعْت رَأْسِي لِـ أَرَى مُحَدِثَتِي التِي احْتَلْتْ مَكَآنًا بِجَآنِبِي ..
وَ كَسَسرَتْ حَآجِزَ الصَمْتِ الذِي أَخْفَيْتُ ضَجِيجَ رُوحِي دَآخِلَهُ .!

صَوْتُهَآ كَآنَ مِنَ الأَصْوَآتِ التِي تَبْعَث الأَلَمَ وَتُحَفِزُ الدُمُوعْ ..
صَوْتٌ يُظْهِرُ جَلِيًا مِقْدآرُ الألَمِ الذِي يَحْتَوِيهِ قَلْبُهَآ.. وَ رُبَمَآ جَسَدُهَآ !


أَكْمَلَتْ بِـ عَبْرَةٍ مَكْبُوتَةٍ :
شَشَآهَدْتُهُمْ وَهُمْ يَقْتُلُونَ وَآلِدِي ..
قَتَلوهُ بِـ دَمٍ بَآرِدْ .. وَ كَأَنَهُ فَصْلٌ فِي مَسْرَحِيَةٍ وَ انْتَهَى !
سَمِعْتُهُمْ يَضْحَكُونَ ضِحْكًآتِهِمْ تِلْكَ الجَآلِبَةِ لِلِمَغْصِ لِأي سَآمِعٍ جَلَبَه حَظُه البَآئِس إِلَى حَيْثُ هُمْ

أَكْرَهُهُمْ أُولَئِكَ المُجْرِمِين ,,
يتفَننون فِي رَسْسمِ الجِرَآحِ وَزَخرَفَتهآ بِـ تَلَذُذْ ..!
يَسْتَمْتِعُونَ بِـ أَصْوَآتِ صَرَخَآتِ الأَلَمِ مِنْ ضَحَآيَآهُم المُجَرَدِينَ مِنَ القُوَةِ وَ الحَوْل


...
كَآنَ ذَلِكَ آخِرُ مَآ سَسمِعْتُهُ مِنْ جَلِيسَتِي التِي لآ زَآلَتْ تَتَحَدًث بِـ غَزَآرَة
بَعْدَهَآ .. ضِعْت فِي مَتَآهَآتِ الذِكْرَيَآت
لَيْسَ لِأنِي لآ أتْقِنُ فَنَ سَمَآعِ الآخَرِينْ
بَلْ لِأنَ حَدِيثَهَآ أثَآرَ فِي قَلْبِي الشجُون
التِي لآ أَظُنُ أَنَنِي سَـ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَشْكوهَآ لَهَآ
فَـ هِيَ كَمَآ اتَضَحَ لِي لَدَيْهَآ مَآ يُشْغِلُهَآ .. كَمَآ أَنَهَآ بِـ الكَآدِ تَسْتَطِيعُ حَمْلَ هُمُومَهَآ المُتَرَآكِمَةِ عَلَى ظَهْرِهَآ ..!


رَفَعْتُ رَأْسِي إِلَى السَمَآء .. وَ تَنَهَدْتُ تَنْهِيدَةً طَوِيلَة
[ أظنهآ ] أَحْزَنَنِي أَنَهَآ وَصَلَتْ إِلَى مَسَآمِعِهَآ ,,
لِأنَهَآ صَمَتَتْ فَجْأَةً
ثُمَ قَآلَتْ بِـ أَلَمْ : عُذرًا / سَـ أُغَآدِرُ الآنْ ..!




رُبَمَآ كَآنَتْ وَقَآحَةً مِنِي أَنْ أَدَعَهَآ وَشَأْنَهَآ ..!
لَكِنَي حَقًا لَمْ أَكنْ أَرْغَبُ بِـ سَمَآعِ المَزِيدْ .!
فَـَ قَدْ حَآَنَ وقْتُ حَدِيثِي الطَوِيلْ .. مَعَ نَفْسِي ..!!
وَ بَرَآكِينُ دَآخِلِي بَدَأَتْ تَنفُثُ حِمَمًا مُحْرِقَة ..!
...
أَطْرَقْت بِـ رَأْسِي طَوِيلًا ..
وَ كَآنَتْ تِلكَ الِإطْرَآقَة بِـ مَثَآبَةِ ضَوْء أَخْضَر لِـ مَآ بِـ دَآخِلِي كَيْ يَتَنَفَسْ
..
ارْتَسَمَتْ فِي رَأَسِي ابْتِسَآمَة لَـ طَآلَمَآ أَحْبَبْتُهَآ ..!
ابْتِسَآمَةً لَمْ أَظُن أبدًا أَنَنِي سَـ أَبْقَى تَعِيسَةً بَعْدَ رُؤْيَتَهَآ .. وَلَوْ فِي خَيَآلِي .!
لَكِن , هَذَآ مَآ يَحْدُث لِي الآن ..!


تَرَآءَى لِي مَنْزِلٌ لـَ طَآلَمَآ احْتَضَنَ شَقَآوَتِي الطُفُولِيَة ,,
عِنْدَهَآ .. دَمَعَآتِي لَمْ تُطِقْ صَبْرًا
فَـَ جَرَتْ بِـ كُلِ عُنْفُوَآن عَلَى خَدِي الذِي اسْتَقْبَلْهَآ بِـ كلِ شَوْقٍ وَ تِرْحَآبْ .. وَضَمَهَآ بِـ حَنَآنْ ..!


تَسَآؤُلٌ طَرَقَ بَآلِي فِي خِضَمِ كُلٍ تِلْكَ الفَوْضَى التِي اجْتَآحَتْنِي
لِمَ نَبْكِي حِينَمَآ نَتَذَكَرُ ذِكْرَيَآتنآ الجَمِيلَة
فَـَ أَتَي حَآلِي بِـ الجَوَآبِ سَرِيعًا :
رُبَمَآ لأننآ نَتَذَكَرَهَآ فِي أَبْأَسِ حَآلآتِنَآ ..
فَـَ نَشْعُرُ بِـ الحَنِينِ لَهَآ ..
وَ نَبْكِي ..!
...
أَبِي .. ذَلِكَ الإنْسَآنُ الذِي كُنْتً - وَلآ زِلْتُ - لآ أَظُنَ وُجُودَ طِفَلَةٍ لآ تَفْتَخِرُ بِـ أُبُوَتِهِ لَهَآ
فَـَ هُوَ يَمْتَلِك كَمِيَآتٍ مِنَ المُؤَهَلآتِ التِي جَعَلَته يَحُوز عَلَى ذَلِكَ الظَنِ مِنِي .!


أَذآقُوهُ الألَمَ بِـ جَمِيعِ أَنْوَآعِهْ
ثمً لَمْ يَقْتُلُوهُ حَتُى صَرَحَ لَهُمْ بِـ أُمْنِيَتِهِ الصَآدِقَة
فَـ رَقً لَهُ قَلْبُ أَحَدِهِمْ
وَ أهْدَآهُ الَمْوت .. تَحْقِيقًا لِـ مَا تَمَنَى
كل ذَلِكَ .. وأنَآ أَرَى بِـ دًونِ أَنْ أَفْقَهَ شَيْئًا مِمَآ يَحْدُث..!


وَ عَلَى غَيْرِ المُتَوَقَعْ ..
تَخَطَيْتُ تِلْكَ المُصِيبَة دُونَ أَنْ أَشْعُرْ
رُبَمَآ لِـ شِدّةِ هَوْلِهَآ شَعَرْتُ أَنَهَآ .. لآ شَيْء!


* /



بَعْدَ كلِ ذَلِكْ
أَخَذَتْنِي تِلْكَ الشَّآمِخَة الرّآسِيَة
إِلَى حَيْث مَأوَآنآ الجَدِيدْ ..!
حَيْثُ لآ قَتْلَ وَلَآ نَهْبَ وَلَآ تَدْمِير
حَيْث الأُمَآنَ يَعُمٌ المَكَآنَ .. سِوَى قَلْبِي الخَآلِي مِنْ أِيّ شَيْءٍ يَسْتَحِقٌّ أَنْ يَكْسُوهُ الأَمَآنْ ..!
حَيْثُ هُنَآكَ الأمُّ .. بِـ لآ أب !
...






خَطَوَآتُ قَوِيّةَ الوَطْأَة .. أَعَآدَتْنِي إَلَى حَيْثُ يَعِيشُ جَسَدِي ..!
كَآنَ رَجُلٌ طَوِيل ذَآ مَلَآبِس خَضْرَآءْ
يَنْظُرُ إِلَيّ بِـ تَمَعُّنْ تَتَخَلَلهُ [ القذآرَة ] ..!
وَضَعْتُ كِتَآبِي فِي حَقِيبَتِي
وَ مَشَيْتُ إِلَى مَكَآنٍ بَعِيدْ لَآ تَصِلُ إِلَيْهِ أَيّ قَدَمْ .. حَتّى لَو كَآنَتْ تَنْتَعِلُ أَحْذِيَةً جِلْدِيَةٍ ثَقِيَلةِ ..!
وَإِنْ كنت لآ أَرَآهُ بِـ عَيْنِي ,, لَكِنْ بَدَا لِي أَنّهُ يُرِيدُ قَتْلِي بِـ شِدّة
كَبَتَ رَغْبَتَهُ .. وَ مَشَى فِي الجِهَةِ المُعَآكِسَة وَ ذَهَبَ إِلَى حَيْثُ الجَحِيمُ تَكْمُنْ ..!


دَخَلْت إِلَى مَكَآنً لًآ أًخَآلَنِي سَـ أَتَحَدّث لَكُمْ عَنْهُ
فَـَ هُوَ سِرِّي الخَآآصْ ..!
بَقِيتُ فِيهِ قَلِيلًا ثُمّ خَرِجْت وَ قَدْ اخْتَفَى كِتَآبِي عَنْ الَأنْظَآرْ مَعَ حَقِيبَتِي ..!


اتَجَهْت إِلَى حَيْث اتّجَهَ ذَلِكَ المُتَعَدِي عَلَى لَحَظَآتِي الخَآصّة
وَ أَنَآ فِي الطّرِيق .. عُدْتُّ بِـ تَفْكِيرِي إِلَى المَكَآنِ الذِي بَقِيَتْ فِيهِ رُوحِي

حَيْثُ أُمّي
مَعَ الَأمَآنِ المٌقِيتِ الذِي كَرِهْتُهْ .. لِأَنّهُ يَعْنِي حِرْمَآنِي مِنْ رَمْزِ الشّمُوخْ ..!
بَقِينَآ دَهْرًا مُصَآحِبِينَ لِـ السّلْمِ وَ الهُدُوءْ
لَمْ نَشْعُرْ قَط بِـ تَهْدِيدٍ يَقُضّ مَضَآجِعَنَآ
كُنْتُ أَشْعُرُ بِـ أُمّي تَجْلِس مَعِي وَ تَسْرَحْ بِـ تَفْكِيرِهَآ إِلَى ذَلِكَ الرَآحِلْ
الذِي عَلِمْتُ وَ لِأَوّلَ مَرّة أَنّهُ مَآتَ بَدَلًا عَنْهَآ
لِأسْبَآبٍ لآزِلْتُ أُجْهَلَهَآ حَتّى الآنْ

إِذَآ رَأَيْتَهَآ تُفَكّرُ بِهْ ..
أَجْلِسُ بِـ جَآنِبِهَآ وَأُطْلِقُ لِـ تَفْكِيرِي العَنَآنْ
كَـ مَآ تَفْعَلُ هِي
إِلَى أَنْ أَصْبَحَتْ لَآ أُطِيقُ يَوْمِي بِـ دُونِ تِلْكَ الجَلْسَة الطّوِيلَة..!

حَتّى بَعْدَمَآ خَآنَنَآ الأَمَآنُ وَ رَحَلْ
حَتّى بَعْدَمَآ تَكَرّرْ ذَلِكَ المَشْهَدْ القَدِيمْ المُؤْلِمْ.. حَيْثُ قُتِلَتْ وَالِدَتِي أَمَآمَ عَيْنِيّ بَعْدَ حَرَكَآتٍ لَمْ أَفْهَمَهَآ قَآمَ بِهَآ أَحَدَهُمْ لِـ وَآلِدَتِي
لآ أَعْلَم لِمَآذَآ شَعَرْتُ بِـ أَنّ وَآلِدَتِي تُفَضّلُ المَوْتَ عَلَى مَآ يَفْعَلَهُ بِهَآ

عَلَى الرُّغْمُ مِنْ ذَلِكَ كُلُّهْ
لآ زِلْتُ أَحْتَفِظُ بِـ جَلْسَتِي تِلْكْ ..
وَ أَتَحَيّلُ وَآلِدَتِي بِـ جَآنِبِي .. وَ أُطْلِقُ العَنَآنَ لِـ تَفْكِيرِي الذِي زَآدَ العِبْءُ عَلَيْهِ مُؤَخَّرًا ..!


صَوْتٌ خَشِنٌ رَدّنِي إِلَى حَيْث جَسَدِي يُجَآهِدُ الحَيَأة
أَعْطَيْتُهُ بِطَآقَةً صَغِيرَةً بِـ دُونِ أَنْ أُجْهِدَ نَفْسِي عَلَى رُؤْيَتِه
فَتَحَ لِي البَآبَ مُرْغَمًا وَ هُوَ يَتَمَنّى أُمْنِيَةٍ مُمَآثِلَةٍ لِـ أُمْنِيَةٍ سَآبِقِهْ
دَخَلْتُ إِلَى كَبِيرُهُمْ الذِي كَآنَ قَدْ أَعْطَآنِي مُهِمّةً أَظُنّهُ سَـ يَنْدَمُ عَلَيْهَآ كَثِيرًا

نَظَرَ إِلَيّ بِـ نَظْرَةٍ مُتَفَحِصَةً تُثِيرُ اشْمِئْزَآزِي ..
ثُمّ قَآلَ بِـ اقْتِضَآبْ : أَعْطِنِي نَتَآئِجَ عَمَلِكْ
ابْتَسَمْتُ ابْتِسَآمَةً لًآ أَظُنَهُ يَجِدُ صُعُوبَةُ فَي كَشْفِ زَيْفِهَآ
ثُمَ قُلْتْ : فِي الحَآلْ .!
وَضَعْتُ لَهُ مَلَفًّا كَبِيرًا ثَقِيل نَوْعًا مَآ عَلَى مَكْتَبِه
ثُمّ خَرَجْت قَبْلَ أَنْ يَطْلُبَ مِنّي ذَلِكْ
وّ لآ أَخَآلُهُ تَوَقّعَ مِنّي انْتِظَآرًا لِـ أَوَآمِرُهْ ..!



خَرَجْتُ مِنْ المَبْنَى وَ نَظَرَآتُ مَشْحُونَةُ بِـ الكَرَآهِيَةِ تُلَآحِقُنِي .. وَ لَآ أَحْتْآجُ إِلَى أَنْ أَقُولُ أَنَنِي لَمْ أُبَآلِي بِهَآ نِهَآئِيًا ..!

نَظَرْتُ نَظْرَةً أَخِيرَةً إِلَى المَكَآنِ الذِي حَآزَ عَلَى كَرَآهِيتِي بِـ كُلّ جَدَآرَة
ثُمّ غَآَدَرْت بِـ نَفْسٍ رَآضِيَةَ عَمّا فَعَلَتْه ..!



..~




بَعْدَ أَيّآمْ



لَمْ تَكُنْ زَآوِيَةً فِي جَرِيدَة مَحَلِيّة
بَلْ كَآنِتْ جُلّ الصُّحُفْ وَ المَجَلَآت وَ المَحَطّآت الَتِلْفِزْيُونِيّة العَآلَمِيّة تَنْقُل صُوَرْ المَبْنَى الذِي صَآرَ حُطَآمًا

وَ تُزَخْرِفُه كَمِيّآتُ مِنْ الجُثَثْ تُزَيّنُهُ بِـ صٌورَةٍ بَدِيعَة ..!
قَآبَلْتُ وَجْهًا مَأْلُوفًا لِي وَلَكُمْ

ضَحِكَتْ بِـ حُبُورٍ وَ قَآلَتْ :
هَلْ رَأَيْتِ مَبْنآهُمُ القَذِرْ ؟؟!

أَحَدُ أَعْوَآنُ رَئِيسِهِمْ كَآنَ خَآئِنًا لَهُمْ فَـَ قَآمَ بِـ تَفْجِيرِ المَبْنَى بِـ كلِّ مَآ يَحْوِيهْ
حَقًا لَقَدْ أَشْفَى قَلِيلًا مِمَآ أَحْمِلُهْ مِنْ غِلٍ تِجَآهَهُمْ

ابْتَسَمْتُ بِـ تَصَنّعٌ ثَقِيلٍ وَ قُلْتْ :
هَكَذَآ يَصْنَعُونَ الَأخْبَآر العَآلَمِيّة يُخْفُوَن عَجْزَهُمْ بِـ حِرْص ..!
نَظَرْتُ إِلَي بِـ حِيرَةٍ ثُم قَآلَتْ : يَ لِـ غَرَآبَة أَطْوَآرِكْ !
ابْتَسَمْت لَهَآ بِـ اعْتِذَآرْ ثُمّ اتّجَهْتُ إِلَى مَكَآنِي الخَآصْ ,,
غُصْتُ مَعَ أَسْسْرآَرِي التِي أَرَدْتُ لَهَآ أَنْ تَبْقَى فِي الخَفَآءِ دَوْمًا

وَ بَقِينَآ فِي ذَلِكَ المَكَآنْ .. إِلَى الأَبَدْ .!



بنت عبد العزيز *






حقًا انا بِحاجة ماسة إلى نقدكم الشافي :"
أفتقر إليه بِشدة / خصوصًا أن لديكم الكثير والكثير من الأقلام التي تمتلك الحق لِتنقد ()"
* وَ لِلعلم فَقد قمت بِنشرها في منتدى آخر ، وبِمعرف مختلف !
..
- كما سأشكر لكم كثيرًا / إن قمتم بِتقييمي :$












موضوع مقدم من منتديات ديزاد
منتديات ديزاد باتنة (http://www.dzbatna.com/vb)



https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com/vb)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com/vb)©