المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نموذج مقترح لبكالويا تجريبية.......مع التصحيح نمذجي مفصل



loulou ange
11-08-2013, بتوقيت غرينيتش 06:48 AM
ترشة عمار - من التعليم الثانوية حساني عبد الكريم - الوادي

http://i30.tinypic.com/28guhd3.gif





http://i33.tinypic.com/30a57uw.png



وانا انتقل من منتدى لاخر....شغوفا بما يطرحه الغير من تصورات و تمثلات فلسفية....جديدة....وقع بين يدي نموذج مقترح لبكالويا تجريبية...رغم انه صيغ في 2014 الا انه يعبر على عصارة جهد استاذ..اتقن فن التساؤل...واجاد تصميم اجاباته....ارتايت ان انقله لابنائي ....هنا...قصد الاستفادة و الاطلاع...ونحن على ابواب الامتحان شاملات الاخيرة... وكل الشكر والعرفان لصاحبه...والدال للخير كفاعله



http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/5.gif


الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية المسيلة من التعليم الثانوية المجاهد الحاج الخير خيري بمقرة
إمتحان البكـــــالوريا التجريبي (دورة ماي 2014)

الشعبة:نهائي أدب وفلسفة المدة:4,30ساعات ونصف
إختبار في مادة:الفلسفة
عالج موضوعا واحدامن الموضوعات الثلاثة الآتية:

الموضوع الأول:يعتقد بعض المفكرين أن تحقيق العدالة الإجتماعية يمر حتما بالإيمان بمبدأالتفاوت في حين ذهب آخرون الى تأسيسها على المساواة.فكيف نهذب هذا التناقض؟

الموضوع الثاني:كيف يمكن الدفاع عن الأطروحة التالية(الشعور حدس الفكر لأحواله وأفعاله وهو أساس كل المعارف النفسية)

الموضوع الثالث:...فمعنى ذلك أن الأخلاق قد جعلت من أجل المجتمع ولكن ألا يدل هذا-بالأحرى-على أن الأخلاق خلقت بفعل المجتمع؟لنتساءل: من الذي خلقها في الواقع؟ أهو الفرد؟ إن الفرد لايدرك من كل مايقع في تلك البيئة الأخلاقية الهائلة التي يكونها مجتمع ضخم كمجتمعنا ومن الأفعال وردود الأفعال التي لاحصر لها, والتي تتبادلها في كل لحظة تلك الملايين من الوحدات الإجتماعية ,إن الفرد لايدرك من كل هذا سوى الأصداء التي تتجاوب في مجاله الشخصي فحسب.حقا إن في وسعه أن يدرك الأحداث الكبرى التي تتبين لذهن الجماعة واضحة جلية, غير أن المسار الداخلي لتلك الآلة والحركة الصامتة لإعضائها الباطنة, وبالإختصار كل مايكون جوهر حياة الجماعة ويؤدي الى إستمرارها. كل هذا خارج إطار إدراكه بعيد عن متناول يده... فمن المستحيل إذن أن يكون الفرد هو مبدع ذلك النظام من الأفكار و الأفعال التي لاتخصه مباشرة.
إميل دوركايم(1857/1917)
قواعد المنهج الإجتماعي

*- تحيات أستاذ المادة MOKHTAR *إنتهى


http://i30.tinypic.com/28guhd3.gif

الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة التربية الوطنية
مديرية التربية لولاية المسيلة من التعليم الثانوية المجاهد الحاج الخير خيري بمقرة
إمتحان البكـــــالوريا التجريبي (دورة ماي 2014)
الشعبة:نهائي(3ع.ت.3ر.3تق) المدة: 3.30ساعات ونصف
إختبار في مادة:الفلسفة
عالج موضوعا واحدامن الموضوعات الثلاثة الآتية:

الموضوع الأول:يعتقد بعض المفكرين من ذوي الإتجاه العقلي أن الحواس لادور لها في بناء المعرفة في حين يذهب البعض الآخر بأن الحواس تلعب الدور الكبير في تأسيس المعرفة.كيف نهذب هذا التناقض؟

الموضوع الثاني:كيف يمكن الدفاع عن الأطروحة القائلة(إن مراعاة قواعد المنطق الصوري تعصم الذهن من الخطأ)

الموضوع الثالث:إن فكرة البداهة مافتئت تثير شكوك الرياضي أكثر فأكثر,ذلك لأن شعورالبداهة شعور خداع,ومجاله يختلف حسب المزاج العقلي لكل شخص,وإذا ما أريد الركون إليه فإن العقول الحدسية سوف تطلب بدون شك إلغاء العديد من البراهين التي تبدوا لها أقل وضوحا من النظريات التي تبررها تلك البراهين,وسترفض عقولا أخرى أكثر تشددا الإعتراف بأن تكون هذه البديهية ضرورية على الإطلاق.ومن الصحيح أن بعض بديهيات إقليدس قد خضع في المادة الرياضيات الحديثة لضرب من التقهقر. فبديهية(الكل أكبر من الجزء)لاتصح إلا في المجموعات المتناهية.
وبهذا المعنى فإن البديهية لم تعد قضية تحليلية, وإنما إتفاق أو مواضعة لاتلزم العقل في شئ,وأن الدور الذي أوكل الى البداهة يرتبط برياضة قطعية, حيث يتعين على غير المبرهن أن يدلي بما يثبت أصالته في الصحة,وهو دور يضؤل داخل نظرية فرض رائعية إستنتاجية وترتكز على فكرة الإتساق المنطقي أكثر من إعتمادها على فكرة الحقيقة المطلقة, وعندما تعطى الأولوية الى فكرة النسق يتحتم تقليص القضايا المستقلة الى أقل عدد. *-روبار بلانشي-*
أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص.







http://img176.imageshack.us/img176/2614/besmip8.gif



التصحيح نمذجي مفصل النوذجي لإمتحان الشهادة بكالوريا BAC التجريبي دورة ماي2014-
*-الشعبة:نهائي أدب وفلسفة
*-الموضوع الأول:الطريقة الجدلية
*طرح المشكلة:التقديم لها:الحديث عن التفاوت كصورة إجتماعية أوجدته الملكية من جهة ومرتبط بالفروق التي تميز الأشخاص عن بعضهم البعض من جهة أخرى ثم الإشارة الى تأسيس بعض الفلاسفة العدالة على التفاوت القائم بين الأفراد والناجم عن الفروق الفردية, في حين يذهب آخرون الى أن الفروق الفردية لاتبرر التفاوت الإجتماعي. ولعل ذلك ماأدى الى جدل واسع النطاق حيث طرح التساؤل التالي:هل العدل الحقيقي يكمن في المساواة بين الأفراد أم في التفاوت بينهم؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-الأطروحة:العدالة في المساواة:فلاسفة القانون الطبيعي+أنصار نظرية العقد الإجتماعي+الإعلان العالمي لحقوق الإنسان+الفلسفة الإشتراكية(الناس متساوون في الطبيعة الإنسانية بإعتبارها واحدة وإن كان هناك تفاوت فذلك يعود الى ظروف البيئة الإجتماعية إلا أن الأفراد يتمتعون بمساواة كاملة.(04ن)
-نقيضها:العدل في التفاوت:لكن إذاكان الناس متساوين في الطبيعة فإن ذلك لايعني أنهم متساوون من حيث القدرات الفكرية والجسمية وهذا ماجعل البعض ينادي بأن المساواة ظلم ذلك ماتتبناه(الفلسفة المثاليةمع أفلاطون+هيغل والفلسفة الرأسمالية مع آدم سميث+الطب الحديث مع ألكسيس كاريل(العدالة في جوهرها هي التي تجسد مبدأ التفاوت وتقوم عليه وتحترمه وتقدسه فالناس يختلفون فيما بينهم حسب سيطرة إحدى القوى النفسية)(04ن)
-التركيب:العدالة في المساواة والإستحقاق معا:العدالة المؤسسة على التفاوت هي عدالة تخدم مصالح طبقة على حساب أخرى ومنه لابد من مراعاة مبدأ المساواة النسبي في التنظير للعدل ولعل هذا ما تطرق إليه المفكر العربي المعاصرزكي نجيب محمود الذ حاول رسم صورة للعدالة الإجتماعية وفقا لمايلي(-في مجال الحقوق-في مجال الجدارة- في مجال حاجات الناس وضروريات العيش)فالعدل لايكمن في المساواة المطلقة ولا في التفاوت المطلق وإنما يقتضي الجمع بينهما(04ن)
*حل المشكلة:الخروج منها:العدل يقتضي التوازن بين الحقوق والواجبات بين الأفراد من جهة وبين الفرد والجماعة من جهة أخرى, مع مراعاة الإختلاف بين مجالات الحياة.(04ن)
*-الموضوع الثاني: الإستقصاء بالوضع.
*طرح المشكلة: التقديم لها:الحديث عن تصرفات الإنسان من جهة الوعي والشعور بها ومدى إمكانيةإرجاعها الى اللاوعي حينما لانشعر بها والسؤال المطروح:إذاكانت الفكرة القائلة أن الشعور هو أساس كل العمليات النفسية ولاوجود لشئ خارج الشعور كيف يمكننا الدفاع عنها وتبريرها؟أي هل فعلا الشعور هو الأساس في الحياة النفسية؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-عرض منطق الأطروحة:الموقف الذي يثبت الوعي بتصرفات الإنسان ويعتبر الشعور هو المبدأ الوحيد المتحكم في النفس(المدرسة الكلاسيكية مع ديكارت وإنكارها لفكرة اللاشعور)-ديكارت :ليست هناك حياة نفسية خارج الروح إلا الحياة الفيزيولوجية لأن الحياة النفسية مرادفة للحياة الشعورية (04ن)
*الدفاع عنها: فلايمكن أن تكون هناك نفسا لاتشعر وعقل لايعقل يقول هوسرل(الشعور دوما هو شعور بشئ)(04ن
*عرض موقف الخصوم وإبطاله:معطيات علم النفس التجريبي أثبتت وجود فكرة اللاشعور معتبرة أن الشعور وحده لايكفي في تفسير السلوكات ومن ذلك بعض بعض الأعراض العصبية والأمراض النفسبة كالصرع والهيستيريا التي وجدت علاجا لها عن طريق التحليل النفسي وطريقة التداعي الحر التي كان يعتمدها فرويد ومن الأدلة على وجود اللاشعور(الأحلام-النسيان-الهفوات وزلات اللسان--...)
لكن ليست الحياة النفسية كلها لاشعورية كما إعتقد فرويد الذي جعل من الغريزة الجنسية(عقدة الليبدوا) أساس لكل سلوك وجرد الإنسان من عقله وإرادته وجعل منه مجرد حيوان ينساق وراء غرائزه(04ن)
*حل المشكلة: الخروج منها: نستنتج مما سبق تحليله أن الحياة النفسية تشتمل على الشعور واللاشعور, فالشعور هو أساس الإدراك وسائر الوظائف العقلاية العليا أما اللاشعور بمخزونه المرتبط بمادة التاريخ الفرد فهو يساعده على التكيف مع الأوضاع ولكن مايجب ذكره أن الشعور هو المجال الحيوي في النفس ويبقى اللاشعور ضمن التفسيرات الفلسفية التي لاترقى الى مستوى النظرية العلمية وعليه فالأطروحة التي أمامنا صحيحية وسليمة تقبل الدفاع والتبني نظرا للمبررات السابقة.(04ن)
*-الموضع الثالث: النص الفلسفي
*طرح المشكلة: التقديم لها:طرح المشكل الأخلاقي لإشكالية القيمة الأخلاقية وظهور نزعات فلسفية ترجع المصدر الى نواحي مختلفة ومن بينها النزعة الوضعية التي تتجلى في الفلسفة الإجتماعية وعلى رأسها إميل دوركايم(1957/1917)الذي حدد أساسها في المجتمع والسؤال المطروح:مامصدر القيمة الأخلاقية؟الفرد؟ أم المجتمع؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-تحليل محتوى النص:الأخلاق مصدرها المجتمع لاالفرد فالشعور الأخلاقية هو نتيجة التجربة الواقعية أي الواقع هو الذي يعلمنا الخير والشر والدليل خلو شعور الطفل من هذه القيم مثلا(الإيثار والتضحية) دور الأسرة والمدرسة في إكساب الفرد القيم ومبادئ الأخلاق(إذا تكلم ضميرنا فإن المجتمع هو الذي يتكلم فينا)(04ن)
*تقييم النص:صحيح أن للمجتمع دور فاعل وفعال في إبراز القيم الأخلاقية لكن الأخلاق التي جاء بها المذهب الإجتماعي تحمل في ذاتها بذور فنائها فما قيمة الأخلاق إذا كان لكل مجتمع قيمه الخلقية وإذا حولت الأخلاق الى دراسة للعادات والتقاليد فغير مستبعد أن تتحول الى رذائل ولن يبقى من أثر للقيم الأخلاقية الصحيحة وهذا مايتنافى مع القيم السامية.(04ن)
*الرأي الشخصي:في الحقيقة أن النزعة الإجتماعية فيها تهميش للواقع الفردي لأن العقل الإنساني الذي كرم الله به عباده لايمكن إغفاله في التميز بين الخير والشر(04ن)
*حل المشكلة: الخروج منها:خلاصة القول تتعدد مصادر القيمة الأخلاقية مجتمع وعقل ومنفعة ودين فهي تتأرجح بين المطلق والنسبي ولايمكن إهمال طرف والإهتمام بأخر(04ن)


http://www.s3udy.net/pic/decoration001_files/5.gif


التصحيح نمذجي مفصل النوذجي لإمتحان الشهادة بكالوريا BAC التجريبي دورة ماي2014-
*-الشعبة:نهائي علوم تجريبية+مادة الرياضيات+تسير وإقتصاد
*-الموضوع الأول:الطريقة الجدلية
*طرح المشكلة:التقديم لها:الحديث عن نظرية المعرفة وطرحها لإشكالية إمكانية المعرفة والإختلاف حول مصدرها أهو العقل كما إعتقد أنصار النزعة العقلية المثاليةأم هو الحس التجريبي كما إعتفد أنصار المدرسة التجريبية الأنجليزية وفي ظل هذا التضارب القكري إحتدم الصراع وتعمق النقاش وطرح السؤال التالي:على أي أساس نبني معارفنا؟أيكون ذلك بالعقل؟ أم بالتجربة؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-الأطروحة:إعتقد أنصار المذهب العقلي من أمثال(ديكارت,مالبرانش,سبينوزا,ليبنيتز)بأن العقل قوة فطرية في الإنسان وهو أعدل قسمة بين الناس يحمل مجموع المبادئ القبلية المنظمة للمعرفة فالعقل هو المصدر الأول للمعرفة والأداة الأساسية لكل إستدلال منطقي فلا معارف بديهية ولابراهين يقينية ولاإستدلالات مقبولة دون ردها الى العقل ومبادئه الأساسية ومن أدلتهم: *أن جميع معارفنا تستمد وحدتها ويقينها من العقل وحده مهاجمين الحواس يقول ديكارت(لايمكن أن نثق بمن خدعونا ولو مرة)*إن إدراك الحقائق التي تتصف بالشمول والضرورة واليقين والبداهة والوضوح لايكون إلا بالعقل يقول ديكارت(العقل أعدل قسمة بين الناس)*إستنباط الأحكام وتعميم النتائج لايكون إلا بالعقل وعليه فطلب العلم الصحيح لايمكن دون العقل(04ن)
-نقيضها:لكن العقل وحده في بعض الأحيان قاصر وعاجز عن إدراك الأمور دون الإستعانة بالتجربة والعودة إليها لذلك قيل( التجربة معلم العقل) ولعل هذا مادفع بإنصار المذهب التجريبي وعلى رأسهم(جون لوك,دفيد هيوم, جون ستوارت ميل) الى الإعتقاد بان كل المعلرف المحصل عليها إنما مصدرها التجربة الحسية رافضين بذلك كل المبادئ العقلية الفطرية فالإنسان يولد خال من كل معرفة والتجربة والواقع هما اللذان يطبعان نسخهما عليه ودليلهم في ذلك:*التجربة الحسية هي المبدأ الأول والمصدر والمنبع الوحيد لكل أنواع المعارف فلا وجود لمعارف فطرية بل كلها مكتسبة يقول لوك(يولد الطفل وهو عبارة عن صفحة بيضاء نستطيع أن نكتب عليها مانشاء)*لوكانت المعارف عقلية فطرية لكان حظ الناس من المعارف متساويا ولكن الواقع يثبت عكس ذلك يقول لوك(لوكان الناس يولدون وفي عقولهم معارف فطرية لتساووا في المعرفة) ويقول أيضا(لو سألت الإنسان متى بدأ يعرف لأجابك متى بدأ يحس؟ فلا شئ في الذهن مالم يكن من قبل وهو موجود في الحواس ومن فقد حاسة من الحواس لايعرف مايترتب عنها من إنطباعات وأفكار ومعاني يقول هيوم(جميع أحكامنا هي جمعا من الإحساسات)(04ن)
-التركيب: لكن التجربة وحدها غير كافية فهي مصدر للكثير من الأخطاء والتناقضات هذاالصراع والجدال بين المذهبين أدى الى ظهور موقف فلسفي توفيقي نقدي مع الفيلسوف الألماني كانط الذي ينتقد دور العقل والحواس وبين حدود كل منهما يقول كانط(عملية المعرفة تبدأ من التجربة الحسية ولكن هذه المادة المعرفية لايكون لها معنى محدود إلا إذا تدخل العقل)(04ن)
*حل المشكلة:الخروج منها:إن المذهب العقلاني أو التجريبي بالرغم من الإختلاف الموجود بينهما فإنه من الصعب رفض أو إلغاء أي واحد منهما بل الأكثر من هذا أنهما أنتجا إتجاها جديدا عبرت عنه الفلسفة النقدية الني جمعت بين العقل والحس التجريبي مما يجعلنا نقول أن كل مذهب صحيح فيما ذهب إليه مادام لايتناقض مع مبادئه ومسلملته التي ينطلق منها(04ن)
*-الموضوع الثاني: الإستقصاء بالوضع
*طرح المشكلة: التقديم لها:المنطق علم معياري يبحث في صحيح الفكر وفاسده وهو إتفاق الفكر مع نفسه ومع الواقع وله أهمية كبرى تتمثل في البحث عن القوانن التي يتم بها هذا الإتفاق المزدوج ولكن المنطق الأرسطي لقى معارضة شديدة من طرف الخصوم الذين رفضوه لعقمه وعدم جدية نتائجه والسؤال المطروح: إذاكانت الأطروحة التي أمامنا تقر بفائدة المنطق الأرسطية وإيجابيته فكبف ياترى نقوم بتبرير هذه القضية؟ أي مافائدة المنطق الصوري بالنسبة للفكر البشري؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-عرض منطق الأطروحة:إعتقد الكثير من الفلاسفة والمفكرين من أنصار المنطق الصوري(الغزالي, الفارابي,إبن الساوي, إبن رشد,إبن الساوي بيرتراند راسل) أن المنطق ضروري لكل فكر فهو أداة للبرهنة وليس للبحث يحمل قوانين تميز العلم اليقيني عن غيره يحافظ على وحدة الحقيقة.يقول عنه الفارابي( هو صناعة تعطينا بالجملة القوانين التي من شأنها أن تقوم العقل وتسدد الفكر نحو طريق الصواب)(04ن)
*الدفاع عنها:*كل إنسان يستخدم المنطق في حياته اليومية دون شعور منه وبواسطة المنطق بتميز الصواب من الخطأ كما يكشف عن مبادئ التفكير ويثبت عدم تناقض الفكر مع نفسه ومع الواقع وبعصم الذهن من الزلل يقول الغزالي( من لايعرف المنطق لايوثق بعلمه) فهو آلة للعلم(04ن)
*عرض موقف الخصوم وإبطاله:لكن في المقابل من الفلاسفة والمفكرين من ذهب الى القول بأن المنطق الصوري الأرسطي لافائدة ولاقيمة ترجى من دراسته لأنه مجرد آلة عقيمة يقيد الفكر بقواعده الكثيرة المملة يقول عنه إبن تيمية(إنه منطق متعلق بتربة اليونان) وأكدوا له مجموعة من السلبيات منها أنه(منطق شكلي, أنه منطق ميتافيزيقي. أنه منطق سكوني....ولكن رغم سلبيات المنطق إلا أن له فائدة كبيرة في إبعاد الفكر من الخطأ وتعليمه مبدأ الإستنتاج وإستعمال الحدود بكيفية سليمة فلايمكن أن ننكر هذا المجهود الفكري الإنساني
*حل المشكلة: الخروج منها:إن المنطق علم معياري يستخدم قياس قوانين الفكر والمنطق طابع نظري له أهمية كبرى تجعل علم صاحبه محل ثقة عند الجميع وهو ماتنطبق عليه مقولة الإمام الغزالي من لايعرف المنطق لايوثق بعلمه وعليه فالأطروحة التي أمامنا قابلة للدفاع والتبني وهي سليمة وصحيحة
*-الموضع الثالث: النص الفلسفي: *طرح المشكلة: التقديم لها:يندرج النص في إطار فلسفة المادة الرياضيات ويعالج فكرة البداهة المهيمنة على العقلانية الكلاسيكية لكن النقد الذي مورس على الفكر الرياضي في القرن 19م أدى الى وقوع هذا الإعتقاد في أزمة بسبب تحطيم فكرة البداهة وأصبحت مجرد مصادرة ذلك ماأراد الفيلسوف الرياضي الفرنسي بلانشي طرحه وتوضيحه والسؤال المطروح:هل البديهية قضية تحليلية مفروض رسميةة على العقل مطلقة؟ أم أنها مجرد مواضعة لاتلزم العقل في شئ؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-تحليل محتوى النص:يرى المفكر أن التميز بين البديهة والمصادرة والذي ظل قائما منذ عهد إقليدس لبس له مايبرره, إذ لم تعد البديهية حقيقة مطلقة وإنما هي اليوم في الفكرالرياضي المعاصر مجرد مصادرة قابلة للبرهنة ترتكز على الإتساق(04ن)
*تقييم النص:إستمد المفكر حججه من الواقع الجديد للمادة الرياضيات الذي يتفي فكرة البداهة مؤكدا أن كل فكرة تحتاج الى برهان(04ن)
*الرأي الشخصي:حقا أن البديهيات لم تعد اليوم فكرة أولية في العقل نظرا للتطورات التي عرفها الفكر الرياضي(04ن)
*حل المشكلة: الخروج منها:إن ظهور النسق الرياضي الجديد على أهميته لايلغي النسق الإقليدي القديم(04ن)




http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gifhttp://www.siragpal.com/vb/images/log.gif http://www.siragpal.com/vb/images/log.gif

قراءة ممتعة.......ومفيدة





من خـطأ
أن تصمت والمبادئ الجميلة تموت أمام عينيــك

والقيم السامية تجلد أمامك

وتختار بكامل إرادتك أن تكون ذلك الشيطان الأخرس الساكت عن الحق


http://www.mrsa4.com/uploader/2014/elite_OUiFZhZ4nr.gif



http://img143.imageshack.us/img143/2289/466edcb41aui7yp9.gif



في امان الله........دعواتكم





https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/482113_236967293114455_1193518507_n.png (http://www.dzbatna.com)
©المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى (http://www.dzbatna.com)©

استعمل مربع البحث في الاسفل لمزيد من المواضيع


سريع للبحث عن مواضيع في المنتدى